باسمي شخصيا وباسم جميع أفراد عائلة سكو في سوريا والخارج، أتقدم بجزيل الشكر والامتنان إلى كافة الأخوات والإخوة من الأحزاب السياسية والشخصيات الوطنية والنخب الثقافية الذين تحمّلوا عناء المشاركة في مواساتنا، برحيل فقيدنا المغفور له الوالد: رمضان سكو, وذلك إما عن طريق المشاركة في تشييع الجثمان إلى مثواه الأخير، أو عبر الاتصال الهاتفي، أو البريد الالكتروني أو بالحضور في مجالس العزاء في كل من هولير و تربه سبي والمانية
كما نشكر المواقع الإلكترونية التي نشرت الخبر وهي:
كما نشكر المواقع الإلكترونية التي نشرت الخبر وهي:
ولاتي مه و البارتي
أخوكم عبدالكريم سكو أبو جوان