تشاهدون ضمن برامج هذا الأسبوع لقناة بردى الفضائية

بانوراما:

القصة الرئيسية: التلوث البيئي في سورية
الضيف: عبد الكريم الحاج، صحفي وناشط بيئي
رسالة من: مصطفى السراج، إعلان دمشق في كندا
عدسة بانوراما: حرية النقاش داخل الجامعات السورية

نحو التغيير:

موضوع الحلقة: آليات التغيير في سورية
الضيف: أنس العبدة، رئيس حركة العدالة والبناء في سورية

حكي شباب:

 موضوع الحلقة: الشباب والدراما السورية
الضيف: سعد القاسم
فقرة دليلك: كيفية تحميل الأفلام على موقع يوتيوب
فقرة من الانترنت: البحث عن البرامج والأفلام على الإنترنت وتنزيلها

بإمكانكم مشاهدة القناة على القمر الصناعي هوت بيرد وفق المعطيات التالية
Satellite Longitude: HotBird 8 13° East
 Transponder: 153
Frequency: 11.566 GHz
Polarization: Horizontal  
Symbol Rate: 27500
FEC: ¾

للتواصل معنا بإمكانكم الكتابة إلى: info@barada.tv

أو زيارة موقع القناة على شبكة الإنترنت: www.barada.tv

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…