بيان الى الرأي العام الكردستاني في الداخل واوربا
بعد دراسة مستفيضة لوضع منظمات يكيتي في أوربا، و تأكدنا من قيام قيادة يكيتي في الداخل بالانقلاب على الشرعية، و الديمقراطية في الحزب قررنا نحن المستنكفون عن العمل التنظيمي و المستقيلون بسبب عقلية الاستئثار والتسلط أن نقف مع الرفاق في أوربا، والذين صدرت بحقهم قرارات قراقوشية جائرة تخفي وراءها تساولات كثيرة ، ونحن نعلم علم اليقين أن يكيتي بوضعه الحالي تحول الى مزرعة تحكمها ذهنية الفرد.
بعد دراسة مستفيضة لوضع منظمات يكيتي في أوربا، و تأكدنا من قيام قيادة يكيتي في الداخل بالانقلاب على الشرعية، و الديمقراطية في الحزب قررنا نحن المستنكفون عن العمل التنظيمي و المستقيلون بسبب عقلية الاستئثار والتسلط أن نقف مع الرفاق في أوربا، والذين صدرت بحقهم قرارات قراقوشية جائرة تخفي وراءها تساولات كثيرة ، ونحن نعلم علم اليقين أن يكيتي بوضعه الحالي تحول الى مزرعة تحكمها ذهنية الفرد.
كما نتساءل مرارا: كيف ياتي اليوم من يستمطر غيوم الذل و الخيبة، ويفكك جسم يكيتي ويبتر أطرافه ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ما هو الدافع والى ماذا يطمح هؤلاء؟!!!!!!!!
لماذا تُستصدر القرارات الهمايونية بطرد المئات من الأعضاء الفاعلين من أعضاء و قيادات منظمات يكيتي في عموم الساحة الأوربية ؟!!!!!!!!!!!
هل تسعى هذه القيادة إلى تمزيق جسم يكيتي في أوربا كما حدث في الداخل؟!!!!
ليس بوسعنا الآن سوى ممارسة دورنا الأخلاقي بإظهار تضامننا مع الرفاق في أوربا، ونبارك انعقاد كونفرانسهم الذي عكس حرصا واضحا على القضية والنهج كما ندين كل تصرف لا مسؤول يصدر عمن كان، و بالأخص إذا ما صدر عن قيادة حزب ترى نفسها ممثلة للشعب الكردي.
نقول هذا ونحن نعلم أن هؤلاء (المطرودون ) و(المفصولون) يمثلون الوجهة الصحيحة، وأن ما يمارس ضدهم جريمة مكتملة الأركان لا لبس فيها و لا غموض.
ونحذر – بداعي الحرص على نهج يكيتي الحقيقي – من التمادي في تمثّل الذهنية المتسلطة القائمة على الإقصاء، و التخوين، ومحاولات طمس الحقيقة، وتوزيع صكوك الشرعية وفق الأهواء و الأمزجة.
نكرر تضامننا مع الرفاق في أوربا و نعرب عن أسفنا لما آلت إليه الأوضاع في يكيتي.
ما هو الدافع والى ماذا يطمح هؤلاء؟!!!!!!!!
لماذا تُستصدر القرارات الهمايونية بطرد المئات من الأعضاء الفاعلين من أعضاء و قيادات منظمات يكيتي في عموم الساحة الأوربية ؟!!!!!!!!!!!
هل تسعى هذه القيادة إلى تمزيق جسم يكيتي في أوربا كما حدث في الداخل؟!!!!
ليس بوسعنا الآن سوى ممارسة دورنا الأخلاقي بإظهار تضامننا مع الرفاق في أوربا، ونبارك انعقاد كونفرانسهم الذي عكس حرصا واضحا على القضية والنهج كما ندين كل تصرف لا مسؤول يصدر عمن كان، و بالأخص إذا ما صدر عن قيادة حزب ترى نفسها ممثلة للشعب الكردي.
نقول هذا ونحن نعلم أن هؤلاء (المطرودون ) و(المفصولون) يمثلون الوجهة الصحيحة، وأن ما يمارس ضدهم جريمة مكتملة الأركان لا لبس فيها و لا غموض.
ونحذر – بداعي الحرص على نهج يكيتي الحقيقي – من التمادي في تمثّل الذهنية المتسلطة القائمة على الإقصاء، و التخوين، ومحاولات طمس الحقيقة، وتوزيع صكوك الشرعية وفق الأهواء و الأمزجة.
نكرر تضامننا مع الرفاق في أوربا و نعرب عن أسفنا لما آلت إليه الأوضاع في يكيتي.
مجموعة من المستنكفين عن العمل التنظيمي في الداخل