فقد تم إشعال النار في وسط المدينة، نار الحرية ضد الظلم والإستبداد، نار كاوا الحداد التي لم تخمد أبداً.
من أهم هذه المنظمات كانت:
منظمة الحزب الأشتراكي اليساري في بيرغن، القت كلمتها السيدة ودني ميلياتيك.
2.
الجمعية النسائية الديمقراطية الكردية المستقلة، القت كلمتها السيدة شيلان عزيز.
3.
المنظمة النرويجية لمناهضة العنصرية، القى كلمتها السيد طه مامشيلي.
4.
الجمعية الثقافية الكوردية في محافظة هوردالاند.
في نهاية الحفل القى الدكتور علي وتي ممثل الجالية الكردية السورية في النرويج عن محافظة بيرغن، كلمة قيمة عن طقوس عيد النوروز عند الكورد، كما تطرق عن نوروز 2011 ، والوضع في منطقة الشرق الأوسط وسوريا تحديداً، حيث قال، ان النظام السوري الآن يمر في مرحلة المخاض، فأما ان يسرع في تطبيق الاصلاحات وأما ان تكون النتيجة كارثة عليه وعلى الوطن.
كما أسترسل في كلمته عن المطاليب الكردية في سوريا، من حق الإعتراف بالشعب الكردي ولغته ومنحه جميع حقوقه القومية والوطنية.
إنتهى الحفل بالرقص والغناء الكردي حول نار نوروز، وتبادل الكورد بين بعضهم البعض بالتبريكات لقدوم عيدهم القومي.
قسم الاعلام للجالية الكردية السورية في النرويج
بيرغن 20.03.2011