رسائل وبرقيات التعزية بوفاة الشاعر (بي بهار)

رابطة كاوا للثقافة الكردية تعزي برحيل
الشاعر يوسف برازي( بيبهار)

قبل ايام رحل عنا الشاعر الكردي الكبير وأحد أعمدة الادب والشعر الكلاسيكي الكردي يوسف برازي(بيبهار) بعد صراع مرير مع مرض عضال.

وقدم الراحل في مسيرته الطويلة والغنية عددا من الكتب والدواوين التي أغنت المكتبة الكردية وبقت ميراثا للأجيال الجديدة من الشعب الكردي.

كما أن ألحانه وأغانيه وقصائده الشعرية التي غناها بعض من كبار مغنينا ستبقى في قلوب أبناء شعبه تذكره به ما دامت هناك قيمة للكلمة الجميلة واللحن الشجي.
إننا في رابطة كاوا للثقافة الكردية نرى من واجبنا أن نعزي أنفسنا وشعبنا الكردي في غرب كردستان برحيل الشاعر الكبير -بيبهار– الذي غادرنا بجسده وبقي معنا بأشعاره وقصائده وروحه، نستذكره كلما سمعنا كلمة جميلة وكلما هبت علينا رياح الحرية والحب و…الحياة.

رابطة كاوا للثقافة الكردية-الهيئة الإدارية
16-1-2009 أربيل
———

برقية تعزية من جمعية اکراد سورية في النرويج

عائلة الشّاعر والمناضل بي بهار
عموم آل برازي في الوطن والمهجر
 
ببالغ الحزن والاسی تلقينا نبأ وفاة المناضل  والشاعر الکردي يوسف برازي (بي بهار) الذي كرس جل حياته خدمة لقضية شعبه وعلى وجه الخصوص للادب والشعر الكرد، وبهذه المناسبة الاليمة اتقدم اليکم باسمي واسم مجلس ادارة جمعية اکراد سورية في النرويج باحر التعازي القلبية، راجيا من الله عز وجل ان يغمده برحمته الواسعة ويسکنه فسيح جناته ولعموم أل برازي الصبر والسلوان.

شيروان عمر
رئيس جمعية اکراد سورية في النرويج
16.01.2009

———–

برقية عزاء:
الى الشعب الكوردي المناضل
الى عشيرة البرازية في كوردستان
الى أهل و أقارب المغفور له

تلقينا ببالغ الحزن و الأسى نبأ رحيل المغفور له الشاعرالوطني الكبيريوسف البرازي (بىَ بهار) فقيدالتراث الكوردى في غرب كوردستان.
اتقدم بأسمي و بأسم عائلتنا الكريمة بصادق العزاء والمواساة الى كافة أفراد عشيرة البرازية الموقرة في كوباني  وخصوصآ الى أهل الفقيد الغالي المرحوم الكبير يوسف البرازى المعروف ب(بىَ بهار).
لقد رحل الشاعر الكبير ( بىَ بهار) حيث كان شاعرآ و مناضلآ وطنيآ وديمقراطيآ بالفعل.

فكان مثالآ رائعآ لأجداده الكورد الأوائل الميديين، الهوريين وغيرهم من عظماء تاريخ الكورد.


لقد ترك المرحوم في نفوسنا حسرة كبيرة، لأنه كان أحد رموز التراث و الفلكلورية الوطنية في غرب كورستان.
جزاكم الله خيراً وتقبل الله منكم دعائكم وغفر لفقيدنا وأسكنه فسيح جناته و يلهمنا جميعآ الصبر و السلوان.
“ان لله و انا اليه راجعون”

الصحفي:هوزان خليل مرشد عفريني
17/1/2009
السليمانية

———

في الخامس عشر من الشهر الجاري 2009 بلغنا نبأ رحيل الشاعر المرهف والرفيق المناضل يوسف برازي (أبي خسرو) عن عمر ناهز السابعة والسبعين إثر صراع طويل مع مرض عضال.
لقد كان الراحل رمزاً وقومياً هاماً من رموز نضالنا، وأحد رفاق دربنا من المتأسين بنهج البارزاني الخالد وفكر وثوابت البارتي ، حيث ظل مثابراً على قناعاته وقيمه بالكلمة النابضة بالحياة والموقف المبدئي والصلب حتى آخر لحظة في حياته.
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وألهمنا وذويه ورفاقه كافة الصبر والسلوان.

 المكتب السياسي
 للبارتي الديمقراطي الكوردي – سوريا
———-
تعزية
بكل الأسى و الحزن تلقينا خبر وفاة الشاعر الكبير يوسف برازي  (ابو خسرو)
فقد خسرنا بذلك ما كان بوصفه أحد رواد مدرسة من مدراس الشعر الكوردي
نظرا لما كان يطرحه من مواضيع لامست الضمير والوعي الحي الكورديين
………  نتقدم بأحر التعازي لشعبنا و لآل الفقيد سائلين الله أن يمد لأهله وذويه الصبر والسلوان .

كما نتقدم بعزائنا إلى رفاقه في حزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)
الرحمة والمغفرة لقيدنا الغاليbê buhar 
تيار المستقبل الكوردي في سوريا
مكتب دمشق

دمشق في 17كانون الثاني عام 2009

——–

بسم الله الرحمن الرحيم

ببالغ الحزن والأسى وبإيمان بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وفاة الأديب والشاعر الكردي الكبير يوسف برازي رحمه الله.
بهذه المناسبة الأليمة أتقدم إلى أفراد عائلته وذويه وأصدقاءه وكل الوطنيين الشرفاء في الساحة الثقافية ، بأحر تعازينا القلبية داعين الله عز وجل أن يتغمده فسيح جناته ، ويلهمهم جميعا الصبر والسلوان
وإنا لله وإنا إليه راجعون

أخوكم
الدكتور علاء الدين جنكو
الإمارات العربية المتحدة
      17 / 1 / 2009م

———–
 
الى اسرة الفقيد يوسف برازي بى بهار
الى اهالي سرى كانيى
ببالغ الأسى تلقينا نبأ رحيل الأستاذ يوسف برازي.
الأستاذ يوسف برازي،هذه الشخصية الأدبية المعروفة نفتخر بمساهمته السخية التي اغنت المكتبة الكردية بأشعاره والحانه،واغانيه التي تتناقلها الحناجر من جيل لجيل.
برحيله نكون قد فقدنا نجماً آخراً من نجوم الأدب الكردي.

ألان سليمان  السويد

——–

تعزية
بلغنا نبأ وفاة الشاعر الكردي يوسف برازي(بي بهار)
فاجتاز كياننا الأسف والألم
يتقدم كروب ديرك للثقافة الكردية والذي سبق ان استضافه في امسية ثقافية ممتعة
بأحر التعازي الى ذويه واأصدقائه وكل محبي شعره بل والشعب الكردي على خسارة شاعر قدم عددا من الآثار الأدبية-الشعرية ستظل شاهدا على حسه ووطنيته وابداعه وذخرا في مكتبة الأدب الكردي.
رحمه اله وصبّر كل الذين لهم صلة به أهلا أصدقاء محبين…والوسط الأدبي جميعا
كروب ديرك للثقافة الكردية 

———

الأخوة آل برازي
الدكتور محمد برازي
الأخوة أبناء الفقيد
بألم و حزن كبيرين، فجعنا بنبأ وفاة الشخصية الوطنية و الشاعر الكبير يوسف برازي (بيبهار)، الذي وافته المنية في مدينة- سري كانيي- رأس العين  فجر اليوم عن عمر ناهز السابعة و السبعين عاماً ، وهو أحد المناضلين الذين الذين دخلوا السجن لمرات متعددة، لمواقفه المبدئية  ونضاله بلا هوادة من أجل  نصرة جلدته، ولقضيته الكردية وإننا في مؤسسة سما وتقديراً منا لدورالفقيد الكبير في خدمة القضية الكردية، وإغناء الثقافة الكردية، قمنا في العام 2006 بتوجيه دعوة لشاعرنا  لزيارة  إقليم كردستان، و كان لنا شرف طباعة ديوان له باللغة الكردية في العام 2007،  بعنوان”Pêşketin”.
ويستوقفني الحديث دائماً عند إحدى ردوده في حوار أجراه معه الدكتور محمد برازي، بينما يسأله الدكتور محمد برازي عن الجهة التي دعته لزيارة إقليم كردستان ليجيب: ”  لقد جئت بدعوة من المركز الثقافي “سماكورد”؛ حيث لبيت تلك الدعوة بسرور بالغ.

ولم تقصر الجماعة تجاهي وسيقومون بطباعة ديوان شعري لي بإسم (التقدم) في الفترة القادمة .


نأمل من الله، أن يتغمد روح الفقيد، ويسكنه فسيح جناته!
ولكم الصبر والسلوان، وطول البقاء
وإنا لله وإنا إليه لراجعون
عارف رمضان
مدير مؤسسة سما كرد للثقافة والفنون

———–

– أسرة جريدة خويبون – تنظيمات تيار المستقبل الكوردي في كوباني – تل أبيض – رقة – الكاتب والشاعر الكوردي كابان محمد .

ينعون الشاعر الكبير (بي بهار) ببالغ الأسى والحزن تلقينا نبا وفاة الأديب والشاعر والمناضل الكوردي الكبير يوسف برازي (بي بهار) الذي توفى إلى رحمته تعالى فجر يوم الخميس 2009-1-15 عن عمر ناهز 77 عاماً بعد صراع مرير مع مرض عضال .

هذا وان الشاعر الكبير كان من الأوائل الذين حدثوا الشعر الكوردي وقدموا الكثير في سبيل ترسيخ الأدب الكوردي في جميع الميادين وكان الشاعر مناضلاً بامتياز حيث كان من الرعي الأول في الحركة الكوردية ومن الذين دفعوا دفة النضال القومي نحو مزيداً من التطوير وقدم التضحيات في سبيل حقوق شعبه وقضيته العادلة .

ونحن أسرة جريدة خويبون وتنظيمات تيار المستقبل الكورد في كوباني وتل أبيض والرقة إذا نقدم التعازية الحارة لشعبنا الكوردي بوفاة مناضلها الكبير والصبر والسلوان لأسرته ( وان لله وإن إليه راجعون ) .

———–

ببالغ الأسى والأسف تلقينا نبأ رحيل الشاعر الكردي (بيبهار) يوسف برازي,
إننا بهذه المناسبة الأليمة نتقدم بأحر التعازي إلى أسرة الفقيد ومحبيه وإلى الأخ العزيز والصديق خسرو يوسف برازي) راجين من الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد برحمته
 وأن يلهم اسرته ومحبيه وسائر أخوتنا من أبناء الشعب الكردي الصبر والسلوان
 رحم الله الفقيد الكبير الذي قدم خلال خمسة عقود من عمره الكثير للثقافة والسياسة.


 إن لله وإن اليه راجعون 

    بدرالدين محمود
عضواداري في رابطة  كاوا
النمسا – سالزبورغ

——–

ببالغ الأسى والحزن العميق تلقينا نبأ وفاة الشاعر الكردي الكبير المرحوم يوسف برازي
لقد كان رحيله خسارة كبيرة للقلم الكردي ولكل الوطنيين الشرفاء لكون الوطنيين الشرفاءفي الساحة الثقافية, وبفقدانه نكون قد خسرنا قلما وصوتا جريئا وصادقا في الوسط الادبي والثقافي
بهذه المناسبة الاليمة نتقدم الى افراد عائلته وذويه واصدقاءه بأحر تعازينا القلبية داعين الله عز وجل أن يتغمده فسيح جناتة ويلهمهم الصبر والسلوان بهذا المصاب الجلل
      دمشق في 16/1/2009
 ابراهيم ولي عيسى
 عضو مجلس ادارة المنظمة الوطنية لحقوق الانسان في سوريا

——-

برقية تعزية من لجنة الإعلام و الثقافة بالجالية الكردية في دولة الإمارات

بحزن و الم بالغين تلقينا نبأ وفاة الشاعر و المناضل الكردي الكبير يوسف برازي (بي بوهار) و الذي وفاته المنية يوم 15/01/2009 إننا في إدارة الجالية الكردية في دولة الإمارات العربية المتحدة إذ نعزي أنفسنا بداية نتقدم إلى شعبنا الكردي في سوريا و أل الفقيد و أصدقائه بأحر تعازينا القلبية مؤكدين بأن ارث هذا المناضل الشاعر الكبير ستبقى كنزا متدفقا أبدا كينابيع سري كانية تهدي الأجيال إلى الحب العشق التآخي و أبدا الوطن إلى جنات الخلد أيها الشاعر الكبير و لنا جميعا الصبر و السلوان
إنا لله و إنا إليه لراجعون

لجنة الإعلام و الثقافة بإدارة الجالية الكردية في دولة الإمارات
وليد حاج عبد القادر

——-

برقية تعزية 
ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة  المناضل والشاعر الكردي الكبير  يوسف برازي  
  فإننا نتقدم الى آل الفقيد  والى عموم أبناء الشعب الكردي   في سوريا بأحر التعازي راجين من المولى عز وجل أن يتغمده برحمته ويسكنه فسيح جنانه ويلهم أهله وجميع محبيه الصبر والسلوان  

وإنا لله وإنا إليه لراجعون
 
كليستان سوباري
  عادل اسماعيل 

———-

الى اسرة الشاعر الكردي الكبير
الى جميع محبي الأستاذ يوسف برازي
بالم وحزن عميقين تلقينا نبأ رحيل الاخ والشاعر الكردي القدير يوسف برازي الذي كرس جل حياته خدمة لقضية شعبه وعلى وجه الخصوص للادب والشعر الكردي حيث عرف الفقيد بانسانيته ومواقفه الصريحة والجريئة , وبهذه المناسبة الاليمة نتقدم باحر تعازينا القلبية  الى آل البرازي

أخوكم بهاء شيخو

———

في عام 1973تعرفت على المرحوم الأستاذ يوسف برازي واكتسبت مودته,وكنت أنعم بصحبته بين وقت وآخر  وفي كل لقاء كنت أتمنى أن يطول الوقت لتزيد متعتي بحديثه وتعليقاته الاجتماعية الذكية الساخرة  التي كانت تطال البشر والحجر .


 كان وطنيا كبيرا قضى عمره في خدمة الثقافة والتراث الكردي,
 كان شاعرا مبدعا لامس بشعره أوجاع وأحلام وآمال وقضايا شعبه الوطنية والاجتماعية  , كانت لغته الشعرية جذلة تفوح  منها عطر الفصول الأربعة  خاصة تلك القصائد الغنائية الجميلة التي لحنها وغناها   الفنانان الكبيران محمد علي شاكر ومحمود عزيز .


رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته , وأتمنى لأهله وذويه وأصدقائه الصبر والسلوان .


مرشد اليوسف

———

برقية تعزية برحيل الشاعر الكردي يوسف برازي ( بي بهار)
تلقت الجالية الكردية السورية في النرويج بحزن شديد نبأ رحيل الشاعر يوسف برازي ( بافي خسرو)، الذي كرس جل حياته في خدمة قوميته ولغته، فعرف الفقيد بمواقفه القومية الشجاعة والتي أعلنها من خلال أشعاره الجميلة والمؤثرة.

لقد كان (بي بهار) من شعراء الرعيل الأول الى جانب جكرخوين، سيداي تيريز، و كلش.


الجالية الكردية السورية في النرويج تتقدم الى آل البرازي بأحر التعازي القلبية، وتسأل المولى ان يكون مثواه الجنة.

كما تتقدم الجالية بالعزاء الى محبي أدب (بي بهار) وتشاطرهم أحزانهم، على ان الذي رحل من بينهم، كان خسارة للأدب الكردي وللشعر الكردي الكلاسيكي.
 للفقيد الرحمة ولكم طول البقاء.
 
رئيس الجالية الكردية السورية في النرويج
الكاتب عبدالباقي حسيني
أوسلو 16.01.09   

———-

الأخ الأستاذ نصرالدين ابراهيم
سكرتير عام الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)

  بأسف و حزن بالغين أتقدم إليكم و إلى جميع رفاق حزبكم و كذلك عموم عائلة شيخو برازي بتعازينـا و مواسـاتنا برحيل المناضل الوطنـي و الشـاعر الكـردي الذائـع الصيت يوسف برازي (بيبهار) الذي شكل برحيله خسارة كبيرة لنا جميعا في النضال الوطني الكردي في سوريا و كذلك في الوسط الأدبي و الثقافي الكردي .
  لقد عرفنا المناضل و الأديب الراحل يوسف برازي شخصية وطنية صلبة و صامدة , عانى من مقارعة الاضطهاد و التخلف و السجون و الملاحقات أضعاف ما عاناه في مرضه الأخير.
         لكم و لجميع رفاقه و عموم عائلته طول البقاء  .
        و للراحل العزيز الخلود في ذاكرة و ضمير شعبه .

   15 / 1 / 2009

أخوكم جمال ملا محمود
  الأمين العام
للحزب الديمقراطي الكردي السوري

   P .

D .

K .

S  

———

حزب يكيتي الكردي في سوريا
برقية تعزية
ببالغ الحزن و الأسى تلقينا اليوم نبأ وفاة المناضل و الشاعر الكردي يوسف برازي (بي بهار) الذي كرس حياته لخدمة شعبنا الكردي و أغنى المكتبة الكردية بالعديد من الدواوين الشعرية ناللغة الكردية ( اللهجنة الكرمانجية ) و تعرض في حياته بسبب نشاطه السياسي و الثقافي مرات عديدة للاعتقال والملاحقة و المضايقات و شظف العيش و لكنه بقي صامداً صلباً لايهزه القمع ملتزماً بحبه لشعيه و قضيته القومية العادلة يحث الجميع من أبناء شعبه على الكفاح و النضال المتفاني و التوحد في وجه السياسة الشوفينية و محاولات تغييب الشعب الكردي عن الوجود و قد كانت وصيته الأخيرة وهو ينازع على فراش الموت لنا و نحن نقوم بزيارته أن نتوحد و أن نتفانى في النضال من أجل هذا الشعب الذي يستحق أن يعيش حراً عزيزاً كريماً متمتعاً بحقوقه القومية .
  إننا في حزب يكيتي الكردي في سوريا إذ نعزي أنفسنا و شعبنا الكردي برحيل هذا الأديب و المناضل الكبير فإننا نتقدم لزوجته و أبنائه و أهله و أقاربه بأصدق التعازي راجين من الله أن يلهمهم الصبر على هذا المصاب الأليم.
  
اللجنة السياسية لحزب يكيتي الكردي في سوريا
 
15/1/2009

———-

برقية تعزية برحيل الشاعر يوسف برازي
بالم وحزن عميقين تلقينا نبأ رحيل الاخ والشاعر الكردي القدير يوسف برازي الذي كرس جل حياته خدمة لقضية شعبه وعلى وجه الخصوص للادب والشعر الكردي حيث عرف الفقيد بانسانيته ومواقفه الصريحة والجريئة , وبهذه المناسبة الاليمة نتقدم باحر تعازينا القلبية  الى آل البرازي
راجيا من الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد برحمته وان يسكنه فسيح جنانه
وأن يلهم جميع آل البرازي ومحبيه وسائر أبناء شعبنا الكردي الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون
محمد ملا احمد
كجا كرد

———
 
الى جميع آل الفقيد
ببالغ الحزن والاسى نحن جمعية  / هيفي / لاكراد دورتموند تلقينا نبأ رحيل الشخصية الوطنية المعروفة والشاعر الكردي القدير يوسف برازي  الذي ذاق مرارة الحياة ومتاعب السسجون خدمة لقضية شعبه المضطهد وبهذه المناسبة الاليمة نتقدم باحر تعازينا القلبة الى جميع افراد اسرة الفقيد الكريمة وكافة ابناء شعبنا في الوطن والمهجر راجيا من المولى القدير ان يتغمد فقيدنا بواسع رحمته وان يسكنه فسيح جنانه وان يلهمنا جميعا بالصبر والسلوان

إنا لله وإن إليه راجعون

جمعية هيفي الكردية في دورتموند

——-

الى اسرة الفقيد يوسف برازي بى بهار
الى اهالي سرى كانيى
الى كل من احب يوسف برازي وقرأ اشعاره،أو تمتع بألحانه واغانيه.
ببالغ الأسى تلقينا نبأ رحيل الأستاذ يوسف برازي.
الأستاذ يوسف برازي،هذه الشخصية الأدبية المعروفة نفتخر بمساهمته السخية التي اغنت المكتبة الكردية بأشعاره والحانه،واغانيه التي تتناقلها الحناجر من جيل لجيل.
برحيله نكون قد فقدنا نجماً آخراً من نجوم الأدب الكردي.

نتمنى الصبر و السلوان لآل الفقيد و  أسرته وكل ابناء شعبنا الكردي

ريزان مصطفى من سرى كانيى (مستقر في السويد)

——–

عائلة الشّاعر والمناضل الكبير بي بهار
الشّعراء الكرد في كلّ العالم
عموم آل برازي في الوطن والمهجر

بألم وحزنٍ كبيرين تلقيتُ ككلّ كرديّ نبأ رحيل المناضل والشّاعر الكبير (Bê Buhar) الذي سخّرَ حياته وقلمه ونفسَه الشّعريّ للنّضال من أجل قضيته وشعبه, وعزاؤنا أنّ الشّاعر الكبير رحلَ عنّا بجسده فقط لتظلّ روحه تخفقُ في أرواحنا, ولتظلّ أشعاره نسائمَ عشقٍ نتنفسُ بها.
لفقيدنا الكبير الرّحمة والغفران, ولعموم آل برازي ولحركةِ الشّعر الكرديّ وللشّعب الكرديّ في العالم كلّه الصّبر والسّلوان وطول البقاء.

      نارين عمر/ ديركا حمكو 

——-

ببالغ الأسى والأسف تلقينا نبأ رحيل الشاعر الكردي (بيبهار) يوسف برازي والذي كان لنا شرف اللقاء به ، إذ شرفنا  بزيارته لنا  بعد خروجنا من السجن مع بعض الأخوة والأصدقاء الكرد .
إننا بهذه المناسبة الأليمة نتقدم بأحر التعازي إلى أخوتنا الكورد جمعيا لرحيل الشاعر والمناضل الكبير يوسف برازي (بيبهار) وإلى أخوته الكتاب والشعراء الكورد والعرب ، وكل المهتمين بالشأن الثقافي العام في وطننا سوريا
كما نتقدم بأحر التعازي إلى أسرة الفقيد ومحبيه وإلى الأخ العزيز والصديق آزاد برازي الموقر.
راجين من الله العلي القدير أن يتغمد الفيد برحمته
وأن يلهم اسرته ومحبيه وسائر أخوتنا من أبناء الشعب الكردي الصبر والسلوان
رحم الله الفقيد الكبير الذي قدم خلال خمسة عقود من عمره الكثير للثقافة والسياسة ، وكان مدرسة في النضال الوطني والإنساني والثقافي .
سيبقى اسمك بيبهار نقيا وصافيا وعذبا كماء ثلوج جبال الكورد
إن لله وإن اليه راجعون
أخوكم
محمد غانم
كاتب وصحفي سوري
سجين رأي سابق

موبايل : 00963999173054
ايميل  : ghanem55@gmail.com
         m.ghanem

———

برقية تعزية : من الفنان الكوردي شــــفكر
آل المرحوم يوسف برازي / شاعرنا الكبير بى بوهار /
الى الاسرة الشعرية الكوردية
بألم و حزن عميقين تلقينا وفاة شاعرنا الكبير بى بوهار المرحوم يوسف برازي هذه الشحصية الوطنية الكوردية الذي أحبه كل الناس فكان سياسيا وشاعرا وملحنا ، شاعرنا بى بوهار في السبعينيات مسك بيد محمد شيخو ومحمود عزيز واعطاهم الكثير من الالحان والشعر وكان متواجدا في كل المناسبات ليعطي الكثير لشعبه فألف رحمة عليه وله الجنة والخلود ولأهله الصبر والسلوان .
اريد ان أقول بعض الكلمات قد لايرضي الكثيرين:
ــ  نرى وأغلب الشعوب والامم تقدر عظمائها وهم أحياء ويهتمون بهم  الا ونحن الكورد نرى وعظمائنا يموتون فقرا امام أعيننا ونتهرب من السلام عليهم بحق الله هذه ليست جريمة بحق المناضلين ؟  هل هذا هو جزاء الشعراء والفنانين السياسيين ؟ الفنان السياسي والشاعر الكوردي لايملك حق كفنه .


ــ اليوم سنرى الكثيرون أصحاب الكرفيتات العريضة وهم يتباكون بالكذب والنفاق وكل واحد منهم سيمدح وسيقول بأن المرحوم بى بوهار كان رفيقه الحزبي أو صديقه الشخصي أوووو  ..

السؤال : من زاره في بيته  ؟ من اشترى له الدواء ؟ من طبع له كتبه ؟ من سجل له أشعاره بالفيديو أو عمل له فلم قصير على حيايه الشعرية ؟  طبعا لا أحد .

مثل كوردي :  هنك دكن و هنك دخون

———-

برقية تعزية : من عيسى بافى سوار
انا لله وانا اليه لراجعون
آل المرحوم يوسف برازي / شاعرنا الكبير بى بوهار /
الى الاسرة الشعرية الكوردية
بألم و حزن عميقين تلقينا وفاة شاعرنا الكبير بى بوهار المرحوم يوسف برازي هذه الشحصية الوطنية الكوردية الذي أحبه كل الناس فكان سياسيا وشاعرا وملحنا ، شاعرنا بى بوهار في السبعينيات مسك بيد محمد شيخو ومحمود عزيز واعطاهم الكثير من الالحان والشعر وكان متواجدا في كل المناسبات ليعطي الكثير لشعبه فألف رحمة عليه وله الجنة والخلود ولأهله الصبر والسلوان .
عيسى بافى سوار / هولندا

——–

 الزملاء في رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
 أسرة الشاعر يوسف برازي – بي بهار
 بألم  كبير تلقيت النبأ الحزين نبأ رحيل الشاعر الكبير يوسف برازي – بي بهار وهو المناضل والشاعر المعروف الذي سيبقى اسمه في ضمير أهله وشعبه إلى الأبد
 أتقدم إليكم جميعا ومن خلالكم إلى أبناء شعبنا الكردي بالعزاء الحار
أسكنه الله في جنات الخلد
 ولكم الصبر والسلوان
15-1-2009
 الإمارات العربية المتحدة
دبي
 فدوى كيلاني

———

برقية تعزية برحيل الشاعر يوسف برازي
بمزيد من الاسى والحزن الشديدين تلقيت نبأ وفاة الشاعر والمناضل  يوسف برازي  المعروف بانسانيته وفكره وسياسته بالاضافة الى ابداعه الادبي في الشعر والادب الكردي حيث ذاق مرارة الحياة وصنوف العذاب خدمة لشعبه المضطهد
 راجيا من المولى القدير ان يتغمد فقيدنا بواسع رحمته وان يدخله فسح جنانه ولعموم اسرة البرازي الصبر والسلوان
حاجي سليمان
ألمانيا

——-

ببالغ الحزن والأسى ينعي الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي) وفاة الرفيق المناضل الشـاعر الكردي المعروف يوسف برازي Bêbihar الذي وافتـه المنية في 15/1/2009م وسيشيع جثمانه الطاهر في مدينة رأس العين (سري كانييه) في الساعة /11/ صباحاً في يوم الجمعة 16/1/2009م.
للفقيد الرحمة والخلود.
ولرفاقه وذويه وأصدقائه ومحبي شعره الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون
15/1/2009م
اللجنة المركزية
للحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البــارتي)

——

كروب تربه سبي للثقافة الكردية
بقلوب ملؤها الأسى تلقينا نبأ وفاة الشاعر الكردي المعروف: يوسف برازي  ( بي بهار)…..لا شك أنه كان وردة فواحة بالعطر في حديقة القصيدة الكردية ,وسيبقى نجمه لامعا في سمائها
للفقيد الرحمة والخلود .
لأسرة وأصدقاء الفقيد الصير والسلوان .
تربسبي 15/1/2009


Malbata rihmelê Yûsiv Berazî ( Bêbuhar )!
 
Bi dilekî xemgîn û çavên zuha me koçbarkirina helbestvanê navdar Bêbuhar bihîst.

Helbet Bêbuhar ne tenê helbestvan bû, belê têkoşerekî bê hempa bû jî, ewî her û her zext û zor, kuştin û bêwarkirina li gelê me dibû bi destên dijminên wî, di helbestên xwe de şermezar û riswa dikir.

Vê lomê jî çûna wî ne tenê ziyan gihad malbata xwe, belê gihand tevayî doza gelê Kurd li seranserî Kurdistanê.


 
Em careke din serê we, xwe, serê gelê Kurd sax dikin
 
Elî Cefer – Elmanya 

———
Malbata helbestvanê navdar Yûsif Berazî
Tevaya miletê kurd
Bi derdekî mezin min mirina seyda bihîst.
Ez sersaxiyê ji we re dixwazim
Koçkirina seydayê Bêbuhar ji nav me
Rijandina stêreke wêjeya kurdî ye
Lê roniya pênûsa wî her zindî dimîne.

———Malbata helbestvanê navdar Yûsif BerazîTevaya miletê kurdBi derdekî mezin min mirina seyda bihîst.Ez sersaxiyê ji we re dixwazimKoçkirina seydayê Bêbuhar ji nav me Rijandina stêreke wêjeya kurdî yeLê roniya pênûsa wî her zindî dimîne.

Cihê wî buhişt be, Xwedê wî bi dilovaniya xwe şad bike.

Ahîn Zozanî

————–
BEHÎNAME
Dîsa bi dilekî tijî xem û kovan Me nûçeyeke şînî bihîst Ewjî koçkirina YÛSIF BERAZÎ ( BÊBUHAR ) ji evê cîhana gendemarî tije zindan û işkenc, ceng û wêran û mişextî, stem û bindestî, ji miletêxwey Kurdên  bindest cudabû piştî xebateke dirêj di meydana kone û wêjeyîde.
BÊBUHAR bixwe Buhareke geşbû di nava gelê kurdde , di wêjeya kurdîde Buhara Helbesta kurdîbû, mexabin evê mirna bêdil û stemkar ew jime cuda û barkir.
Em behya û serxaiya gelêxwey Kurd dikin di evê derdeseriyêde û wesa malbata BERAZÎ
Hêvîdarin ku Yezdanê dilovan Wî bi buhişta rengîn şadbike
Kekêd We
Şêrkoh û Ferhad Hopo
Swêd/Stockholm,16.01.2009

———

Sersaxî bo Malbata Berazî
 
 
Bi dilekî xemgîn Revenda Kurdên Sûriyê li Nerwîc koca dawî ya  helbestvanê Kurd Yûsif Berazî ( Bêbuhar) bihîst.
 
Bêbuhar welateperwerek û neteweperestekî dilsoz bû û herwiha xemxurê ziman û wêjeya kurdî bû.

Ji ber kar û xebatên wî, ewê di dil û mejiyê gelê kurd de herdem bimîne.


 
Revenda Kurdên Sûriyê li Nerwîc di vê seberata xemgîn de sersaxiyê ji bo malbata Berazî dixwaze, û herwiha sersaxî ji hemî xwendevan û mirîdên helbestên wî dixwaze.
Bêguman kockirina seydayê Bêbuhar xesaretek mezin bû bo helbesta kurdî a kilasîk.


Careke din serê malbata Berazî sax be, û cihê Bêbuhar buhusht be.


 
Serokê Revenda Kurdên Sûriyê li Nerwîc
Nîviskar Ebdulbaqî Huseynî
Oslo 16.01.09

———-

ji bo malbata mamoste Yûsif Berazî, ji bo Serê Kaniyê û her kesên ku ji berhmên wî hez kirin:
Îro ziyaneke dî li me bû, îro stêrkeke dî ji ezmanê welatê me rijiya û dilê me xemgîn kir.
Cihê şahnaziyê ye ku mamoste Bêbuhar gelek berhemên giranbuha li pey xwe hiştin çi diwarê helbestê de, û çi jî di warê awazê de.
Bila serê malbata wî sax be
Bila serê gelê kurd sax be
Birayê we: Salih KOBANÎ

——–

SERSAXÎ
HELBESTEVAN (ÎSIV BERAZÎ) BÊ BUHAR ÇÛ

Erê seyda dawî te bêxatir ji nav me barkir , te xwe bi navê BÊBIHAR navkir û wekî gelekan bihara welatê xwe nedît , heme ji bilî şîn û şewatê pêve nebû para welat û miletê me .
Seydayê koçkirî , te di wê kêliyê de barkir ku her kes li benda bihara geş û rengîn bû , çavlirê û bendewarê helbest û awazên te bûn , mixabin bihara mejî wekî welatê me qijilî maye .
Îro behiya me ne li ser teye , behiya me li ser miletekî ku ji peyva kurdî direve û çanda xwe berebat dike , bê ku bide li ser rêçika nifşên bi were jiyayîn û stûnên avahiya zimanê kurdî bilindkirîn .
Bila serê nivîskar û hezkerê peyva resena kurdî sax be , her weha em sersaxiyê ji malbat , heval , dost û hogirên helbestevan û hunermendê nemir ÎSIV BERAZÎ re dixwazin .
 
Tevna çand û hunera kurdî – Dêrika Hemko
15 / 1 / 2009

———

Naaaaa…….

tu buhar bi xwe bûyî
Careke din ,dara helbesta kurdî ,rondikên xwe barandin û bi dilekî kul û şewat şîna bilbilê evîndar (Bêbuhar), li darxist……lê çendî  gul ji vê darê biweşin ,dê bimîne geş û rengîn ,dê bimîne lîsa kevok û bilbilên helbesta  kurdî .
Bêbuhar! ….Mamoste !!  …..raste tu bê buharbûyî ,lê bawerke te  bi şûnxwe de gurzek ji gul û nêrgizên rengîn hiştin û bihna wa dê her û her , ji bax û mêrgên helbesta kurdî bifûre.
Buhişta rengîn  ,xwedê giyanê  te pê şabike .
serê gelê me yê kurd saxbe.
tê bimîne gulek geş ji baxê helbesta kurdî .
                NÛŞÎN  BÊCIRMANÎ

———

Bi dilekî xemgîn, îro me helbestvanekî hêja wenda kir.

Seydayê Yûsifê Berazî
(Bêbuhar)
Xwedê te bi dilovaniya xwe şad bike.
Ez sersaxiyê ji miletê kurd re dixwazim.
Malbat, dost û nasên seyda bila serê we sax be.

Ezîz Xemcivîn
Mîrgehên Erebî Ên Yekgirtî

———–

رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في
سوريا تنعي الشاعر الكبير “بي بهار”

بألم كبير تنعي رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا الشاعر الكردي المناضل يوسف برازي – بي بهار- الذي توقف قلبه عن النبض في فجر اليوم  الخميس 15-1-2009 عن سبعة وسبعين عاما ً، بعد صراع مرير مع مرض عضال استبد به بأكثر في الأشهر الأخيرة
 ولقد عرف الشاعر الراحل الكبير بأنه أحد المناضلين الأشداء ممن دخلوا السجن أكثر من مرة، ولم تلن له قناة، ليبقى مخلصاً لقضيته وقصيدته يقارع الظلم والجور بحق أبناء شعبه الكردي أينما كان، حالما ً بالحرية والخلاص ـ ليكون بذلك  أحد الرموز الإبداعية المهمة في كردستان
لشاعرنا الكبير الخلود
 ولأسرته ومحبيه الصبر والسلوان
 والنصر لقضية أبناء شعبنا الكردي
 قامشلي
15-1-2009
 رابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا

———

برقية تعزية برحيل الشاعر الصديق يوسف برازي
 
 تلقيت بألم كبير نبأ رحيل  الصديق الشاعر الكبير بي بهار – يوسف برازي الذي عرفته عن قرب مناضلا حقيقيا وشاعرا كبيرا غنى لقضيته ولإنسانه وللإنسانية جمعاء
باسمي الشخصي وباسم أسرتي أتقدم بالتعزية الحارة لعموم أسر برازي العزيزة ولعموم أبناء وبنات شعبنا الكردي أينما كان
 المجد والخلود لشاعرنا
 ولكم جميعا طوال البقاء
15-1-2009
 إبراهيم اليوسف

 الشارقة- الإمارات العربية المتحدة

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

اكرم حسين في خطوة جديدة أثارت استياءً واسعاً في اوساط السكان ، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي قراراً منسوباً لهيئة الاقتصاد التابعة “للإدارة الذاتية” برفع سعر ربطة الخبز من 1500 ليرة سورية إلى 2000 ليرة سورية ، وقد جاء هذا القرار، في وقت يعاني فيه اهالي المنطقة من تهديدات تركية ، وضغوط اقتصادية ، وارتفاع غير مسبوق في تكاليف المعيشة….

عبدالله ىكدو مصطلح ” الخط الأحمر” غالبا ما كان – ولا يزال – يستخدم للتعبير عن الحدود المرسومة، من لدن الحكومات القمعية لتحذير مواطنيها السياسيين والحقوقيين والإعلاميين، وغيرهم من المعارضين السلميين، مما تراها تمادياً في التقريع ضد استبدادها، الحالة السورية مثالا. وهنا نجد كثيرين، من النخب وغيرهم، يتّجهون صوب المجالات غير التصّادمية مع السلطات القمعية المتسلطة، كمجال الأدب والفن أو…

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…