الشخصية المعروفة الحاج حسين قرطميني في ذمة الخلود

  توقف عن النبض بعد ظهر أمس السبت 21-3-2009 قلب الشخصية الوطنية والاجتماعية المعروفة الحاج حسين قرطميني في مدينة قامشلي، إثر نوبة قلبية مفاجئة
يقبل العزاء في منزله بالحي الغربي في قامشلي – الشارع العام
للفقيد االفاضل الرحمة
 ولأسرته وذويه ومحبيه الصبر والسلوان

وإنا لله وإنا إليه لراجعون
———-

بطاقة تعزية

الى أبناء المرحوم العم حسين قرطميني، والى الخالة ناجية أوزل (زوجة المرحوم)

ببالغ الحزن والأسى تلقيت خبر رحيل العم الحاج حسين قرطميني، تغمده الله  برحمته وأسكنه فسيح جنانه، ولا حول ولا قوة الا بالله.

في هذه المناسبة الحزينة أتقدم اليكم بأحر التعازي القلبية وأسئل المولى ان تكون هذه الفاجعة خاتمة الأحزان.

لفقيدكم الغالي الرحمة ولكم طول البقاء

وانا لله وإنا اليه لراجعون

عبدالباقي حسيني

(عبدالباقي حج حسين كركي)

النرويج

23.03.2009   

———

أسرة الراحل العم الحاج حسين قرطميني
بألم كبير تلقيت هنا في دولة الإمارات العربية المتحدة نبأ رحيل العم الحاج حسين قرطميني في مدينة قامشلي في يوم السبت 21-3-2009 اثر مفاجأة
لفقيدنا الغالي الرحمة
 ولكم جميعا طوال البقاء
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
ابراهيم اليوسف
الشارقة

22-3-2009

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إياد أبو شقرا عودة إلى الموضوع السوري، لا بد من القول، إن قلة منا كانت تتوقّع قبل شهر ما نحن فيه اليوم. إذ إن طيّ صفحة 54 سنة خلال أقل من أسبوعين إنجازٌ ضخم بكل ما في الكلمة من معنى. سهولة إسقاط نظام الأسد، وسرعة تداعيه، أدهشتا حتماً حتى أكثر المتفائلين بالتغيير المرجوّ. إلا أنني أزعم، بعدما تولّت قيادة العمليات…

طارق الحميد منذ فرار بشار الأسد، في 8 ديسمبر (كانون الأول)، إلى روسيا، وهناك سيل من النقد والمطالبات للحكام الجدد، وتحديداً أحمد الشرع. والقصة ليست بجدوى ذلك من عدمه، بل إن جل تلك الانتقادات لا تستند إلى حقائق. وسأناقش بعضاً منها هنا، وهي «غيض من فيض». مثلاً، كان يقال إن لا حل عسكرياً بسوريا، بينما سقط الأسد في 12 يوماً…

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…