رسائل وبرقيات التعزية بوفاة المناضل جلال الدين ملا سعيد عيسى

الاخ والصديق عزالدين ملا سعيد

——

الرفاق في حزب يكيتي الكردي في سوريا
آل ملا سعيد وملا عيسى في الوطن والمهجر

ببالغ الحزن والألم تلقينا نبأ رحيل الرّفيق المناضل جلال الدين ملا سعيد إثر تعرّضه
لحادث مؤسف على طريق ديريك- رميلان ولا يسعنا إلا أن نعزيكم ونعزي أنفسنا بهذا الرّحيل المفاجئ للرفيق جلال الذي ظل مناضلاً صلباً حتى آخر لحظة من عمره.
للفقيد الرحمة والمغفرة ولكم ولنا الصبر والسلوان.

——

———-

الصديق المهندس عزالدين ملا سعيد عيسى
 رفاق وأصدقاء الراحل
بألم تلقينا نبأ رحيل المناضل الأخ المناضل جلال الدين ملا سعيد في حادث مروري أليم
  باسمي الشخصي وباسم أسرتي أتقدم إليكم واحدا واحدا بالعزاء بهذا الرحيل الأليم
لفقيدكم الغالي الرحمة
 ولذويه وأصدقائه ورفاقه الصبر والسلوان
 الشارقة
21-1-2009
 
 إبراهيم اليوسف

———-

عزاء
الأستاذ فؤاد عليكو … سكرتير اللجنة المركزية لحزب يكيتي الكردي في سوريا
السادة أعضاء اللجنة السياسية والمركزية لحزب يكيتي الكردي في سوريا
السيد المهندس عبد الرحمن كلو نسيب الفقيد
السيد المهندس عزالدين عيسى أخ الفقيد
السيد هفال عيسى ابن عم الفقيد
السيدين آراس وسميار أبناء الفقيد
السيدة كلثومة كلو زوجة الفقيد
السادة أقارب وأهل وأصدقاء الفقيد
بمزيد من الأسى تلقينا نبأ وفاة المناضل جلال الدين عيسى  الذي كنا نعتبره
الشخصية المثالية بين جماهير الشعب الكردي وفقدانه كانت خسارة لنا جميعاً
وأولأ نعزي أنفسنا ثم نعزيكم على هذا المصاب الجلل وإنا لله وإنا إليه لرجعون
آل بركات – كركي لكي

———- 

 آل الراحل المناضل جلال الدين عيسى
لقد هزني خبر رحيل المناضل الأخ جلال الدين اثر حادث مروري على طريق رميلان – ديريك
 أعزيكم برحيل فقيدكم الغالي
 وإنا لله وإنا إليه لراجعون
 قامشلي
 
 رضوان محمد

——-

 برقية عزاء
 
الأخ فؤاد عليكو … سكرتير اللجنة المركزية لحزب يكيتي الكردي
أل الفقيد… أصدقاء الراحل
حقيقة لتعجز الكلمات أن تعبر عن مدى الصدمة القوية بوفاة الراحل جلال ..

لقد عرفت المرحوم بباكورة الطفولة بحكم الجيرة التي كانت تجمعنا و من ثم الرفقة الطويلة و إن فرقت بيننا الغربة..

كان هادئا متزنا ..

مبدئيا صلبا … و بحق كان صرخة صادقة معبرة عن تطلعات شعبنا الكردي المظلوم… في غربتنا هذه ..

نتألم كثيرا لفقدان مثل هذا المناضل الفذ و لا يسعنا إلا القوا إنا لله و إنا إليه راجعون… للفقيد الرحمة و لكم و لنا الصبر و السلوان
إنا لله و إنا إليه راجعون
 

————-

———-

الأخ بدرالدّين عيسى
الأخ مسلم عيسى
الأخ عبد الرّحمن كلو
عموم آل ملا سعيد وملا عيسى وكلو في الوطن والمهجر

شكّل الحادث الأليم الذي أودى بحياة الأخ العزيز جلال الدّين صدمة كبيرة لنا, لأنّه كان في أوج شبابه وعطائه.


أشارككم الحزن والأسى برحيل العزيز جلال ولا أملك إلا أن أقول:
ليكن الله بعونكم وعوننا وعون كلّ رفاقه ومحبيه, وعزاؤنا أنّ الفقيد ظلّ إنساناً خيّراً ومناضلاً ومخلصاً, وقضى عمره في هدوءٍ وسلام وعطاء لذلك استحق محبّة أهله ورفاقه وتقدير أهل مدينته الوادعة ديركا حمكو.
للرّاحل الرّحمة والغفران ولكم طول البقاء.

أختكم
نارين عمر /ديركا حمكو

———

اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي في سوريا
 
تنعي الشخصية الوطنية البارزة المناضل جلال الدين ملا سعيد عيسى
 
   ببالغ الحزن و الأسى تلقينا نبأ وفاة الرفيق جلال الدين ملا سعيد عيسى الذي قضى في حادث سير أليم ظُهرَ هذا اليوم على طريق ديريك – رميلان متجهاً إلى مركز عمله في حقول الرميلان.
   و قد عرفناه شخصية وطنية بارزة و مناضلاً حزبياً صلباً في صفوف الحركة الوطنية الكردية منذ عام 1968 حيث كان في صفوف الحزب اليساري الكردي ثم في حزب الشغيلة الديمقراطي الكردي في سوريا ثم في حزب يكيتي الكردي في سوريا بعد عملية الوحدة  فانتخب عام 1989 عضواً في اللجنة المركزية  في حزب الشغيلة حتى عام  1992  حيث امتنع عن تجديد ترشيحه للجنة المركزية و بقي عضواً في لجنة منطقية ديريك- رميلان حتى عام 2003 و لكنه اضطر لأسباب خاصة اعتزال العمل التنظيمي إلا إنه بقي متواصلاً مع الحزب داعماً توجهاته السياسية و النضالية حتى رحيله و بذلك يكون الشعب  الكردي  قد  فقد شخصية وطنية أحب شعبه و تعلق بقضيته القومية و ناضل على مدى أربعين عاماً من أجل رفع الاضطهاد القومي عنه و تأمين حقوقه القومية و كان مثالاً لنكران الذات و الوطنية و صاحب قلم له العديد من المقالات السياسية باللغتين الكردية و العربية نشرت في دوريات الحزب.


    ومن الجدير بالذكر إن الفقيد جلال الدين (أبو آراس) ينتمي إلى عائلة وطنية عريقة حيث يعرف عن والده ملا سعيد عيسى بأنه كان من أوائل الشخصيات الكردية في سوريا التي ناضلت من أجل القضية القومية الكردية فقد كان عضواً نشطاً في جمعية خويبون التي تأسست عام 1923 و بعدها عضواً في الحزب الديمقراطي الكردستاني – عراق – و ضابطاً في البيشمركة برتبة ملازم أول عند الإعلان عن جمهورية مهاباد حيث عُين ضابط اتصال بين الزعيم الكردي الشهيد قاضي محمد رئيس جمهورية مهاباد و الزعيم ملا مصطفى البارازاني  .
    إننا في اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي إذ نعزي أنفسنا و شعبنا الكردي بهذا المصاب الكبير نتقدم إلى أولاده و أخيه عزالدين و أهله بخالص العزاء راجين من الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهمهم الصبر و السلوان.
 
اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي في سوريا
 
قامشلو في 20/ 1 / 2009
 
ملاحظة: تتقبل برقيات التعزية على الإيميل 
e-glo@hotmail.com