إنني أتوجّهُ بجزيل الشكر والعرفان إلى كل الأحبة الأفاضل الذين وقفوا إلى جانبي خلال فترة اعتقالي وعبّروا عن تضامنهم معي سواءً من خلال كتابة المقالات أو إمضاء عرائض التضامن أو غيرها من وسائل التعبير داخل الوطن وخارجه، كما أتوجه بالشكر إلى كل الذين تحملوا أعباء ومشقة السفر للتهنئة بالإفراج عني، متوجهاً إلى الجميع بباقة ورد عطرة، آملاً الإفراج عن كافة معتقلي الرأي والضمير في سجون البلاد.
عامودا في 24/01/2010
بهجت بكي (أبو شنو)