عارف رمضان
لا حوار على دماء الشهداء الأبرار
لا حوار على اصرار الشباب الأحرار
لا حوار قبل تبييض السجون من الأبطال
لا حوار قبل حل جهاز المخابرات الأشرار
لا حوار قبل ايجاد دستور عادل و مختار , تثبت فيه الاعتراف بالقومية الكردية كثاني قومية رسمية في سورية يحفظ جميع حقوقه الوطنية والقومية وصولا الى حق تقرير المصير لأجيال المستقبل
لا حوار على دماء الشهداء الأبرار
لا حوار على اصرار الشباب الأحرار
لا حوار قبل تبييض السجون من الأبطال
لا حوار قبل حل جهاز المخابرات الأشرار
لا حوار قبل ايجاد دستور عادل و مختار , تثبت فيه الاعتراف بالقومية الكردية كثاني قومية رسمية في سورية يحفظ جميع حقوقه الوطنية والقومية وصولا الى حق تقرير المصير لأجيال المستقبل
لا حوار قبل استرجاع الأراضي والممتلكات المغتصبة لأصحابها المواطنون منهم أو الأجانب أو المكتومين
لا حوار قبل تعويض المتضررين من ممارسات النظام وتعويض أهالي الشهداء وتكريمهم والاعتذار منهم
لا حوار قبل تعويض وتكريم شباب الثورة اللذين ضحوا بمستقبلهم وتسليمهم دفة القيادة فالمستقبل لهم
لا حوار قبل استرجاع و “خصخصة ” ما “ رم رمه ” رامي مخلوف و حلقته الضيفة من نهب لأموال الشعب
لا حوار قبل رجوع الدبابات لثكناته وأعتقال عصابة الشبيحة وتنظيف الشوارع من الصور والأصنام المشينة
لا حوار قبل توحيد صفوف ” الحركة الكردية ” وتوحيد الكلمة والمبتغى والشعار والهدف النبيل وعدم الاقصاء
ولا يغركم دعوات النظام في الحوار لأنه في موقف ضعف الآن , ليميلوا عليكم كما سابقها في الانتفاضة
ولا تقامروا بدماء شهدائكم لأن أرواحهم ودمائهم أمانة في أعناقكم والثأر لهم ,كما عاهدتموهم على
اكمال المسيرة حتى نيل الحرية والكرامة لشعبنا المظلوم , الأستمرار في التظاهر والأعتصام السلمي
والحضاري وتحديد المطالب على اليافطات بشكل مدروس ورفع صور الشهداء جميع الشهداء من الشهيد
سليمان الى شهداء انتفاضة فامشلو المجيدة مرورا بشيخ الشهداء و شهداء نوروز و وصولا الى الخمسون
مجند من الشهداء في يافطة موحدة و رفع صور السجناء من معتقلي الرأي جميعا في يافطة واحدة ايضا
وعدم رفع أي صورة لأي شخص أوقيادي نهائيا سواء من اكراد سوريا أو من أي جزء من كردستان
كي لا يثير غيرة اي طرف وخاصة صور الأحياء منهم لأن كل انسان و فرد قابل للتغيير والخطأ والسهو
والكمال لله عز وجل فقط ,اتحدوا واتركوا الخلفيات الحزبية الضيقة والأنانية ((لأن التاريخ سوف لن يرحمكم))
ختاما قبلاتي للأرض التي ترقد فيها شهدائنا
لا حوار قبل تعويض المتضررين من ممارسات النظام وتعويض أهالي الشهداء وتكريمهم والاعتذار منهم
لا حوار قبل تعويض وتكريم شباب الثورة اللذين ضحوا بمستقبلهم وتسليمهم دفة القيادة فالمستقبل لهم
لا حوار قبل استرجاع و “خصخصة ” ما “ رم رمه ” رامي مخلوف و حلقته الضيفة من نهب لأموال الشعب
لا حوار قبل رجوع الدبابات لثكناته وأعتقال عصابة الشبيحة وتنظيف الشوارع من الصور والأصنام المشينة
لا حوار قبل توحيد صفوف ” الحركة الكردية ” وتوحيد الكلمة والمبتغى والشعار والهدف النبيل وعدم الاقصاء
ولا يغركم دعوات النظام في الحوار لأنه في موقف ضعف الآن , ليميلوا عليكم كما سابقها في الانتفاضة
ولا تقامروا بدماء شهدائكم لأن أرواحهم ودمائهم أمانة في أعناقكم والثأر لهم ,كما عاهدتموهم على
اكمال المسيرة حتى نيل الحرية والكرامة لشعبنا المظلوم , الأستمرار في التظاهر والأعتصام السلمي
والحضاري وتحديد المطالب على اليافطات بشكل مدروس ورفع صور الشهداء جميع الشهداء من الشهيد
سليمان الى شهداء انتفاضة فامشلو المجيدة مرورا بشيخ الشهداء و شهداء نوروز و وصولا الى الخمسون
مجند من الشهداء في يافطة موحدة و رفع صور السجناء من معتقلي الرأي جميعا في يافطة واحدة ايضا
وعدم رفع أي صورة لأي شخص أوقيادي نهائيا سواء من اكراد سوريا أو من أي جزء من كردستان
كي لا يثير غيرة اي طرف وخاصة صور الأحياء منهم لأن كل انسان و فرد قابل للتغيير والخطأ والسهو
والكمال لله عز وجل فقط ,اتحدوا واتركوا الخلفيات الحزبية الضيقة والأنانية ((لأن التاريخ سوف لن يرحمكم))
ختاما قبلاتي للأرض التي ترقد فيها شهدائنا
عارف رمضان ,مدير مؤسسة سما للثقافة والفنون الكردي .دبي