كل الشكر والمحبة للأخوة والأصدقاء الذين عبروا عن مشاعرهم وصدق عواطفهم حيال حادثة السير التي حصلت لي ولعائلتي الأسبوع الماضي.
سواء عبر الإتصال الهاتفي أوعبر البريد الإلكتروني أو عبر الجمل الرقيقة من خلال الأنترنيت، وأخص بالشكر رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا على مبادرتهم الجميلة لنقل الخبر ونشرها في المواقع الكردية المشهورة.
سواء عبر الإتصال الهاتفي أوعبر البريد الإلكتروني أو عبر الجمل الرقيقة من خلال الأنترنيت، وأخص بالشكر رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا على مبادرتهم الجميلة لنقل الخبر ونشرها في المواقع الكردية المشهورة.
أستغل هذه المناسبة لكي أعبر عن تهاني الحارة الى كل الصحفيين والكتاب الكرد بمناسبة عيد الصحافة الكردية ومرور 111 عاماً على صدور أول صحيفة كردية ” كردستان” في القاهرة سنة 1898.
تهاني خاص الى كل العاملين، الجنود المجهولين، في الصحافة الإلكترونية أو المواقع الأنترنتية، والذين يسخرون كل وقتهم في خدمة قضيتهم القومية وإظهار جور الأنظمة الغاصبة لكردستان.
أنهم حقاً يستحقوق كل التقدير والدعم على جهودهم الجبارة، كون مواقعهم تعبر عن الصحافة الكردية الحالية، وذلك لقلة الصحافة الورقية المتداولة بين أيدي القراء، وخاصة بين قراء الكرد في سوريا.
كما أستغل المناسبة لكي أعبر عن تضامني الشخصي مع كل الكتاب والصحفيين القابعين في سجون النظام السوري وأخص بالذكر الصديق مشعل تمو، الصحفي فاروق حاجي مصطفى ،الكاتب أنور ناسو وكل معتقلي الرأي.
أنهم حقاً يستحقوق كل التقدير والدعم على جهودهم الجبارة، كون مواقعهم تعبر عن الصحافة الكردية الحالية، وذلك لقلة الصحافة الورقية المتداولة بين أيدي القراء، وخاصة بين قراء الكرد في سوريا.
كما أستغل المناسبة لكي أعبر عن تضامني الشخصي مع كل الكتاب والصحفيين القابعين في سجون النظام السوري وأخص بالذكر الصديق مشعل تمو، الصحفي فاروق حاجي مصطفى ،الكاتب أنور ناسو وكل معتقلي الرأي.
أوسلو 22.04.2009
الكاتب عبدالباقي حسيني