مكتب السليمانية لحزب التقدمي الكردي (PDPKS) يشارك بمراسيم انطلاقة كوملة شورشكيري زحمتكيشاني كوردستاني إيران

في (15/02/2010) شارك وفد باسم حزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا ، في المراسيم التي اقامها حزب (كوملة شورشكيري زحمتكيشاني كوردستاني أيران) بمناسبة الذكرى السنوية الواحدة والثلاثين لاعلان الحزب عن نضاله العلني في ايران .

 وقد حضر الاحتفال العشرات من كوادر الحزب الشقيق واعضائه ومؤيديه ، والعديد من ممثلي الاحزاب الكردستانية والشخصيات الوطنية ، وبهذه المناسبة القى السيد علي شمدين مسؤول مكتب حزب التقدمي بالسليمانية كلمة مقتضبة ، هنأ فيها باسم الحزب وسكرتيره الاستاذ عبد الحميد درويش بهذه المناسبة متمنيا لهم للكوملة الموفقية والنجاح في نضالهم من اجل نظام ديمقراطي يحقق للشعب الكردي في كردستان أيران حقوقه الديمقراطية والقومية
 مؤكدا بان سياسات النظام الديني الرجعي الحاكم في ايران الذي بات في عزلة دولية خانقة ويواجه الشعب الكردي بقساوة وديكتاتورية ، ولمواجهة هذا النظام لابد من وحدة الصف الكردي وايجاد القنوات اللازمة مع المعارضة الإيرانية بمختلف انتماءاتها ، مكررا تمنياته لهذا الحزب الشقيق بالنجاح والموفقية في تحقيق الحقوق القومية اللازمة لشعبنا الكردي في كردستان إيران ..

 dimoqrati.net

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…