شكر على تعزية من آل حيندر

أبناء الشخصية الوطنية الرّاحل يوسف حيندر: عابد ودحام أبو نسرين وفيصل والشاعر أحمد حيدر وأبناء عمومتهم وعموم آل حيندر، يتقدمون بالشكر الجزيل لكل من واساهم برحيل المغفور له والدهم الغالي الذي ووري الثرى في مقبرة الهلالية في فجر يوم الخميس 21-8-2008 من  قيادات في الحركة الكردية ، و من شيوعيين سوريين في فصيلي: اللجنة الوطنية ويوسف فيصل، ومنظمات حقوقية ورابطة الكتاب والصحفيين الكرد في سوريا، وشخصيات وطنية كردية ، وعربية ، وآشورية ، وأرمنية ، وكتاب وصحفيين، داخل سوريا وفي الخارج
سواء من حضر منهم شخصياً مراسيم الدفن أو تقديم العزاء في الخيمة المخصصة لتقديم التعازي ، أو أرسل أكاليل الورد، أو اتصل هاتفياً، أو عبر البريد الالكتروني أو البرقي، و يخصون بالشكر العاملين في المواقع الالكترونية التي نشرت النعوة، متمنين للجميع دوام الصحة والعافية، وإنا لله وإنا إليه لراجعون…..!

آل حيندر في سوريا

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…