بطاقة شكر على تعزية من بشار أمين شقيق الفقيد عيسى أمين

بشار أمين شقيق الفقيد عيسى أمين , وأبناء الفقيد وكافة أبناء العمومة وأبناء أختي الفقيد وعموم الأهل والأقارب يتوجهون بالشكر الجزيل لكل من زار الفقيد في مرضه طوال السنة وتسعة أشهر من معاناته ، وكل من خفف عنا هول الصدمة عند اللحظة الأولى ، وكل من شارك في تشييع الجنازة يوم وداعه الأخير الاثنين 16 / 2 / 2009 ،
كما يشكرون كل من قدم التعازي والمواساة في خيمة العزاء بقرية بيركا كوسكا من وفود حزبية كردية وعربية ولجان المجتمع المدني ومنظمات حقوق الإنسان وكافة الأصدقاء والمحبين من شخصيات سياسية مستقلة وثقافية واجتماعية ووفود عشائرية ورجال دين وأفراد والأقارب من تركيا كل واحد باسمه ، وكل من ساهم في تخفيف آلامنا وأحزاننا في مصابنا الجلل سواء بالاتصال الهاتفي المباشر من خارج البلد وداخله أو عبر البريد الألكتروني ، كما يشكرون كافة الأطباء الذين ساهموا في معالجته سواء في دمشق أو في حلب أو في محافظة الحسكة ونخص بالدكر الدكاترة زبير حسو وعبد المجيد صبري وعمار فرمان ومحمد صالح إبراهيم ، وشكر خاص وعرفان بالجميل للدكتور عبد الرحمن أمين الدي بدل قصارى جهده دون تردد في إسعافه ومؤازرته باستمرار وفي أي وقت كان سواء بالليل أو بالنهار وداخل دوامه أو خارجه وفي المشفى أو في المنزل متمنين للجميع التوفيق لما فيه الخير والمحبة والسؤدد ..
 ولا يفجعوا بعزيز ..
الحسكة في 26 / 2 / 2009

بشار أمين

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

كفاح محمود حينما كان الرئيس الراحل عبد السلام عارف يُنعى في أرجاء العراق منتصف ستينيات القرن الماضي، أُقيمت في بلدتي النائية عن بغداد مجالسُ عزاءٍ رسمية، شارك فيها الوجهاء ورجال الدين ورؤساء العشائر، في مشهدٍ يغلب عليه طابع المجاملة والنفاق أكثر من الحزن الحقيقي، كان الناس يبكون “الرئيس المؤمن”، بينما كانت السلطة تستعدّ لتوريث “إيمانها” إلى رئيسٍ مؤمنٍ جديد! كنّا…

نظام مير محمدي *   عند النظر في الأوضاع الحالية الدائرة في إيران، فإن من أبرز ملامحها ترکيز ملفت للنظر في القمع المفرط الذي يقوم به النظام الإيراني مع حذر شديد وغير مسبوق في القيام بنشاطات وعمليات إرهابية خارج إيران، وهذا لا يعني إطلاقاً تخلي النظام عن الإرهاب، وإنما وبسبب من أوضاعه الصعبة وعزلته الدولية والخوف من النتائج التي قد…

خالد حسو تعود جذور الأزمة السورية في جوهرها إلى خللٍ بنيوي عميق في مفهوم الدولة كما تجلّى في الدستور السوري منذ تأسيسه، إذ لم يُبنَ على أساس عقدٍ اجتماعي جامع يعبّر عن إرادة جميع مكونات المجتمع، بل فُرض كإطار قانوني يعكس هيمنة هوية واحدة على حساب التنوع الديني والقومي والثقافي الذي ميّز سوريا تاريخيًا. فالعقد الاجتماعي الجامع هو التوافق الوطني…

تصريح صحفي يعرب “تيار مستقبل كردستان سوريا” عن إدانته واستنكاره الشديدين للعملية الإرهابية الجبانة التي استهدفت دورية مشتركة للقوات السورية والأمريكية بالقرب من مدينة تدمر، والتي أسفرت عن سقوط عدد من الضحايا بين قتلى وجرحى. إن هذا الفعل الإجرامي يستهدف زعزعة الأمن والاستقرار، ويؤكد على خطورة الإرهاب الذي يتهدد الجميع دون تمييز، مما يتطلب تكاتفاً دولياً جاداً لاستئصاله. كما يُعلن…