باسمي وباسم أخوتي أحمد وسعيد وكاميران أتقدم بالشكر الجزيل إلى منظمات الأحزاب الكردية ولجان حقوق الإنسان وجميع الكتاب والمثقفين و كل من قدّم لنا العزاء برحيل والدتنا جميلة حسن سواءً بالحضور أو بالهاتف أو عبر برقيات العزاء
راجين من الله تعالى أن لا يفجعكم بعزيز
راجين من الله تعالى أن لا يفجعكم بعزيز
كل التقدير والاحترام لجهودكم وعنائكم ومواساتكم لنا
دوروست – دمشق