الرفيق محمد سعدون طليقا بين الأهل والأحباب
في غمرة هبوب رياح التغيير على المنطقة العربية ووسط النهوض الجماهيري في سوريا ، وعبر هذه الأجواء الحبلى بالتغيير والتي تبشر بغد أفضل ، تم الإفراج اليوم السبت تاريخ 9 / 4 / 2010 عن الرفيق المناضل محمد سعدون (أبو شيلان) عضو اللجنة السياسية لحزبنا الذي حكمت عليه المحكمة العسكرية بالسجن لمدة عام ، إثر اعتقاله بتاريخ 20 / 5 / 2010 من قبل أمن الدولة وعبر المجمع التربوي بمدينة ديريك (المالكية) حيث أمضى مدة حكمه الجائر بين حلب والقامشلو..
في غمرة هبوب رياح التغيير على المنطقة العربية ووسط النهوض الجماهيري في سوريا ، وعبر هذه الأجواء الحبلى بالتغيير والتي تبشر بغد أفضل ، تم الإفراج اليوم السبت تاريخ 9 / 4 / 2010 عن الرفيق المناضل محمد سعدون (أبو شيلان) عضو اللجنة السياسية لحزبنا الذي حكمت عليه المحكمة العسكرية بالسجن لمدة عام ، إثر اعتقاله بتاريخ 20 / 5 / 2010 من قبل أمن الدولة وعبر المجمع التربوي بمدينة ديريك (المالكية) حيث أمضى مدة حكمه الجائر بين حلب والقامشلو..
إننا رفاق حزبه (حزب آزادي الكردي في سوريا) إذ نعبر عن فرحتنا وابتهاجنا بحرية الرفيق أبو شيلان ، نتقدم إليه وإلى أفراد عائلته ومحبيه بالتهاني القلبية الخالصة مؤكدين فخرنا واعتزازنا به وبأمثاله من المناضلين الميامين ، منهم مازالوا قابعين في سجون نظام القمع والاستبداد (مصطفى جمعة ، سعدون شيخو ، محمد سعيد العمر ، عبد القادر أحمد ، جهاد عبدو) ومنهم من تم الإفراج عنهم في وقت سابق قريب 25 /3 / 2011 ، الرفيقين صالح عبدو وحسين محمد ، وكذلك الأخوة المناضلون مشعل التمو وحسن صالح ومحمد مصطفى ومعروف ملا أحمد وغيرهم..
إننا في الوقت الذي نحيي المفرج عنهم والقابعين خلف القضبان ، في ذات الوقت ندعو القوى الوطنية الديمقراطية وهذا النهوض الجماهيري للضغط المتزايد على النظام من أجل إطلاق الحريات الديمقراطية وإلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية دون إقرار قوانين بديلة أكثر جورا وبطشا ، والإفراج عن كل معتقلي الرأي والموقف السياسي في سجون النظام ، وطي ملف الاعتقال السياسي نهائيا ..
مرة أخرى تهانينا للرفيق محمد سعدون وأهلا ومرحبا بمقدمه طليقا بين الأهل والأحباب ..
إننا في الوقت الذي نحيي المفرج عنهم والقابعين خلف القضبان ، في ذات الوقت ندعو القوى الوطنية الديمقراطية وهذا النهوض الجماهيري للضغط المتزايد على النظام من أجل إطلاق الحريات الديمقراطية وإلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية دون إقرار قوانين بديلة أكثر جورا وبطشا ، والإفراج عن كل معتقلي الرأي والموقف السياسي في سجون النظام ، وطي ملف الاعتقال السياسي نهائيا ..
مرة أخرى تهانينا للرفيق محمد سعدون وأهلا ومرحبا بمقدمه طليقا بين الأهل والأحباب ..
في 9 / 4 / 2011
اللجنة السياسية
لحزب آزادي الكردي في سوريا