برقية تهنئة من وزارة الثقافة النرويجية مع اختتام فعاليات مهرجان الارض الدولي الثاني في العاصمة اوسلوا

Oslo- KKSN
تلقت جمعية اکراد سورية في النرويج برقية تهنئة بمناسبة اختتام فعاليات المهرجان الارض الدولي الثاني من وزارة الثقافة النرويجية، کما اعرب ممثل وزارة الثقافة عن شکره وتهانيه لنجاح فعاليات المهرجان التي فاقت کل التوقعات، کما اکد تشرف الوزارة بدعم فعاليات المهرجان والاستمرار في دوام العلاقات.


 نص البرقية المترجم الی العربية:

بمناسبة انتهاء فعاليات مهرجان الارض الدولي الثاني يطيب لي ان اتوجه بجزيل الشکر والتهاني للقائمين والمشارکين والمساهمين في المهرجان الثقافي، وجهودکم المبذولة من اجل تقارب الثقافات ومکافحة العنصرية والتسامح، هذا النجاح في فعالياتکم الذي فاق کل التوقعات ، ونتشرف ان نکون احد الاطراف الداعمة لفعاليات المهرجان، ونتطلع لدوام العلاقات.

فلنعمل معا لنجعل المملکة النرويجية بلدا متعدد الثقافات ومجتمع الاندماج.


   نتطلع بشوق لفعالياتکم في المهرجان الثالث في السنة القادمة
عن وزارة الثقافة النرويجية
هانسيرت ديلورتن
17.06.2009

جمعية اکراد سورية في النرويج
مکتب الاعلام

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…