
إن شعورنا بالجميل والعرفان يخصّ الجميع (أفراداً وهيئات) الذين ساهموا في الجنازة المهيبة للفقيد إلى مثواه الأخير, وشاركوا في خيمة العزاء, والذين أبرقوا لنا, والذين أفصحوا عن أساهم فيما كتبوا.
ولطالما كان الفقيد يتوقع هذا التقدير الوفيّ في حياته, نظير إخلاصه الدائم لهم.
آملين أن يكون هذا المصاب ختاماً لأحزان الجميع.
آل أوسي وأصدقاء الفقيد
قامشلي 8/3/2010