حسن برو
جرت يوم 14/9/2009 انتخابات فرع نقابة المحامين بالحسكة بحضور أمين فرع حزب البعث وقيادة الفرع بالإضافة إلى ممثل عن النقابة المركزية بدمشق والمحامي العام بالحسكة تحت شعار ( إن ممارسة الديمقراطية في شتى منظماتنا الشعبية والنقابية تحتل أولوية في مسيرة العمل الوطني) من أقول السيد الرئيس بشار الأسد ، وقد كان عدد المرشحين لقائمة الجبهة الوطنية التقدمية بالنسبة لمجلس الفرع هم :1- عبد العزيز جاويش (رئيس المجلس لدورتين سابقتين ) 2- محسن محمد الحسن 3- خليل تركي السليمان 4- عهد كوركيس سهدو 5- علي شيخو عابد
أما المستقلون بالنسبة لمجلس الفرع : 1- عبد العزيز حبيب حسن 2- ضياء الدين عبدي علي 3- فؤاد نوري بيجو 4- محمد عبدو الحاج علي 5- حسن مجيد دريعي 6- معاذ علوان يوسف 7- موسى دهام الهايس 8 – شلال جمود الكياخي 9- عبد القادر محمد .
وقد شهدت الجلسة انسحاب الزملاء المحامون المستقلون المرشحين لمجلس الفرع وهم : ( خلود يعقوب بغدي وراغب خليل حاجي وحسن داود مسطو ومحمد علي محمود باشا .
أما بالنسبة للمتممين فكان مرشحي الجبهة ( 1- عبد الرحمن سليمان أحمد 2- جمال عيدان 3- عدنان مجيد خلف 4- علي محمود ناصر 5- ندى يعقوب 6- موريس كنعو )
أما المستقلون : ( 1- أيمن أكرم سليمان 2- محمد مرشد المسلط 3- أحمد عبد الرحمن الانصاري 4- فرناند إلياس مرشو 5- زردشت مصطفى 6- اسكندر ملك جمال 7- عبد الباسط أوسو 8- محمد ممتاز الحسن9- صالح الدولان 10- دلشا سليمان أيو 11- محمود السليمان 14- رضوان سيدو 15- سهيل دنحو )
وقد شهدت الجلسة انسحابات أيضاً من قبل المرشحين المتممين وهم ( محمد جميل علي – محمود رشيد عبد الغني – محمد زكي حسي )
-شهدت الجلسة الكثير من الشد والجذب وكانت أول هذه الإشكالات وجود ورقة مطبوعة من قبل الجبهة وحزب البعث ، حيث رفض البعض من المحامين هذه الممارسة واعتبروها مناقضة لقانون تنظيم المهنة التي تقول بأن ورقة الانتخاب يجب أن تكون بيضاء ومختومة بختم النقابة فقط .
– شدت الجلسة تدخل من قبل أحد قيادات الشعب الحزبية والمطالبة بفتح الظرف الانتخابي العائد للمنتخبين البعثيين.
– إجبار المحامين وإعطاء الأوراق المطبوعة العائدة لقائمة الجبهة الوطنية التقدمية وبالأخص للمحامين البعثيين.
– تدخل أمين الفرع الحزب وإلزامه للزملاء بأخذ ورقة الجبهة الوطنية التقدمية.
– وضع أرقام متسلسلة على الظروف الانتخابية.
– تسجيل أكثر من عشر اعتراضات تقدم بها الزملاء المحامين على شكل التدخل وفرض قائمة الجبهة ومسجلة تحت رقم 1000-1009 في ديوان المجلس بتاريخ 14/9/2009
توقف العملية الانتخابية لأكثر من ثلاث مرات بسبب الإشكاليات المذكورة.
وقد استمرت عملية التصويت إلى الساعة الثانية من بعد ظهر الاثنين حيث صوت (659/محامياً من أصل 872/ محامياً مسجل في فرع نقابة المحامين بالحسكة ) وبعدها تم علميات الفرز إلى وقت متأخر من الليل حيث حصل كل من مرشحي المجلس قائمة الجبهة ( 1- عبد العزيز جاويش –542
2- علي شيخو عابد 5143- محسن محمد الحسن 511-4- خليل تركي سليمان 487-5- والمستقلون 1- عبد العزيز حسن 333-2-ضياء الدين علي 281/ وأقرب أصوات إلى الفائزين المستقلين كانوا (موسى الهايس 263 وفؤاد بيجو 256)
أما الفائزون المتممون فهم ( جمال إلياس العيدان /537/ 2- عدنان مجيد خلف /515/3- عبد الرحمن سليمان /513/4- علي محمود ناصر /503/5- ندى منير يعقوب /498/ 6- موريس كنعو 493/ 7- أيمن سليمان 275/ 8-محمود عبد السليمان 267/ 9- دلشا سليمان أيو /230/ 10-زردشت مصطفى /225/ أما القريبين من الفوز ( رضوان سيدو /220/ محمد مرشد المسلط /215/)
وقد شهدت الجلسة انسحاب الزملاء المحامون المستقلون المرشحين لمجلس الفرع وهم : ( خلود يعقوب بغدي وراغب خليل حاجي وحسن داود مسطو ومحمد علي محمود باشا .
أما بالنسبة للمتممين فكان مرشحي الجبهة ( 1- عبد الرحمن سليمان أحمد 2- جمال عيدان 3- عدنان مجيد خلف 4- علي محمود ناصر 5- ندى يعقوب 6- موريس كنعو )
أما المستقلون : ( 1- أيمن أكرم سليمان 2- محمد مرشد المسلط 3- أحمد عبد الرحمن الانصاري 4- فرناند إلياس مرشو 5- زردشت مصطفى 6- اسكندر ملك جمال 7- عبد الباسط أوسو 8- محمد ممتاز الحسن9- صالح الدولان 10- دلشا سليمان أيو 11- محمود السليمان 14- رضوان سيدو 15- سهيل دنحو )
وقد شهدت الجلسة انسحابات أيضاً من قبل المرشحين المتممين وهم ( محمد جميل علي – محمود رشيد عبد الغني – محمد زكي حسي )
-شهدت الجلسة الكثير من الشد والجذب وكانت أول هذه الإشكالات وجود ورقة مطبوعة من قبل الجبهة وحزب البعث ، حيث رفض البعض من المحامين هذه الممارسة واعتبروها مناقضة لقانون تنظيم المهنة التي تقول بأن ورقة الانتخاب يجب أن تكون بيضاء ومختومة بختم النقابة فقط .
– شدت الجلسة تدخل من قبل أحد قيادات الشعب الحزبية والمطالبة بفتح الظرف الانتخابي العائد للمنتخبين البعثيين.
– إجبار المحامين وإعطاء الأوراق المطبوعة العائدة لقائمة الجبهة الوطنية التقدمية وبالأخص للمحامين البعثيين.
– تدخل أمين الفرع الحزب وإلزامه للزملاء بأخذ ورقة الجبهة الوطنية التقدمية.
– وضع أرقام متسلسلة على الظروف الانتخابية.
– تسجيل أكثر من عشر اعتراضات تقدم بها الزملاء المحامين على شكل التدخل وفرض قائمة الجبهة ومسجلة تحت رقم 1000-1009 في ديوان المجلس بتاريخ 14/9/2009
توقف العملية الانتخابية لأكثر من ثلاث مرات بسبب الإشكاليات المذكورة.
وقد استمرت عملية التصويت إلى الساعة الثانية من بعد ظهر الاثنين حيث صوت (659/محامياً من أصل 872/ محامياً مسجل في فرع نقابة المحامين بالحسكة ) وبعدها تم علميات الفرز إلى وقت متأخر من الليل حيث حصل كل من مرشحي المجلس قائمة الجبهة ( 1- عبد العزيز جاويش –542
2- علي شيخو عابد 5143- محسن محمد الحسن 511-4- خليل تركي سليمان 487-5- والمستقلون 1- عبد العزيز حسن 333-2-ضياء الدين علي 281/ وأقرب أصوات إلى الفائزين المستقلين كانوا (موسى الهايس 263 وفؤاد بيجو 256)
أما الفائزون المتممون فهم ( جمال إلياس العيدان /537/ 2- عدنان مجيد خلف /515/3- عبد الرحمن سليمان /513/4- علي محمود ناصر /503/5- ندى منير يعقوب /498/ 6- موريس كنعو 493/ 7- أيمن سليمان 275/ 8-محمود عبد السليمان 267/ 9- دلشا سليمان أيو /230/ 10-زردشت مصطفى /225/ أما القريبين من الفوز ( رضوان سيدو /220/ محمد مرشد المسلط /215/)
وبالرغم من التدخل والإشكالات المذكورة فقد عكست النتائج الانتخابية التنوع الأثني والديني لمحافظة الحسكة التي يعيش فيها الأكراد والعرب والسريان والأرمن)