نداء إلى المناضل عبد الحميد درويش المحترم

قرأنا خلال مواقع الانترنت الكوردية خبرا عن إعفاء الحزب الديمقراطي التقدمي المناضل الكوردي فيصل يوسف من مهامه ودون أن تبينوا هل هو طرد أم لا؟ وإننا مجموعة من أصدقاء الحزب المقربين والحريصين عليكم نتقدم بالرجاء من أجل
1 – سحب قراركم
2-تشكيل لجنة تحقيق شفافة لدراسة الملابسات
3- الحزر من البطانة التي سببت لكم المشاكل وما زالت

4- المناضل فيصل يوسف من أهم العقول الكوردية الموضوعية
الاعتذار من الأستاذ فيصل يوسف وارجاعه للمكتب السياسي لان الحزب بحاجة إليه والذين ابعدوه فعلوا ذلك بمؤامرة لتصفية الحزب،لان القرار ضده ضار بمستقبل الحزب وحاضره.
المناضل الأستاذ عبد الحميد درويش
ما نقوم به هو من حرصنا عليك وعلى الحزب التقدمي الذي عمل خلال سنوات طويلة من أجل مصلحة القضية الكوردية، والقرار المنشور عاري من الموضوعية وارتجالي ونحن واثقين جدا أنك ستعيد النظر في الأمر
 
مجموعة من أصدقاء الحزب الديمقراطي التقدمي الكوردي في سورية

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…