نشرت إحدى المواقع الإلكترونية غير المسئولة قبل يومين خبرا مفاده
” قبل أن يدخلوا جميعاً إلى اجتماعهم الموسع , بدأ بعض من رفاق البارتي بكشف صورة الدكتور عبدالحكيم بشار , سكرتير الحزب , حيث أكدوا بأن والده بعثي , كما أن الدكتور حينما قدم طلبه للبارتي في الجزيرة تم رفضه كونه ينتمي إلى صفوف حزب البعث , ولكنه بدهاء استطاع بعد ذهابه للدراسة في الجامعة , قدر أن ينتسب للحزب .
والآن شكل حاشية له في الحزب بدءاً بالمثقف الخرفان مجيد الكيماوي عفوا , توفيق مجيد , مرورا ببعض الهزيلين
فهاهم يقتربون من نهايتهم الحتمية , ولا يستفيد الدكتور من حرسه العجوز توفيق شيئا .”
” قبل أن يدخلوا جميعاً إلى اجتماعهم الموسع , بدأ بعض من رفاق البارتي بكشف صورة الدكتور عبدالحكيم بشار , سكرتير الحزب , حيث أكدوا بأن والده بعثي , كما أن الدكتور حينما قدم طلبه للبارتي في الجزيرة تم رفضه كونه ينتمي إلى صفوف حزب البعث , ولكنه بدهاء استطاع بعد ذهابه للدراسة في الجامعة , قدر أن ينتسب للحزب .
والآن شكل حاشية له في الحزب بدءاً بالمثقف الخرفان مجيد الكيماوي عفوا , توفيق مجيد , مرورا ببعض الهزيلين
فهاهم يقتربون من نهايتهم الحتمية , ولا يستفيد الدكتور من حرسه العجوز توفيق شيئا .”
وقد ذكر الخبر اسمي بشكل مباشر .
تحت مسمى ” البارتي … عشية اجتماعه الموسع – أحمد موسى “.
تحت مسمى ” البارتي … عشية اجتماعه الموسع – أحمد موسى “.
أني في هذا المقام إذ أكذب هذا الخبر العار عن أية صحة .
فمثل هذا الخبر لا يمت بصلة إلى أخلاقياتي الاجتماعية والسياسية، والتي كبرت عليها منذ اليفاعة .
تاركا للقراء والمتابعين من أبناء شعبنا الكردي، الحكم على هذه المواقع غير المسئولة التي بات عملها – بشكل مؤسف – خدش السمعة، والهرولة في الماء العكر .
بذلك يقدمون الخدمات المجانية لأعداء شعبنا الكردي، والذي بات يعيش يوميات راكدة وحزينة .
وإني إذ أطالب الموقع غير المسئول بالاعتذار العلني عن هذا القدح والذم الذي لحق بي وبمقام أسرتي، جراء هذا الخبر المشئوم .
وكذلك الاعتذار للشخصيتين المذكورتين في الخبر، لما لحق بهما من إساءة متعمدة .
ولا يجب علينا أن ننسى بأن الشخصين الكريمين لهما حضور واعتبارات اجتماعية وسياسية .
ومن هذا المقام، أطالب تلك المواقع الاهتمام بقضايانا الأكثر إلحاحا والتي تهم الحياة اليومية والعامة لأبناء شعبنا .
كما إني في ذات الوقت أترفع عن الدخول في أية سجالات جانبية وهابطة، احتراما لتاريخي ومقام عائلتي الرفيعة .
فمثل هذا الخبر لا يمت بصلة إلى أخلاقياتي الاجتماعية والسياسية، والتي كبرت عليها منذ اليفاعة .
تاركا للقراء والمتابعين من أبناء شعبنا الكردي، الحكم على هذه المواقع غير المسئولة التي بات عملها – بشكل مؤسف – خدش السمعة، والهرولة في الماء العكر .
بذلك يقدمون الخدمات المجانية لأعداء شعبنا الكردي، والذي بات يعيش يوميات راكدة وحزينة .
وإني إذ أطالب الموقع غير المسئول بالاعتذار العلني عن هذا القدح والذم الذي لحق بي وبمقام أسرتي، جراء هذا الخبر المشئوم .
وكذلك الاعتذار للشخصيتين المذكورتين في الخبر، لما لحق بهما من إساءة متعمدة .
ولا يجب علينا أن ننسى بأن الشخصين الكريمين لهما حضور واعتبارات اجتماعية وسياسية .
ومن هذا المقام، أطالب تلك المواقع الاهتمام بقضايانا الأكثر إلحاحا والتي تهم الحياة اليومية والعامة لأبناء شعبنا .
كما إني في ذات الوقت أترفع عن الدخول في أية سجالات جانبية وهابطة، احتراما لتاريخي ومقام عائلتي الرفيعة .
أحمد موسى
10/6/2009
10/6/2009
قامشلو