في قامشلو : انطلاق دورة كروية جديدة

Welatê me

بعد توقف إجباري بسبب مونديال ألمانيا, وموسم الحصاد, انطلقت يوم أمس الأربعاء 19/7/2006 دورة كروية جديدة للفرق الشعبية لكرة القدم في قامشلو, الدورة الجديدة ينظمها فريق ميسلون (العنترية) ويشارك فيها (16) فريقاً من مختلف أحياء المدينة.
وقد وزعت الفرق على أربع مجموعات وعلى النحو التالي:
المجموعة الأولى : جوفنتوس – الشباب – ميلاد – الأسد كورنيش
المجموعة الثانية : التجلي – دجلة – نوجين – آفدار كورنيش
المجموعة الثالثة : قامشلي – ميديا – الهلال – المحطة
المجموعة الرابعة : ميسلون – تشرين – فنر – النورس
تقام المباريات على أرض ملعب جرنك وبمعدل مباراة واحدة في اليوم.


الصور: لقطات من المباراة التي جرت عصر اليوم الخميس بين فريقي قامشلو والهلال من المجموعة الثانية والتي انتهت بفوز الهلال بهدفين مقابل لا شيء


فريق الهلال


فريق قامشلي

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest


0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

ماجد ع محمد إذا كان الاستثمار من الأمور الهامة التي تأخذها بعين الاعتبار أيُّ دولة أو حكومة سواءً أكانت متطورة وشبه مستقرة أم خارجة لتوها من الحرب ومنهكة اقتصادياً؛ وبما أنَّ معظم الدول تشجع على الاستثمار الأجنبي المباشر بكونه يساهم بشكلٍ فعلي في التنمية الاقتصادية، ويعمل على تدفق الأموال من الخارج إلى الداخل، ويجلب معه التقنيات الحديثة، ويعمل على توفير…

من أجل إعلامٍ حرّ… يعبّر عن الجميع نقف في هذا اليوم العالمي لحرية الصحافة، نحن، الصحفيين والكتاب الكرد في سوريا، للتأكيد على أن حرية الكلمة ليست ترفاً، بل حقٌ مقدّس، وضرورة لبناء أي مستقبل ديمقراطي. لقد عانى الصحفيون الكرد طويلاً من التهميش والإقصاء، في ظلّ الأنظمة الدكتاتورية المتعاقبة ولاسيما نظام البعث والأسد، حيث كان الإعلام أداة بيد النظام العنصري لترويج…

عبدالرحمن کورکی (مهابادي)* في الوقت الذي تتكشف فيه يوميًا أبعاد جديدة للانفجار الذي وقع في أحد الموانئ الجنوبية لإيران يوم 26 إبريل 2025، يتردد سؤال يعم الجميع: من هو المسؤول عن هذه الكارثة؟ هل كانت متعمدة أم عيرمتعمدة؟ هل يقف وراءها فرد أو تيار معين، أم أنها عمل قوة خارجية؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى الآن!   التكهنات…

إبراهيم اليوسف يبدو التدوين، في زمن باتت الضوضاء تتكاثر فيه، وتتراكم الأقنعة فوق الوجوه- لا كحرفة أو هواية- بل كحالة أخلاقية، كصرخة كائن حرّ قرّر أن يكون شاهداً لا شريكاً في المذبحة. التدوين هنا ليس مجرد حبرٍ يسيل، بل ضمير يوجّه نفسه ضد القبح، حتى وإن كان القبح قريباً، حميماً، أو نابعاً من ذات يُفترض أنها شقيقة. لقد كنتُ- وما…