سالار تمر
معذرة من الاْستاذ حميد حاج درويش ورفاقي في الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا, للرد على السيد هيمن علي وقصته القصيرة (وخفة الدم وقصة الرجل الختيار العاجز التي ابتكرها في مخيلته, ليتهجم على الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا وسكرتيره الأستاذ حميد حاج درويش).
لم أكن أرغب في الرد على هيمن علي وقصته القصيرة (مقاله), أولا لأنني كنت قد وعدت الأستاذ حميد حاج درويش هاتفيا بعدم الرد, ثانيا حتى لا اقع في المهاترات والمجادلات التي لانفع منها, إلا أنني رأيت من الضرورة الرد عليه كوني مقيم مثل السيد هيمن علي في سويسرا, وكون معرفتي الشخصية به, ولكن باسم اخر ؟؟؟
معذرة من الاْستاذ حميد حاج درويش ورفاقي في الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا, للرد على السيد هيمن علي وقصته القصيرة (وخفة الدم وقصة الرجل الختيار العاجز التي ابتكرها في مخيلته, ليتهجم على الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا وسكرتيره الأستاذ حميد حاج درويش).
لم أكن أرغب في الرد على هيمن علي وقصته القصيرة (مقاله), أولا لأنني كنت قد وعدت الأستاذ حميد حاج درويش هاتفيا بعدم الرد, ثانيا حتى لا اقع في المهاترات والمجادلات التي لانفع منها, إلا أنني رأيت من الضرورة الرد عليه كوني مقيم مثل السيد هيمن علي في سويسرا, وكون معرفتي الشخصية به, ولكن باسم اخر ؟؟؟
في الحقيقة لم أتوقع من السيد هيمن بنشر هذه الكلمات بحق الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا وسكرتيره الأستاذ حميد حاج درويش, لاْنه تربطني صداقة محبة واحترام بأخاه, ولأننا بغنى عن هذه المهاترات والأتهامات الباطلة التي تخدم مصلحة أعدائنا, وخاصة في هذه المرحلة الحساسة والصعبة التي تمر بها المواطن الكردي من فقر وجوع وسياسات شوفينية متبعة بحق الشعب الكردي في سوريا.
وإننا نعلم جيدا بأنه من حق كل فرد أن يعبر عن رأيه وأفكاره, وأن يكتب لها بصيغة المدح أو النقد كيفما
يشاء, ولكن ليس بصيغة الذم, والتهجم على قيادات الحركة الكردية (التي من واجبنا إحترامها وتقديرها بكل مبادئنا وأخلاقنا الحزبية) دون عذر أو مبرر, كمثل السيد المدعو هيمن, حيث يبرز لنا أنيابه و مخالبه التي لا تفوح منها إلا مشاعرالحقد والكره للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا وسكرتيره الأستاذ حميد حاج درويش, وذلك لسبب زيارته الى العراق ولقائه الرسمي برئيس دولة العراق, ورئيس حكومة إقليم كردستان السيد نيجيرفان بارزاني, ورئيس البرلمان السيد عدنان المفتي, وعدد من الأحزاب السياسية الكردستانية, وشخصيات وطنية بارزة.
فهذا ليس مبررا كافيا لأن نتهجم على حزب , وعلى سكرتير الحزب, ونظهر للقارئ كل هذا الحقد والكره… لن أتصفح سيرة حياة السيد هيمن, ولن أسرد للقارئ سيرته الذاتية, كما أنني لن أجرده من الوطنية والعمل لصالح القضية الكردية, كما يدعي سيدنا هذا ويتهمنا في مقاله.
وإنه لا يهمني إذا كان اسمه هيمن, كما ادعى نفسه على صفحات الأنترنيت…أم كان اسمه (….) كما قدم به نفسه يوم تعارفنا في إحدى الأمسيات الكردية في سويسرا.
إلا أنه مايهمني في مقال السيد هيمن وفي الوهلة الأولى, وحين تلمح عيناي عنوان المقال ** بشرى سارة…كردستان سوريا اصبحت حقيقة ** فينتابني شعورالفضول ويشدني العنوان الى قراءة المضمون, لعل وعسى أن تحوي في طياته شئ يفيدني ويفيد قضيتي الكردية, ولكني أفاجأ بالبعد الشاسع بين العنوان والمضمون, وكيفية سرد قصة الرجل الختيار العجوز وقصة زرع البندورة وهبوب الرياح, وتحليل علم الفلك والتكهنات التي يسردها سيدنا هيمن على لسان الختيار العاجز وحكمته وتجربته في الحياة, ثم يعود ثانية لينفي حكمة وخبرة العجوز, ليمنحها لنفسه هذه المرة, وذلك بظهور أحلامه الوردية التي تنتابه, وفجأة يسرد لنا قصة زيارة الأستاذ حميد حاج درويش الى العراق.
حينها تذكرت المثل الكردي المشهور..
(Tir li ku û Das li ku)
كما أنه يتناسى مبادئ حزبه ونظامه الداخلي الذي كتب من قبل سكرتير حزبه ولجنته المركزية, ليطالب بدولة كردية مستقلة في سوريا, فهل حقا سكرتير حزبه ولجنته المركزية يطالبون بدولة كردية مستقلة في سوريا ؟؟؟ (على الرغم من معرفتنا التامة بسياسة ومبادئ وأهداف حزبه) أم أنه يرددها كونه مقيم في أوروبا ولا خوف عليه ؟؟؟
كما ورد في مقاله [ولكن لا يهم من حقنا نحن التقدمي أن نحل محل السوفيتي ونجابه الامبريالية وألا ماذا هل تبقى الساحة الدولية لطرف واحد ].
حقا أنه لشئ مضحك… حتى يوم البارحة كان صاحب المقال ينادينا باليمينييون, وكانوا يدعون أنفسهم باليسارييون والماركسييون واللينينييون ووو….
فيأتي سيدنا هيمن اليوم ليلقي بحمله السوفيتي الماركسي الذي حمله لعقود عديدة, على اعتاق رفاق التقدمي….هل تجهل الأمر أم تتجاهلها يا سيد ي هيمن ؟؟؟؟
بالله عليك ان تسأل سكرتير حزبك..؟؟؟ ولا تنسى مقولة ..
إذا كان بيتك من الزجاج فلا ترمي الناس بالحجارة.
كما يحرص بطل قصتنا القصيرة هذا…على وحدة الحركة الكردية في سوريا وإنه الوحيد الذي يعمل لصالح القضية الكردية, ويجعل من نفسه المحلل الفلكي الذي يستطيع بقدراته قراءة تفكير ونوايا التقدمي في شرذمة وإنشقاقات الحركة (يفسر لنفسه ما تبتغيه نفسه).
فحين يتكلم باسم التقدمي, و يقول في مقاله [قسما بكردستان سنجعلهم بدلا من 15 عشرا حزبا إلى 30 حزبا حتى يعلموا أن التقدمي حق].
متجاهلا عدد الإنشقاقات التي حصلت في حزبهم منذ تأسيس اليسار وإلى يومنا هذا, وناسيا حزبه (أحزابه) التي تقبع تحت اسم واحد.
أما تحرير وتوحيد كوردستان… فليكن هذا من مهامكم أنت حزبك يا سيدي… وعندها تستطيع توزيع سكاكرك التي أشتريتها من بائع (كركي سلمى).
وإننا نعلم جيدا بأنه من حق كل فرد أن يعبر عن رأيه وأفكاره, وأن يكتب لها بصيغة المدح أو النقد كيفما
يشاء, ولكن ليس بصيغة الذم, والتهجم على قيادات الحركة الكردية (التي من واجبنا إحترامها وتقديرها بكل مبادئنا وأخلاقنا الحزبية) دون عذر أو مبرر, كمثل السيد المدعو هيمن, حيث يبرز لنا أنيابه و مخالبه التي لا تفوح منها إلا مشاعرالحقد والكره للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا وسكرتيره الأستاذ حميد حاج درويش, وذلك لسبب زيارته الى العراق ولقائه الرسمي برئيس دولة العراق, ورئيس حكومة إقليم كردستان السيد نيجيرفان بارزاني, ورئيس البرلمان السيد عدنان المفتي, وعدد من الأحزاب السياسية الكردستانية, وشخصيات وطنية بارزة.
فهذا ليس مبررا كافيا لأن نتهجم على حزب , وعلى سكرتير الحزب, ونظهر للقارئ كل هذا الحقد والكره… لن أتصفح سيرة حياة السيد هيمن, ولن أسرد للقارئ سيرته الذاتية, كما أنني لن أجرده من الوطنية والعمل لصالح القضية الكردية, كما يدعي سيدنا هذا ويتهمنا في مقاله.
وإنه لا يهمني إذا كان اسمه هيمن, كما ادعى نفسه على صفحات الأنترنيت…أم كان اسمه (….) كما قدم به نفسه يوم تعارفنا في إحدى الأمسيات الكردية في سويسرا.
إلا أنه مايهمني في مقال السيد هيمن وفي الوهلة الأولى, وحين تلمح عيناي عنوان المقال ** بشرى سارة…كردستان سوريا اصبحت حقيقة ** فينتابني شعورالفضول ويشدني العنوان الى قراءة المضمون, لعل وعسى أن تحوي في طياته شئ يفيدني ويفيد قضيتي الكردية, ولكني أفاجأ بالبعد الشاسع بين العنوان والمضمون, وكيفية سرد قصة الرجل الختيار العجوز وقصة زرع البندورة وهبوب الرياح, وتحليل علم الفلك والتكهنات التي يسردها سيدنا هيمن على لسان الختيار العاجز وحكمته وتجربته في الحياة, ثم يعود ثانية لينفي حكمة وخبرة العجوز, ليمنحها لنفسه هذه المرة, وذلك بظهور أحلامه الوردية التي تنتابه, وفجأة يسرد لنا قصة زيارة الأستاذ حميد حاج درويش الى العراق.
حينها تذكرت المثل الكردي المشهور..
(Tir li ku û Das li ku)
كما أنه يتناسى مبادئ حزبه ونظامه الداخلي الذي كتب من قبل سكرتير حزبه ولجنته المركزية, ليطالب بدولة كردية مستقلة في سوريا, فهل حقا سكرتير حزبه ولجنته المركزية يطالبون بدولة كردية مستقلة في سوريا ؟؟؟ (على الرغم من معرفتنا التامة بسياسة ومبادئ وأهداف حزبه) أم أنه يرددها كونه مقيم في أوروبا ولا خوف عليه ؟؟؟
كما ورد في مقاله [ولكن لا يهم من حقنا نحن التقدمي أن نحل محل السوفيتي ونجابه الامبريالية وألا ماذا هل تبقى الساحة الدولية لطرف واحد ].
حقا أنه لشئ مضحك… حتى يوم البارحة كان صاحب المقال ينادينا باليمينييون, وكانوا يدعون أنفسهم باليسارييون والماركسييون واللينينييون ووو….
فيأتي سيدنا هيمن اليوم ليلقي بحمله السوفيتي الماركسي الذي حمله لعقود عديدة, على اعتاق رفاق التقدمي….هل تجهل الأمر أم تتجاهلها يا سيد ي هيمن ؟؟؟؟
بالله عليك ان تسأل سكرتير حزبك..؟؟؟ ولا تنسى مقولة ..
إذا كان بيتك من الزجاج فلا ترمي الناس بالحجارة.
كما يحرص بطل قصتنا القصيرة هذا…على وحدة الحركة الكردية في سوريا وإنه الوحيد الذي يعمل لصالح القضية الكردية, ويجعل من نفسه المحلل الفلكي الذي يستطيع بقدراته قراءة تفكير ونوايا التقدمي في شرذمة وإنشقاقات الحركة (يفسر لنفسه ما تبتغيه نفسه).
فحين يتكلم باسم التقدمي, و يقول في مقاله [قسما بكردستان سنجعلهم بدلا من 15 عشرا حزبا إلى 30 حزبا حتى يعلموا أن التقدمي حق].
متجاهلا عدد الإنشقاقات التي حصلت في حزبهم منذ تأسيس اليسار وإلى يومنا هذا, وناسيا حزبه (أحزابه) التي تقبع تحت اسم واحد.
أما تحرير وتوحيد كوردستان… فليكن هذا من مهامكم أنت حزبك يا سيدي… وعندها تستطيع توزيع سكاكرك التي أشتريتها من بائع (كركي سلمى).
سويسرا