رسالة شكر وتقدير من منظمة ديرك للبارتي الديمقراطي الكوردي- سوريا

باسم منظمات البارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا في  ديريك ومناطقها
نشكر كل الذين شاركونا حزننا وعزائنا وتشييع جثمان رفيقنا الشاب إبراهيم عبد الرحمن عمر
كما نشكر ممثلي الأحزاب الكوردية والشخصيات الوطنية وممثلي المنظمات الحقوقية وجميع الفعاليات الشعبية
 ونتوجه بشكر خاص لأبناء شعبنا الكوردي في  زورافا وضواحي دمشق لقيامهم بواجبهم على أكمل الوجه
لمساعدتنا من جميع النواحي لنقل جثمان رفيقنا المغفور له.

وكل الشكر للحشد الجماهيري الذي حضر خيمة العزاء وكل الذين اتصلوا عن طريق الهاتف أو قدموا العزاء عن طريق الرسائل الألكترونية وشكرنا العميق لمواقعنا الألكترونية التي تظل دائماً مع الحدث.
منظمات البارتي الديمقراطي الكوردي- سوريا

 

ديريك ومناطقها
 

2712009 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…