وفاة السيدة حسينة حلو والدة الشاعر والناشط الثقافي عبد الصمد محمود

بسم الله الرحمن الرحيم
انتقلت الى رحمته تعالى والدة الشاعر الكردي والناشط الثقافي الاستاذ عبد الصمد محمود bavê helbest
السيدة حسينة حلو مساء الاربعاء 2/9/2009
تقبل التعازي في منزل  bavê helbest في مدينة القامشلي حي الهلالية
وعلى الهاتف: موبايل: 0944488679      منزل: 444760
وعلى البريد الالكتروني helbestvan-98@hotmail.com
انا لله وانا اليه راجعون
هوزان محمود
القامشلي 2/9/2009
—————
تعزية

السيد عبد الصمد المحترم
تأثرنا بسماع نبأ وفاة والدتكم رحمها الله..وأسكنها جناته

والهمكم الصبر والسلوان
وإنا لله وإنا إليه راجعون
كروب ديرك للثقافة الكردية

—————

 
Buheştî be

Xwedê jêrazî (Hesîne) diya helbestevanê kurd Ebdulsemed –bavê Helbest – koça dawi li bajarê Qamişlo kir .
Em bi navê komîta amadekar ya mehrîcana 14an ya helbesta kurdî li Sûriyê , sersaxiyê ji malbat û xizm û kesûkarên torenê diya helbestevan –bavê Helbest – re dixwazin û hêviya sebr û aramiyê dikin , xwedê wê bi diovaniya xwe şa ke û li ser destê periyan ragire û di buheştê de bicih bike .

em jî hevpişkin di behiya we de û bi hêvîne ku rojên we ji şîn û behiye wergerin rojin şad û bexteweriyê .
Her weha rê û rismê behiya xwedê jêrazî li bajarê Qamişlo li tara Hilêliyê lidare .
Bila serê we tim û tim sax be .

Komîta amadekaraiya mehrîcana 14an ya helbesta kurdî

—————
Birêz Ebdulsemed Mehmûd
Rêz û silav
Em jî digel we, bi mirina diya te xemgîn bûn.
Ji Yezdanê dilovan hêvî dikim, ko cihê wê buhişt be.
Bila serê te û malbatê sax be.
  
Birayê te
Ezîz Xemcivîn
Dubey

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي المرء لا يذهب إلى طاولة المفاوضات وهو خالي الوفاض وإنما يذهب وهو متمكن وقادر والمفاوض يكشف أوراقه تدريجياً تبعاً لسير العملية التفاوضية فعند كل منعطف صعب وشاق يقدم المفاوض بطريقة أو بأخرى معلومة ولو صغيرة حول قدراته على إيقاع الأذى بالطرف الآخر من أجل أن يكون مقنعاً فعليه أن يسأل عن مقومات الندية والتي تتركز على مسألة القوة…

إبراهيم اليوسف منذ سقوط النظام المجرم في 8 كانون الأول 2024 وتحول السلطة إلى السيد أحمد الشرع، بات السوريون، سواء أكان ذلك في العاصمة دمشق أو المدن الكبرى والصغرى، يتطلعون إلى مرحلة جديدة يتخلصون فيها من الظلم والاستبداد. حيث سنوات طويلة من مكابدات المعذبين في سجون الطاغية الأسد وأبيه كانت كفيلة بتدمير أرواح مئات الآلاف. بعض السجناء أمضوا…

شكري بكر هذا الموضوع مطروح للمناقشة قد يؤدي بنا للوصول إلى إقامة نظام يختلف عما سبقونا من سلاطين وحكام وممالك وما نحن عليه الآن حيث التشتت والإنقسام وتبعثر الجهود الفكرية والسياسية والإقتصادية والعمل نحو إقامة مجتمع خال من كل أشكال الصراع وإلغاء العسكرة أرضا وفضاءا التي تهدر 80% من الإقتصاد العالمي ، إن تغلبنا على هذا التسلح يمكن…

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…