أعلنت البارحة نتائج الإنتخابات التشريعية في المملكة النرويجية عن فوز التيار اليساري المتمثل ب حزب العمال النرويجي، حزب اليساري الأشتراكي وحزب المركز بنسبة 52% مقابل 48% للتيار اليميني واليمين المتطرف.
حيث تم توزيع المقاعد البرلمانية والتي عددها 169 مقعد على الشكل التالي:
– حزب العمال النرويجي حصل على 64 مقعد
– حزب اليساري الأشتراكي حصل على 11 مقاعد
– حزب المركز ( الخضر)، حصل على 11 مقاعد أيضاً.
حيث تم توزيع المقاعد البرلمانية والتي عددها 169 مقعد على الشكل التالي:
– حزب العمال النرويجي حصل على 64 مقعد
– حزب اليساري الأشتراكي حصل على 11 مقاعد
– حزب المركز ( الخضر)، حصل على 11 مقاعد أيضاً.
– حزب الحمر ( الشيوعيين)، لم يحصلوا على أي مقعد.
الأحزاب اليسارية الثلاث الأولى والتي شكلت حكومة إئتلاف سابقاً ( 2005-2009)، ستشكل أيضاً حكومة إئتلافية أيضاً للأعوام القادمة (2009-2013).
بينما حصلت الأحزاب اليمينية على المقاعد التالية:
– حزب الخطوة التقدمية (يمين متطرف) حصلت على 41 مقعد
– حزب اليمين ( المعتدل) حصل على 30 مقعد.
– حزب الشعب المسيحي حصل على 10 مقاعد.
– حزب اليسار ( المزارعين) حصل على مقعدين.
بينما حصلت الأحزاب اليمينية على المقاعد التالية:
– حزب الخطوة التقدمية (يمين متطرف) حصلت على 41 مقعد
– حزب اليمين ( المعتدل) حصل على 30 مقعد.
– حزب الشعب المسيحي حصل على 10 مقاعد.
– حزب اليسار ( المزارعين) حصل على مقعدين.
أن فوز حزب العمال النرويجي هو إنتصار للقضية الكردية، لإن الحزب تبنى مصطلح كردستان والقضية الكردية في برنامجه العام الفائت، وكذلك هناك منظمتين تابعين للحزب يعملان لنصرة القضية الكردية، وهما:
1.
التجمع الأشتراكي الديمقراطي الكردي في حزب العمال النرويجي، والذي يضم مجموعة من أكراد سوريا.
2.
الرابطة النرويجية لنصرة حقوق الكورد.
ومن هذه الرابطة فاز عضوين للبرلمان النرويجي وهم السادة: كورم جيرنلي و هدية تاجيك (باكستانية الأصل).
مع الأسف الشديد لم يتمكن كل من المرشحين الكرديين الحصول على المقاعد النيابية، كون ترتيب أسمائهم كانت في مؤخرة القائمة.
كما إننا نحن الكرد لم نتمكن من إنجاح صديق الكرد الكاتب إيرلنغ فولكفورد صاحب كتاب (كردستان بين الماضي والحاضر) والذي كان على قائمة الشيوعيين.
مع كل هذا يبقى نجاح التيار اليساري في الإنتخابات في النرويج وخاصة حزب العمال النرويجي هو إنتصار للقضية الكردية ولقضية اللأجئين.
1.
التجمع الأشتراكي الديمقراطي الكردي في حزب العمال النرويجي، والذي يضم مجموعة من أكراد سوريا.
2.
الرابطة النرويجية لنصرة حقوق الكورد.
ومن هذه الرابطة فاز عضوين للبرلمان النرويجي وهم السادة: كورم جيرنلي و هدية تاجيك (باكستانية الأصل).
مع الأسف الشديد لم يتمكن كل من المرشحين الكرديين الحصول على المقاعد النيابية، كون ترتيب أسمائهم كانت في مؤخرة القائمة.
كما إننا نحن الكرد لم نتمكن من إنجاح صديق الكرد الكاتب إيرلنغ فولكفورد صاحب كتاب (كردستان بين الماضي والحاضر) والذي كان على قائمة الشيوعيين.
مع كل هذا يبقى نجاح التيار اليساري في الإنتخابات في النرويج وخاصة حزب العمال النرويجي هو إنتصار للقضية الكردية ولقضية اللأجئين.
قسم الإعلام للجالية الكردية السورية في النرويج
أوسلو 17.09.2009