مجلس عزاء المرحوم إسماعيل عمر رئيس حزب الوحدة في سويسرا

بتاريخ يوم الأحد الواقع في 24/10/2010 في سويسرا أقام فرع حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا / يكيتي / مجلس عزاء الراحل إلى دار البقاء في سويسرا وبحضور جمع غفير من أبناء وبنات الجالية الكردية وبحضور ممثلي كافة الأحزاب الكردية والكردستانية المتواجدة على الساحة السويسرية وبحضور ممثل عن إعلان دمشق وممثل منطمة حقوق الإنسان-  ماف – وحضور عدد كبير من الشخصيات السياسية والثقافية والفنية  
هذا وبدأ الافتتاح بالعزاء بالوقوف دقيقة صمت على أرواح شهداء الحركة التحررية الكردية والكردستانية وعلى روح الأستاذ إسماعيل عمر رئيس حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا – يكيتي – 
وبعدها ألقيت کلمة باسم منظمة أوربا للحزب وکلمة باسم فرع سویسرا للحزب وکما القی ممثلو الأحزاب الكردية والكردستانية كلمات تناولوا تاريخه النضالي وصفاته وإخلاصه في النضال من أجل تأمين الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي في سوريا
وهم :
1.

    الحزب الدیمقراطی الکردستانی – عراق-
2.

    الاتحاد الوطنی الکردستانی –عراق-
3.

    الحزب الشیوعی الکردستانی-عراق-
4.

    الحزب الدیمقراطی الکردستانی –ایران-
5.

    الحزب الدیمقراطی الکردستانی
6.

    الحزب الاشتراکی الکردستانی فی ترکیا- پ س ك –
7.

    حزب ازادی الکردی فی سوریا
8.

    الحزب الدیمقراطی التقدمی الکردی فی سوریا
9.

    الحزب الدیمقراطی الکردی فی سوریا (الپارتی)
10.

   حزب یکیتی الکردی فی سوریا
11.

    اعلان دمشق ممثلیة سویسرا
12.

    منطمة حقوق الإنسان-  ماف –
13.

    حزب یکیتی الکردستانی سوریا
14.

    حزب الاتحاد الدیمقراطی – پ ی د-
15.

   الفنان عدنان أبو هیجو
 
حزب الوحدة الدیمقراطی الکردی فی سوریا (یکیتی) فرع سویسرا 
24.10.2010

 

 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

عدنان بدرالدين   بينما تتجه الأنظار اليوم نحو أنطاليا لمتابعة مجريات المنتدى الدبلوماسي السنوي الذي تنظمه تركيا، حيث يجتمع قادة دول ووزراء خارجية وخبراء وأكاديميون تحت شعار ” التمسك بالدبلوماسية في عالم منقسم”، يتبادر إلى الذهن تساؤل أساسي: ما الذي تسعى إليه أنقرة من تنظيم هذا اللقاء، وهي ذاتها طرف فاعل في العديد من التوترات الإقليمية والصراعات الجيوسياسية، خصوصًا…

جليل إبراهيم المندلاوي   في عالمنا المليء بالتحديات الجيوسياسية والأزمات التي تتسارع كالأمواج، هناك قضية كبرى قد تكون أكثر إلهاما من مسرحية هزلية، وهي “ضياع السيادة”، حيث يمكن تلخيص الأخبار اليومية لهذا العالم بجملة واحدة “حدث ما لم نتوقعه، ولكنه تكرّر”، ليقف مفهوم السيادة كضحية مدهوشة في مسرح جريمة لا أحد يريد التحقيق فيه، فهل نحن أمام قضية سياسية؟ أم…

أمجد عثمان   التقيت بالعديد من أبناء الطائفة العلوية خلال عملي السياسي، فعرفتهم عن قرب، اتفقت معهم كما اختلفت، وكان ما يجمع بينهم قناعة راسخة بوحدة سوريا، وحدة لا تقبل الفدرلة، في خيالهم السياسي، فكانت الفدرالية تبدو لبعضهم فكرة دخيلة، واللامركزية خيانة خفية، كان إيمانهم العميق بمركزية الدولة وتماهيها مع السيادة، وفاءً لما نتصوره وطنًا متماسكًا، مكتمل السيادة، لا يقبل…

بوتان زيباري   في قلب المتغيرات العنيفة التي تعصف بجسد المنطقة، تبرز إيران ككيان يتأرجح بين ذروة النفوذ وحافة الانهيار. فبعد هجمات السابع من أكتوبر، التي مثلت زلزالًا سياسيًا أعاد تشكيل خريطة التحالفات والصراعات، وجدت طهران نفسها في موقف المفترس الذي تحول إلى فريسة. لقد كانت إيران، منذ اندلاع الربيع العربي في 2011، تُحكم قبضتها على خيوط اللعبة الإقليمية،…