أيها الرفاق: ممثلي منظمات حزبنا في أوروبا.
إن قطار حزبنا منذ فترة بدأ ينحرف عن مساره الذي رسمناه معاً, فلقد كنا قد اتفقنا سابقاً على رفع وتيرة النضال السلمي لكسر حاجز الخوف الذي سيطر على نفوس أبناء شعبنا الكردي, خصوصاً بعد اعتقالات قيادة البارتي في بداية تأسيسه, إلا أن تصميم الرفاق المخلصين لقضية شعبهم, قد وجد ضالته في حزبنا حزب يكيتي الكردي في سوريا منذ انطلاقته.
إن قطار حزبنا منذ فترة بدأ ينحرف عن مساره الذي رسمناه معاً, فلقد كنا قد اتفقنا سابقاً على رفع وتيرة النضال السلمي لكسر حاجز الخوف الذي سيطر على نفوس أبناء شعبنا الكردي, خصوصاً بعد اعتقالات قيادة البارتي في بداية تأسيسه, إلا أن تصميم الرفاق المخلصين لقضية شعبهم, قد وجد ضالته في حزبنا حزب يكيتي الكردي في سوريا منذ انطلاقته.
أيها الرفاق..
أيتها الرفيقات, أين كانت مناطق تواجدكم, في الداخل أم الخارج, ها قد ظهرت حقيقة البعض ممن يحاولون حرف الحزب عن مساره, وتجسد موقفهم في توضيح اللجنة السياسية بتاريخ 11/11/2008, حول الموقف من التجمع الاحتجاجي في برلين عاصمة ألمانيا, والذي دعا إليها منظمة حزبنا هناك, إلا أن محتوى التوضيح واضح في تنصله من الاحتجاج ومن رفاقنا في منظمة ألمانيا حيث ورد في التوضيح: (أن البيان الذي نسب الى منظمة حزبنا في المانيا والبيانات التضامنية التي صدرت بإسم منظمات الحزب في دول اوربية اخرى لا تمثل منظمات الحزب في اوربا من الناحية التنظيمية ولا علاقة لنا به لذا اقتضى التنويه.).
ومن جانب آخر أتى تصريح الأستاذ حسن صالح لموقع (سوبارو) مختلفاً تماماً عن توضيح اللجنة السياسية لحزبنا, حيث أكد على وجود خلافات تنظيمية في منظمات الخارج لحزبنا, وأكد على أن الحزب ماضٍ في القيام بالمظاهرات والاحتجاجات, ودعا الرفاق والجالية الكردية في الخارج إلى المشاركة في الاحتجاج المزمع القيام به في 14/11/2008 أمام وزارة الخارجية الألمانية في برلين, والسفارة الفرنسية في برلين, من أجل وضع حد للمشاريع الشوفينية.
إننا كرفاق وأنصار لحزب يكيتي ومؤيديه وجماهيره في الجزيرة وعفرين ودمشق, ندعو اللجنة السياسية لحزبنا تصحيح الموقف من تجمع برلين, والعمل من أجل حل خلافات منظماتنا في الخارج ووضع مصلحة شعبنا الكردي فوق كل الاعتبارات والخلافات الثانوية.
كما ندعو منظمات الحزب في الخارج إلى المشاركة في التجمع الاحتجاجي, وكذلك منظمات الأحزاب الكردية الشقيقة أن تقوم بواجباتها القومية تجاه ما يتعرض له شعبنا الكردي في كردستان سوريا.
أيتها الرفيقات, أين كانت مناطق تواجدكم, في الداخل أم الخارج, ها قد ظهرت حقيقة البعض ممن يحاولون حرف الحزب عن مساره, وتجسد موقفهم في توضيح اللجنة السياسية بتاريخ 11/11/2008, حول الموقف من التجمع الاحتجاجي في برلين عاصمة ألمانيا, والذي دعا إليها منظمة حزبنا هناك, إلا أن محتوى التوضيح واضح في تنصله من الاحتجاج ومن رفاقنا في منظمة ألمانيا حيث ورد في التوضيح: (أن البيان الذي نسب الى منظمة حزبنا في المانيا والبيانات التضامنية التي صدرت بإسم منظمات الحزب في دول اوربية اخرى لا تمثل منظمات الحزب في اوربا من الناحية التنظيمية ولا علاقة لنا به لذا اقتضى التنويه.).
ومن جانب آخر أتى تصريح الأستاذ حسن صالح لموقع (سوبارو) مختلفاً تماماً عن توضيح اللجنة السياسية لحزبنا, حيث أكد على وجود خلافات تنظيمية في منظمات الخارج لحزبنا, وأكد على أن الحزب ماضٍ في القيام بالمظاهرات والاحتجاجات, ودعا الرفاق والجالية الكردية في الخارج إلى المشاركة في الاحتجاج المزمع القيام به في 14/11/2008 أمام وزارة الخارجية الألمانية في برلين, والسفارة الفرنسية في برلين, من أجل وضع حد للمشاريع الشوفينية.
إننا كرفاق وأنصار لحزب يكيتي ومؤيديه وجماهيره في الجزيرة وعفرين ودمشق, ندعو اللجنة السياسية لحزبنا تصحيح الموقف من تجمع برلين, والعمل من أجل حل خلافات منظماتنا في الخارج ووضع مصلحة شعبنا الكردي فوق كل الاعتبارات والخلافات الثانوية.
كما ندعو منظمات الحزب في الخارج إلى المشاركة في التجمع الاحتجاجي, وكذلك منظمات الأحزاب الكردية الشقيقة أن تقوم بواجباتها القومية تجاه ما يتعرض له شعبنا الكردي في كردستان سوريا.
قامشلو 13/11/2008