نداء الجالية السورية في الدانمارك للتظاهر من أجل التضامن مع الشعب السوري

نداء إلى أبناء الشعب السوري بعربه وكرده وجميع ألوان الطيف السوري وأصدقاء الشعب السوري المقيمين في الدنمارك
ندعوكم للتظاهر من أجل التضامن مع الشعب السوري الرازخ تحت حكم الدكتاتورية
والمطالب بالحرية والديمقراطية والعيش الكريم
أننا في الجالية السورية في الدنمارك نتوجه لكل الوطنيين وأصدقائنا لتلبية نداء الثورة السورية وحضور المظاهرة  للتنديد بجرائم النظام في ظل القمع الذي ينتهجه بحق أبناء شعبنا الأعزل في سوريا ويحاول تظليل الرأي العام العالمي بأعلامه الفاسد
لذلك رأينا بأن من واجبنا الدفاع عن ثورتنا وأيصال صوتنا للعالم
وذلك بعد أن قرر أتباع النظام وزبانيته وحلفائه  من حزب الله وإيران أن يتظاهرو في الدنمارك مدافعين عن جرائم الدكتاتورية
ومستغلين بذلك حرية بلد مثل الدنمارك
ولذلك أننا نرى من واجبنا كوطنيين فضح جرائم البعث وحلفائه المجرمين لذلك نناشدكم بالحضور من أجل تأدية واجب الثورة السورية ضد الدكتاتورية
وكما  نتوجه بنداء الأخوة إلى أخواننا واشقائنا اللبنانيين الوطنيين المقيمين في الدنمارك للتظامن مع ابناء سوريا الحرة وحضور التظاهرة.
 
 
عاشت الثورة السورية
يسقط النظام الدكتاتوري
الخلود لشهدائنا الأبرار
 
 
الجالية السورية في الدانمارك
 
 
مكان التظاهرة ساحة البلدية كوبنهاغن دانمارك
وذلك في تمام الساعة 2 ظهرا من يوم الأحد الموافق 15-5-2011
 
004571684246
004571463567

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…

اننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات والهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية ومع مناصري ثقافة التسامح واحترام حقوق الانسان ومع أنصار السلم والحرية، نقف مع السوريين ضد الانتهاكات الجسيمة والاعتداءات الصريحة والمستترة على حقوق الانسان الفردية والجماعية، وسياسات التمييز ضد المرأة والطفل، وضد الأقليات، وضد الحرب وضد العنف والتعصب وثقافة الغاء الاخر وتهميشه، وتدمير المختلف، والقيام بكل ما…

نحن، المنظمات الحقوقية الكردية في سوريا، نهنئ الشعب السوري، بجميع مكوناته وأطيافه، على إسقاط نظام الاستبداد، إذ تمثل هذه الخطوة التاريخية ثمرة نضال طويل وتكاتف الشعب السوري ضد آلة القمع، وهي بلا شك نقطة انطلاق نحو بناء سوريا المنشودة. إن سوريا الجديدة، بعد إسقاط النظام البائد، تدخل مرحلة حاسمة، وهي مرحلة البناء والسلام والصفح. لذا، ينبغي أن تسود فيها العدالة…

خليل مصطفى بتاريخ 22/2/1958 (شهر شباط) تم التوقيع على اتفاقية الوحدة (بين مصر وسوريا)، حينها تنازل رئيس الجمهورية السُّورية شكري القوتلي عن الرئاسة (حكم سوريا) للرئيس المصري جمال عبد الناصر (طوعاً)، وقال لـ (جمال عبدالناصر): (مبروك عليك السُّوريون، يعتقد كل واحد منهُم نفسهُ سياسياً، وواحد من اثنين يعتبر نفسهُ قائداً وطنياً، وواحد من أربعة يعتقد بأنهُ نبي، وواحد من عشرة…