مجلس الكرد السوريين في السويد يدعو الى اعتصام تضامني في ستوكهولم

 بدعوة من القوى الوطنية السورية في السويد، وتضامنا مع ثورة الكرامة السورية، ندعو سائر أبناء الجالية السورية بكل أطيافها ومكوّناتها، وجميع الأصدقاء من الجاليات العربية والكردية ومن السويديين إلى المشاركة في الاعتصام الجماهير الذي سيكون في ستوكهولم، وذلك يوم السبت المصادف لـ 30-4-2011 من الساعة 15.00 إلى الساعة 17.00
المكان:

Sergels torg- Stockholm
بالنسبة إلى الساكنين في ابسالا، ستكون هناك حافلة (باص) لنقل المشاركين في الاعتصام تنطلق من أمام الجمعية السويدية-الكردية في تمام الساعة 13.30 من يوم السبت 30-4-2011، وتعود في تمام الساعة 17.00 من ساحة الاعتصام.

عنوان الجمعية السويدية- الكردية في ابسالا:

Svensk-kurdiska föreningen
Hjälmar Brantings gata 19
Uppsala

مجلس الكرد السوريين في السويد
الهيئة الإدارية        

    ستوكهولم في 29-4-2011 

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…

إبراهيم اليوسف إنَّ إشكالية العقل الأحادي تكمن في تجزئته للحقائق، وتعامله بانتقائية تخدم مصالحه الضيقة، متجاهلاً التعقيدات التي تصوغ واقع الشعوب. هذه الإشكالية تطفو على السطح بجلاء في الموقف من الكرد، حيث يُطلب من الكرد السوريين إدانة حزب العمال الكردستاني (ب ك ك) وكأنهم هم من جاؤوا به، أو أنهم هم من تبنوه بإجماع مطلق. الحقيقة أن “ب ك ك”…

شيروان شاهين سوريا، الدولة ذات ال 104 أعوام البلد الذي كان يومًا حلمًا للفكر العلماني والليبرالي، أصبح اليوم ملعبًا للمحتلين من كل حدب وصوب، من إيران إلى تركيا، مرورًا بكل تنظيم إرهابي يمكن أن يخطر على البال. فبشار الأسد، الذي صدع رؤوسنا بعروبته الزائفة، لم يكتفِ بتحويل بلاده إلى جسر عبور للنفوذ الإيراني، بل سلمها بكل طيبة خاطر…