عقد فرع الدنمارك اجتماعا استثنائيا في مدينة أورهوس الدنماركية بتاريخ 23.11.2008 ووقف مطولا على الاوضاع والظروف المستجدة في سوريا وما يتعرض له شعبنا الكردي من اضطهاد وظلم والتركيب الديموغرافي واعتقالات ومشاريع عنصرية وقرارات استثنائية شوفينية وخاصة في الفترة الاخيرة والقرار رقم 49 المشؤم .
وما قام به رفاقنا في منظمة يكيتي في المانيا في يوم 14.11.2008 والمظاهرة الاحتجاجية الصاخبة والناجحة بكل المقاييس ضد القرار رقم 49 الا دعما ومساندة لنضالات وصمود شعبنا في الداخل ومكملآ لمظاهرة واحتجاج شعبنا في دمشق بتاريخ 2.11.2008 وفضحا لممارسات النظام أمام الرأي العام والعالمي
وما قام به رفاقنا في منظمة يكيتي في المانيا في يوم 14.11.2008 والمظاهرة الاحتجاجية الصاخبة والناجحة بكل المقاييس ضد القرار رقم 49 الا دعما ومساندة لنضالات وصمود شعبنا في الداخل ومكملآ لمظاهرة واحتجاج شعبنا في دمشق بتاريخ 2.11.2008 وفضحا لممارسات النظام أمام الرأي العام والعالمي
أما فيما يتعلق بالجانب الحزبي والتنظيمي في أوروبا وانعقاد ما يسمى بكونفراس أوروبا في برلين بتاريخ 15.11.2008 المخجل والمشؤوم والفاشل والانشقاقي بكل المقاييس من حيث العدد -والنوع- والتوقيت- والاسلوب- والقرارات المشؤومة مقارنة فيما سبق من كونفراسات ومن حيث العدد والتمثيل.
أما بخصوص حضور عضو من تنظيم دانمارك فقد تم تعيينه من بعد وبدون علم المنظمة أي تم بعملية القرصنة قام به أحد القراصنة في المناطق الاسكندنافية من القطب الشمالي وهذا ما يذكرنا بأيام الماضي والقراصنة .
وفي الختام عقد هذا الكونفراس برأينا الهروب من المحاسبة وتكريس الانشقاق حتى لايتم محاسبتهم وتجديد البيعة لفترة رئاسية أخرى للمسؤول المنظمة الذي حكم المنظمة أكثر من ثلاثين عاما ولا يلتزم بأية قرارات حزبية .
ولذلك نرفض هذه الاساليب الرخيصة التي تتجاوز الكوادر الحزبية المتمرسة بالعمل النضالي والميداني سواء كانوا في الداخل أو في أوروبا.وها يوجد بين صفوفنا خريجي الأكاديميات الحزبية في الحركات التحرر والدول الاشتراكية
ونرفض أسلوب التعينات والاقصاءات والأجراءات التعسفية من دون التحقيق والأستماع الى رأي الاخر
المجد والخلود لشهدائنا الابرار
الحرية للمعتقلين السياسيين في سجون البلاد
من منظمة اليكيتي في دانمارك
24.11.2008 النضالات السلمية في أوروبا حتى النصر المؤزر