بطاقة شكر من آل المرحوم علي حسين رمي

نحنُ أبناء الفقيد علي حسين رمي (أبو شكري) باسم عائلتنا وباسم آل رمي في الوطن والمهجر, نتقدم بجزيل الشكر والامتنان لكل من الأحزاب والمنظمات والفرق الفلكلورية والكتاب ورجال الدين الإسلامي والمسيحي ووجهاء ومسؤولي الدوائر والمؤسسات ولكل الجماهير التي شاركت معنا في موكب التشييع ومجلس العزاء, ولكل من تحمل مشقة السفر من المناطق البعيدة.

كما ونتقدم للأخوة, أحزاباً ومنظمات وهيئات ثقافية وكتاب ومثقفين في كوردستان العراق ودول الخليج وأوروبا بكل الشكر على تقديمهم التعازي لعميد أسرتنا سواءً هاتفياً أو بإرسال برقيات التعزية.
أيها الأخوة والأخوات: لقد خففتم علينا الألم والأسى, ونعتبر كلماتكم وساماً نضالياً لوالدنا ولنا ووفاءً لخدماته من أجل قضية شعبنا الكوردي, كما وستبقى شهادات الذين عاصروه وعايشوه مرجعاً لنا, لنتزود منها في المستقبل للسير على خطى المرحوم.
ولا يسعنا إلا أن نكرر شكرنا مرة أخرى لكل المعزين, ونخص بالشكر موقعي ﮔميا كوردا وولاتي مه على إعلانهما نبأ وفاة والدنا ومتبعاتهما لرسائل وبرقيات المعزين من الداخل والخارج.
وأخيراً … نأمل ألا تكون أيامكم إلا مسرات وأفراح.
أبناء المرحوم: شكري حسين – لوند حسين – سلمان حسين
تربه سبي 27-4-2010

 

Spasname

Bi navê me û malbata xwedê lêxoşbûyî (Elî Remê Çomerî).

Em spasiya hemî dost û hevalan dikin, ku li gel me beşdarbû di behînameya me de, çi partiyên siyasî, komîteyên çandeyî, hunerî, û nivîskarên kurd.
Em spasiya herdû malperên kurdî dikin (Gemya Kurda û Welatê me), ku li gel me bû di ewê şînkêşê de, û name û biroskên behînemeyên li ser rûpelên malperên xwe di weşandin.
Em spasiya hemî dost û hevalê bavê xwe dikin, ku gelek tiştên wîyî nehênî, di birûskên xwe de diyar kirin.

Em wê xebata bavê xwe jibîrnakin, û em soz didin ku li ser rêbaza wî xebata xwe berdewam bikin.
Di dawiyê de, spas bo hemî partiyên kurd û rêxistinên wan li başûrî kurdisatn û li Ewrûpa, û em spasiya payên dîndarên Islamî û Mesîhî û dost û hevalan dikin li ser telefûn û birûskên wan ji derveyî welêt.
Hêviya me ewe ku hemî rojên we kêf û xweşî bin.

Kurên xwedê lêxoşbûyî:
Şukrî – Lewend – Selman
Tirbespî 27-4-2010

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…