في نهاية هذا المطاف الفاجع, برحيل فقيدنا العزيز, فقيد الثقافة الكوردية, الأديب المهندس عبدالرزاق علي أوسي (رزو أوسي), لا يسعنا إلا أن نعبّر عن امتناننا العميق والشكر لجميع المخلصين من أبناء شعبنا, الذين أبدوا تعاطفاً إنسانياً نبيلاً في محنتنا.
إن شعورنا بالجميل والعرفان يخصّ الجميع (أفراداً وهيئات) الذين ساهموا في الجنازة المهيبة للفقيد إلى مثواه الأخير, وشاركوا في خيمة العزاء, والذين أبرقوا لنا, والذين أفصحوا عن أساهم فيما كتبوا.
ولطالما كان الفقيد يتوقع هذا التقدير الوفيّ في حياته, نظير إخلاصه الدائم لهم.
إن شعورنا بالجميل والعرفان يخصّ الجميع (أفراداً وهيئات) الذين ساهموا في الجنازة المهيبة للفقيد إلى مثواه الأخير, وشاركوا في خيمة العزاء, والذين أبرقوا لنا, والذين أفصحوا عن أساهم فيما كتبوا.
ولطالما كان الفقيد يتوقع هذا التقدير الوفيّ في حياته, نظير إخلاصه الدائم لهم.
آملين أن يكون هذا المصاب ختاماً لأحزان الجميع.
آل أوسي وأصدقاء الفقيد
قامشلي 8/3/2010