تحية صادقة
في معرض ما جاء في تصريحي عن تأثير الضغط على النظام السوري في ظهور السيد مشعل التمو بعد عملية الاختطاف واشادتي بدور المواقع الكردية السورية دون استثناء في حملة الضغط مبرزا – موقع – كميا كردا – بسبب متابعته السريعة جدا ساعة بساعة تلقيت بعض الرسائل من أعزاء في بعض المواقع تتضمن نوعا من العتاب الأخوي غير المباشر وكأنني فضلت موقعا على آخر لذلك اسمحوا لي بالتوضيح الشخصي التالي:
– للعلم ليست لي معرفة شخصية بمعظم المشرفين على المواقع الكردية السورية ولم أسأل يوما عن أسمائهم أو انتماءاتهم.
– للعلم ليست لي معرفة شخصية بمعظم المشرفين على المواقع الكردية السورية ولم أسأل يوما عن أسمائهم أو انتماءاتهم.
– أتصفح غالبية تلك المواقع أكثر من مرة يوميا الى درجة أصبحت جزء منها ولا أخفي اعجابي بها وارتياحي لأدائها وشعوري بالشراكة معها بدون عقود مبرمة الى درجة أعتبر أنها ظاهرة ثقافية مبدعة ومتطورة تساهم في اعادة بناء حركتنا السياسية والثقافية.
– أتمنى عليكم عدم التوقف على تلك الاشارة وعدم اعتبارها انتقاصا من دور وقيمة أحد أنتم جميعا بمثابة عائلتي ومداي الحيوي وأملي في مستقبل شعبي ومن واجبنا جميعا التحاور والتعاون والتفاهم والتناقد أيضا من أجل المشترك الأهم الذي نتفق عليه وحوله.
– جميعنا سوية في خندق واحد ونحمل هما واحدا وهو ازالة الاستبداد وتحقيق التغيير الديموقراطي في بلادنا وتحقيق طموحات شعبنا المشروعة في تقرير مصيره السياسي ضمن اطار سوريا الجديدة التعددية وجميعنا مسؤولون عن الدفاع عن كل المقهورين والمظلومين والسجناء والمعتقلين كائنا من كان وسنقوم بفضح النظام المستبد في كل ممارساته القمعية ضد أي كان حتى لو لم نكن راضين عنه.
– كما لاحظتم أعدت الفضل الأول في ظهور السيد مشعل التمو الى دوركم أي دور مثقفينا ثم الى حركتنا القومية والمعارضة والخارج وهي الحقيقة التي قد لاترضي البعض كما أكدت أن المعركة لن تنتهي الا بزوال الاستبداد وهنا أعتقد أننا جميعا وأنتم على وجه الخصوص أمام مهمة تقييم ماحصل لاستخلاص الدروس وتعزيز المسيرة الثقافية وتطوير العمل الاعلامي والتخلص من الشوائب.
أتمنى لكم جميعا الموفقية والى مزيد من التواصل
هولير – كردستان العراق 27 – 8 – 2008
– أتمنى عليكم عدم التوقف على تلك الاشارة وعدم اعتبارها انتقاصا من دور وقيمة أحد أنتم جميعا بمثابة عائلتي ومداي الحيوي وأملي في مستقبل شعبي ومن واجبنا جميعا التحاور والتعاون والتفاهم والتناقد أيضا من أجل المشترك الأهم الذي نتفق عليه وحوله.
– جميعنا سوية في خندق واحد ونحمل هما واحدا وهو ازالة الاستبداد وتحقيق التغيير الديموقراطي في بلادنا وتحقيق طموحات شعبنا المشروعة في تقرير مصيره السياسي ضمن اطار سوريا الجديدة التعددية وجميعنا مسؤولون عن الدفاع عن كل المقهورين والمظلومين والسجناء والمعتقلين كائنا من كان وسنقوم بفضح النظام المستبد في كل ممارساته القمعية ضد أي كان حتى لو لم نكن راضين عنه.
– كما لاحظتم أعدت الفضل الأول في ظهور السيد مشعل التمو الى دوركم أي دور مثقفينا ثم الى حركتنا القومية والمعارضة والخارج وهي الحقيقة التي قد لاترضي البعض كما أكدت أن المعركة لن تنتهي الا بزوال الاستبداد وهنا أعتقد أننا جميعا وأنتم على وجه الخصوص أمام مهمة تقييم ماحصل لاستخلاص الدروس وتعزيز المسيرة الثقافية وتطوير العمل الاعلامي والتخلص من الشوائب.
أتمنى لكم جميعا الموفقية والى مزيد من التواصل
هولير – كردستان العراق 27 – 8 – 2008
صلاح بدرالدين