بطاقة شكر وامتنان من أولاد المرحوم اوسكى زاخوراني

  نحن أولاد المرحوم اوسكى زاخوراني: محمد وموسى وسليمان ونظام الدين والدكتور لقمان نتقدم بجزيل الشكر والعرفان لجميع الأخوة والأخوات اللذين ما بخلوا بمواساتهم لنا, سواء باستقبال الجنازة وتشييعه آو عن طريق البريد الإلكتروني أو الاتصال الهاتفي أو الحضور الشخصي من داخل الوطن أو المهجر, داعينً المولى عز وجل بأن لا يصيبهم أي مكروه , ويجعل أيامهم جميعها مملوءة بالفرح والسرور والوئام والمحبة, وألا يفجعهم بعزيز, كما نشكر (موقع ولاتى مه وموقع كميا كوردا) ونتمنى لهما المزيد من التقدم والازدهار في خدمة الشعب الكوردي…
 وشكر خاص لفضائية (كوردستان  (TVالتي أوردت الخبر على صفحتها النضالية المتميزة..

معاهدين الجميع أن نبقى أوفياء للنهج الذي آمن بها والدنا المرحوم… نهج النضال المجرب والتضحيات والإنجازات… كما ونحييهم جميعاً أهلاً, ومعارف وجيران وشخصيات وطنية واجتماعية وفعاليات ورموز ثقافية وحزبية ودينية وفنية ومنظمات حقوقية من كل جهات الجزيرة وكذلك من دمشق وحلب وعفرين.

 للفقيد الرحمة ولهم جميعأً طول البقاء وكل التوفيق والنجاح,  سائلين المولى ألا يفجع أحداً بعزيز.
إنا لله وإنا إليه راجعون

أولاد المرحوم اوسكى زاخوراني

القامشلي 17/12/2009

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

مسلم شيخ حسن – كوباني يصادف الثامن من كانون الأول لحظة فارقة في التاريخ السوري الحديث. ففي مثل هذا اليوم قبل اثني عشر شهرًا انهار حكم عائلة الأسد بعد أربعة وخمسين عاماً من الدكتاتورية التي أثقلت كاهل البلاد ودفعت الشعب السوري إلى عقود من القمع والحرمان وانتهاك الحقوق الأساسية. كان سقوط النظام حدثاً انتظره السوريون لعقود إذ تحولت سوريا…

زينه عبدي ما يقارب عاماً كاملاً على سقوط النظام، لاتزال سوريا، في ظل مرحلتها الانتقالية الجديدة، تعيش واحدة من أشد المراحل السياسية تعقيداً. فالمشهد الحالي مضطرب بين مساع إعادة بناء سوريا الجديدة كدولة حقيقية من جهة والفراغ المرافق للسلطة الانتقالية من جهة أخرى، في حين، وبذات الوقت، تتصارع بعض القوى المحلية والإقليمية والدولية للمشاركة في تخطيط ورسم ملامح المرحلة المقبلة…

محمود عمر*   حين أزور دمشق في المرّة القادمة سأحمل معي عدّة صناديق لماسحي الأحذية. سأضع إحداها أمام تمثال صلاح الدين الأيوبي، وسأهدي أخرى لبيمارستانات أخواته الخاتون، وأضع إحداها أمام ضريح يوسف العظمة، وأخرى أمام قبر محمد سعيد رمضان البوطي، وأخرى أضعها في قبر محو إيبو شاشو، وأرسل أخرى لضريح هنانو، ولن أنسى أن أضع واحدة على قبر علي العابد،…

مصطفى جاويش بعد مضي عام على معركة ردع العدوان وعلى سقوط النظام السوري ووصول احمد الشرع الى القصر الرئاسي في دمشق بموجب اتفاقيات دولية واقليمية بات الحفاظ على سلطة الرئيس احمد الشرع ضرورة وحاجة محلية واقليمية ودولية لقيادة المرحلة الحالية رغم كل الاحداث والممارسات العنيفة التي جرت ببعض المحافظات والمدانة محليا ودوليا ويرى المجتمع الدولي في الرئيس احمد الشرع انه…