إنطلاق منظمة الدانمارك لحزب يكيتي الكردي في سوريا

بتاريخ 07.08.2010 تم عقد اجتماع موسع للرفاق المتواجدين في الدانمارك في مدينة آغوس، وقد حضر الإجتماع عدد كافي من الرفاق لتشكيل فرع للحزب حسب الأصول التنظيمية توافقا مع دستور منظمة أوروبا وبحضور الرفيق عابدين رشو والرفيق علي جميل من اللجنة التنظيمية لمنظمة الحزب في أوروبا وألمانيا.
وقد عقد الإجتماع الأول للتنظيم في الدانمارك بعد إنتهاء فترة الإنصالات التي دامت قرابة العام.

وقد شرح الرفاق المنتدبين للإشراف على الإجتماع وضع الحزب في أوروبا من النواحي التنظيمية والسياسية والمهام الملقاة على عاتق التنظيم وضرورة التواصل مع الجالية الكردية بشكل مكثف لما فيه خدمة قضية شعبنا الكردي في الداخل والخارج.
وقد أبدى الرفاق المتواجدين على الساحة الدانماركية إلتزامهم بخط الحزب السياسي مع الوعد ببدء العمل التنظيمي والقيام بالواجبات المطلوبة منهم وشكروا الرفاق المنتدبين على حضورهم هذا الإجتماع,

منظمة الدانمارك لحزب يكيتي الكردي في سوريا

11.08.2010

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

عنايت ديكو سوريا وطن محكوم بالشروط لا بالأحلام. سوريا لن تبقى كما يريدها العرب في الوحدة والحرية والاشتراكية وحتى هذا النموذج من الإسلاموية، ولن تصبح دولة كما يحلم بها الكورد، من تحريرٍ وتوحيد للكورد وكوردستان. هذا ليس موقفاً عدمياً، بل قراءة موضوعية في ميزان القوى، ومصارحة مؤلمة للذات الجماعية السورية. فمنذ اندلاع شرارة النزاع السوري، دخلت البلاد في مرحلة إعادة…

محمود برو حين يتحدث البعض عن كوردستان على أنها أربعة أجزاء، ثم يغضون الطرف عن وجود كوردستان الغربية، ويحاولون النقص من حقوق شعبها تحت ذرائع مبرمجة ومرضية للمحتلين ،فهم لا ينكرون الجغرافيا فقط، بل يقصون نضالاً حقيقياً ووجوداً تاريخيا و سياسياً للكورد على أرضهم. إنهم يناقضون انفسهم ويدفعون شعبهم إلى متاهات صعبة الخروج كل ذلك بسبب سيطرة الادلجة السياسية…

حوران حم واقع يصرخ بالفوضى في مشهد يعكس عمق الأزمة البنيوية التي تعيشها الحركة الكوردية في سوريا، تتوالى المبادرات التي تُعلن عن تشكيل وفود تفاوضية موسعة، تضم عشرات الأحزاب والتنظيمات، تحت مسمى التمثيل القومي. غير أن هذا التضخم في عدد المكونات لا يعكس بالضرورة تعددية سياسية صحية، بل يكشف عن حالة من التشتت والعجز عن إنتاج رؤية موحدة وفاعلة….

مصطفى منيغ/تطوان باقة ورد مهداة من بساتين تطوان ، إلى عراقية كردية ملهمة كل فنان ، مُلحِّناً ما يطرب على نهج زرياب قلب كل مخلص لتخليص ما يترقب تخليصه من تطاول أي شيطان ، على أرض الخير العميم وزرع نَضِر على الدوام وجنس لطيف من أشرف حسان ، بنظرة حلال تداوى أرواحا من داء وحدة كل عاشق للحياة العائلية المتماسكة…