للوصول إلى العدالة والحرية والمساواة لجميع مكونات المجتمع السوري.
المنسقية العامة
لحركة شباب الكورد – دمشق
…………………………
أهداف
حركة الشباب الكورد – دمشق
أولا : الطلبات الآنية :
· فك الحصار عن المدن والأرياف.
· إبعاد رجال الأمن عن مواقع المحتجين.
· تحديد برنامج زمني واضح وصريح وحازم لتطبيق كل القرارات الإصلاحية الصادرة من الرئاسة.
· الإعلان عن يوم حداد وطني احتراما لشهداء الحرية الذين سقطوا في الأحداث الأخيرة
· تحديد ومحاكمة الذين تسببوا في قتل المدنيين وفق محاكمة علنية وشفافة ونزيهة
· وقف العمل بقانون الطوارئ فورا.
· إطلاق سراح المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي دون قيد أو شرط.
· الإعلان عن وضع قانون جديد للانتخابات البرلمانية والمحلية والبلديات باشراف الهيئات المدنية والقضاء السوري.
· محاكمة الفاسدين بالسرعة القصوى ومصادرة ممتلكاتهم ” الأموال المنقولة وغير المنقولة ” وإضعادتها إلى خزينة الدولة.
· إعادة الجنسية للمجردين والمكتومين من الأكراد وغيرهم من الذين سقطوا في لوائح التعسف وتعويضهم.
· الإعلان عن حق التظاهر والاعتصام السلمي والمدني.
ثانياً : العمل من أجل صياغة دستور جديد للبلاد يتأسس على عقد اجتماعي جديد ممثلاُ في قيم المواطنة الحرة معياراً للانتماء الوطني، ويعتمد الديمقراطية قيمة دستورية تبنى عليها مبادئ الحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية، وتؤسس للدولة الحديثة التي تعتمد على:
· إطلاق الحريات العامة في التعبير والمحاسبة، أساسها حرية الصحافة والإعلام كسلطة رقابية فاعلة في المجتمع.
· ضمان حق العمل السياسي من خلال قانون يعتمد التعددية السياسية كحق وطني مشروع.
· تفعيل دور منظمات المجتمع المدني والأهلي من خلال قانون يضمن لها فعاليتها بالتلازم مع مؤسسات الدولة وحماية وجودها كشرط لاستمرار مؤسسات الدولة.
· الاعتراف بالهوية الثقافية لجميع مكونات المجتمع السوري وأطيافه دون تمييز أو إقصاء، ودعمها في التعبير عن ذاتها بكل السبل الديمقراطية.
· حماية الملكية الخاصة للأفراد كحق مقدس.
· تحديد فترة الحكم وشكل التداول السلمي للسلطة، وجعلها مشرعة أمام كل سوري بغض النظر عن انتمائه العرقي أو المذهبي أو الديني.
· حل مسألة المبعدين وإعادة المنفيين عودة لائقة بمكانتهم الوطنية.
· حل مسألة المغيبين والمفقودين وإقرار مصيرهم النهائي.
· إبعاد الجيش عن السياسة وحصر مهمته بالدفاع عن الحدود الوطنية وحماية نظامه الديمقراطي.
· إلغاء جميع القوانين الاستثنائية والمراسيم التي تخالف بالنص والروح الفقرات السابقة.
إن إنجاز ما تقدمنا به له تعبير عن قناعتنا للوصول إلى بلد آمن ومستقر ومزدهر نافضاً عن ذاته غبار الماضي، وممهدا لمستقبل آمن ومزدهر، وهذا ما نريده لسوريا بلداً لكل السوريين قوياً معافى ديمقراطياً، تتحقق فيه قيم الديمقراطية والكرامة الإنسانية.
رابط المنسقية العامة لحركة الشباب الكورد – دمشق على صفحة الفيسبوك
http://www.facebook.com/home.php#!/home.php?sk=group_214185898593898&ap=1