نداء :إلى الجالية الكردية في مدينة Salzgitter, وضواحيها و المناطق المجاورة. ومدينة Wolfsburg

ندعوكم إلى المشاركة الواسعة والفعالة في المظاهرة التي تنظمها هيئة العمل المشترك للأحزاب الكردية في سورية- على الساحة الألمانية – في مدينة برلين .

المصادف يوم الإثنين 12.03.2009 والتي تأتي ضمن النشاطات و الفعاليات التي تقيمها الهيئة إحيائاً لذكرى إنتفاضة قامشلو لشعبنا الكردي و إحتجاجاً على الإتفاقية الموقعة بين وزارتي الداخلية السورية و الألمانية والتي يتم بموجبها إعادة الآلاف من اللاجئين إلى سورية بدون أية ضمانات لحماية حياتهم من السلطات الأمنية السورية أو تأمين الظروف المعيشية لهم
مكان التجمع و الإنطلاق: محطة القطار في Salzgitter  في الساعة السابعة و النصف من صباح يوم الخميس المصادف في 12.03.2009

Salzgitter Lebenstedt : Hauptbahnhof
Datum : 12:03:2009
Zeit      : 7:30 Uhr
Wolfsburg : Hauptbahnhof
   Zeit  : 8:00  Uhr 
للمزيد من المعلومات أو الإستفسار يرجى الإتصال على الرقم التالي

017675179747
01705408663

وشكراً للتعاون و المشاركة

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد تقود إلى عواقب وخيمة. لاسيما في السياق الكردي، حيث الوطن المجزأ بين: سوريا، العراق، إيران،…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…