Belê: Serhildan Bû (Bavê min).. Serhildan Bû.. û êdî Bese e Sextekarî Looo

هوشنك أوسي

أحد أقطاب العشيرة السياسيَّة الكرديَّة في سورية، بعد أن فرض شعار “تحرير وتوحيد كردستان” أثناء تأسيس أوَّل حزب كردي في سورية سنة 1957، على آبو أوصمان صبري وبقية المؤسسين، مدفوعاً من جلال طالباني، وانسجاماً مع وعود عبدالحميد السرَّاج…، وأثناء السجن والاعتقال، مطلع الستينات، اكتشف هذا العتيد آنئذ، بأن العقلانيَّة والموضوعية تقتضي ترك ذلك الشعار في عهدة وذمَّة من رفضه في البداية.

وأعني المناضل الراحل الصنديد آبو أوصمان!.

وحين احتكم الفريقان المنشقَّان على بعضيهما لدى القائد الراحل الملا مصطفى بارزاني مطلع السبعينات، قِبلَ زعيمنا العتيد، شورى وتوصية وقرار…، الملا مصطفى.

وبعد أن عاد إلى وطنه، ارتدَّ عن ذلك الانصياع والإذعان والوعد الذي قطعه أمام الملا مصطفى، ليعلن انشقاقه، متجهاً يميناً، وهو يكره أن ينعت باليمين، إذ كان شيخ القبيلة، يفضِّل ويؤثِر الأوصاف الباعثة على العلمانيَّة والتطور والحداثة…، وهو الذي يخفي في بطانته السياسيَّة انزياحاً نحو منطق ومسلك القبيلة، حدَّ الترف والتخمة!.
وبعد أن استتبَّت له أمور قبيلته السياسيَّة يميناً، لم يفته أن يقحم الطبقة السياسيَّة الكرديَّة، منذ منتصف الستينات ولغاية منتصف السبعينات، في سفسطة بيزنطيَّة جوفاء، تدور حول: هل الكرد في سورية شعب أم أقليَّة؟!.

وغالبُ الظنِّ لو أنَّ خصمه في الإقطاع السياسي الكردي في سورية، قال: أن الكرد أقليَّة، لقال هو: حاشى وكلاَّ، أن يكونوا كذا!.

الكرد شعبٌ عريق وأصيل في الوطن السوري.

ولأنَّ الخصم اختار الشعب، اختار هو؛ وصف الأقليَّة، بداعي الضدّ والمخالفة والعناد القروي القَبَلي!.
وفي مطلع التسعينات، ومع امتداد الغيث الثوري الكردستاني الآتي من الشمال، ليغمر القحط والبور السياسي الذي كان يستحكم في جنوب غربي كردستان، بفضل فرط النضال السياسي للأحزاب الكرديَّة في سورية وشيوخها ومُريديها.

لم يجد هذا الزعيم العتيد إلاَّ وأنَّ ذلك الفيض الوطني الثوري المناضل، قد وصل لعُقرِ عشيرته، وعقرِ عاصمتهِ، وعقرِ حزبه، وكاد يصل لعُقرِ بيته.

ذلك العيث الثوري، أفتح أعين أهليه على أفكار وكلام جديد طازج، لم يألفه الناس هنالك.

فصاروا يدخلون في سياق هذا الفيض جمعاً وفُرادى.

واخترق “الفيروس” النضالي الثوري الجديد، جسد عشيرته، فأصبها الاعتلال والانحراف عن شكيمة وهيبة الزعيم القَبَلي، وباتَ للفلاحِ كلامه الذي يضارب به كلام الزعيم، وصار للفقير أفكاره التي يتجاسر بها على أفكار الزعيم، وصارت للناشئة طموحاتها التي تطاولت على طموحات الزعيم!.

فما كان للزعيم أن يتفكِّر مليَّاً في كيفيَّة تخليص العشيرة من هذا “الوباء” النضالي الثوري الوافد من الشمال.

فلم تبخل عليه فراسة الإقطاعي في نسج وحبك المكائد، بتدبير فعلٍ مشين، يلحقه بنشطاء الثورة الكردستانيَّة.

وذلك، بتدبير عملٍ، من شأنه تعطيب أحد محركات الآبار الأرتوازيَّة في قرى عشيرته، وإلصاق التهمة بالثوار.

و”انطلت” الحيلة على العشيرة، ودبَّت فيها الحميَّة والنخوة القطيعيَّة والرغبة في الانتقام.

ونجحت في اعتقال عنصرين من الشباب النشطاء آنئذ، وتمَّ إيداعهم في غرفة، وألتمَّ عليهم أكثر ثلاثين رجل من جنجويد العشيرة الملتهبةِ المشاعر والشعائر، وانهالوا ضرباً بالعصي على الشابَّين.

وأحد أقرباء الزعيم، وقيادات حزبه، كان يمسك بأذن أحدهما، شاتماً أم وأخت وزوجة أوجلان، بأنَّه سيفل فيهنَّ كذا وكذا، والعياذ بالله!.

قائلاً: “فليأتِ أوجلانك ويخلِّصك من بين يديّ”.

ثمَّ، استدعي عناصر المخابرات على الفور، إلى القريَّة، وتمَّ تسليم الشابين للمخابرات، والدماء تسيل من كلِّ بقعة من جسمهما.

وتمَّ تسليم كل الوثائق والأوراق التي كانت بحوزتها، والتي فيها أسماء مؤيدين للثورة الكردستانيَّة، حتَّى من عشيرة الزعيم نفسه.

وتمَّ تسليم الدراجة الناريَّة التي كان يقلُّها الشابَّان أيضاً للأمن.

وصارت عشيرة الزعيم، منطقة محرَّمة على الثوار دخولها، بفعل ذلك الحدث المدبَّر.

وحينئذ، تفاخر الزعيم منتشياً بانتقامه، عقب ذلك الحادث سنة 1992، وقال: “أنَّه لن يسمح للطير الطائر عبور هذه الحدود”!.
ذلك الحادث المؤسف، دفع الثوار لارتكاب خطأ أكبر وأفظع، إذ انجرُّوا للمكيدة.

ونصبوا لقريب الزعيم ذاك، (الذي كان يمسك بأذن ذلك الشاب، ويشتم أوجلان في عرضه)، وأوسعوه ضرباً، وقطعوا أذنه، مع الأسف الشديد.
(تفاصيل هذه الحادثة المؤسفة، مأخوذة من أحد عناصر حزب العمال الكردستاني، قبل أن يهرب من بين صفوفه في السنوات الأخيرة).
في منتصف التسعينات، تحسَّنت علاقة طالباني مع أوجلان، واصطفَّ أوجلان مع طالباني مع الأسف، في حربه ضد بارزاني على موارد معبر ابراهيم الخليل.

وعليه، تحسَّنت علاقة الزعيم الكردي السوري، التابع للزعيم الكردي العراقي، مع أوجلان أيضاً.

وصار زعيمنا العظيم يزور أوجلان في معسكره بدمشق.

ثمَّ يوزِّع الصور الفوتوغرافيَّة التي جمعته بأوجلان على محازبيه منتصف التسعينات.

ثم ساءت علاقة طالباني مع حزب العمال، بعد جريمة اختطاف أوجلان، فساءت علاقة هذا الزعيم أيضاً مع حزب العمال!.
إن مدح طالباني تركيا، مدحها الزعيم الكردي السوري.

وإن هجاها، هجاها الزعيم.

وليس سرَّاً القول: إنَّ الزعيم يحظى وقطيعه السياسي، بمعزَّة ومكانة خاصَّة لدى طالباني، دون عن كافة زعماء المشيخات السياسيَّة الكرديَّة السورية.

وكأنَّ هذا الزعيم، هو الناطق باسم طالباني بين أكراد سورية، وكأنَّ حزب الزعيم أيضاً، هو دكَّان سياسي، في عداد الدكاكين التي أطلقها طالباني في الفضاء السياسي الكردي، في كل مكان!.
منذ انتفاضة الثاني عشر من آذار، والزعيم لا يألو جهداً في شنِّ الهجمات على حزب العمال، وتحميله مسؤوليَّة تحفيز الجماهير على الفعل الانتفاضي.

والحقُّ أن الزعيم، قد نجح في جرِّ كافة زعماء القبائل والأفخاذ السياسيَّة الكرديَّة السوريَّة إلى موقفه ووجهة نظره، بخاصَّة، أمام السلطات.

فصار الزعيم وبافي طاقم الزعماء في خندق النظام السوري، ضدَّ حزب العمال، وتفرُّعاته في سورية.

هذه قضيَّة، باتت محسومة، ويعيها القاصي والداني.

فطوبى له على صنيعه الوطني والقومي الجليل العظيم، الذي سيثاب عليه في الدنيا والآخرة، من قِبل النظام ومن قِبل الشعب الكردي السوري.
منذ انتفاضة الثاني عشر من آذار سنة 2004 ولغاية اللحظة، يجتهد الزعيم حثيثاً، لدرجة الإرهاق، في إزالة صفة الانتفاضة على الفعل الجماهيري الكردي السوري الذي حدث آنئذ.

ومنطقُ الزعيم وحجَّته في تفنيده وردِّه لصفة الانتفاضة عن تلك الهبَّة الجماهيريَّة، هي أنَّ: (إن ما جرى، كان مخطط من أهالي دير الزور.

إذ كيف لنا أن نطلق صفة الانتفاضة على مخطط استهدف الكرد السوريين، ونال من أرواحهم أربعاً وعشرين شهيداً.

الانتفاضة، هي ما نقوم به نحن، لا أن يكون بتدبير الآخرين.

إذا كانت انتفاضة، فلماذا لم نقم نحن بالتحضير لها؟!)، حسب رأي الزعيم.

ووفق هذا المنطق الهزيل، والمعطوب والمختلّ…، لا يكتسب الفعل الجماهيري ذاك، درجة الانتفاضة وفق تحليل وتدقيق وتمحيص وتقدير الزعيم!.

ولَعمري أن الزعيم في تشخيصه وتحليله وأحكامه، يستغبي ويستجهل الشعب الكردي السوري، الذي قام بفعل الانتفاض، ويستغبي ويستهجل نخبه السياسيَّة والثقافيَّة.

وإنَّه العقلانيُّ الموضوعيُّ الوحيد الأوحد، من بين مليوني ونصف مليون كردي سوري!.
كاتب هذه السطور، كتب قبل سنوات، وأثناء الحدث، بأن ذلك الفعل الجماهيري العظيم، كان انتفاضة شعبيَّة عفويَّة عارمة، لجملة من الأسباب، أقلُّها شأناً:
1.

    صحيح أنَّه كانت هنالك مؤامرة مخططة مدبَّرة لتسميم فرحة الكرد السوريين وغبطتهم بما حصلت عليه كردستان العراق من مكاسب سياسيَّة، إلاَّ أنَّ ردَّة الفعل الجماهيريَّة، وتفاعلها وتتابعها، في المدن الكرديَّة شمال سورية، ووصولها إلى حلب ودمشق، كانت إحدى أهم ركائز التي تخوِّلنا القول: أن الشعب الكردي السوري، انتفض على تلك المؤامرة التي استهدفته، انطلاقاً من دير الزور.
2.

    حجم المشاركة الجماهيريَّة، الذي تجاوز عشرات الألوف، واتساع رقعة هذا الفعل الجماهيري ليشمل كافة مناطق الجغرافيَّة الكرديَّة السوريَّة، وصولاً للحضور الكردي في حلب ودمشق، جعل هذا الفعل يكتسب درجة الانتفاضة.
3.

    الفترة الزمنيَّة التي شهدتها القلاقل والأحداث، والتي بدأت من 12 ولغاية 14، وهزَّاتها الارتداديَّة في كلِّ المناطق في 15 ولغاية 17 آذار، أيضاً، لا يخلق لدينا التباساً بأنَّ ما حصل كان انتفاضة.
4.

    استهداف المراكز الأمنيَّة والحزبيَّة البعثيَّة خاصة، وبعض المؤسسات الخدميَّة التابعة للدولة، من قبل الحشود الغاضبة، ردَّاً على تلك المؤامرة، وقتل الكرد في الشوارع، هو أيضاً يجعلنا أن نقول: إن ما جرى كان انتفاضة.
5.

    حمل الرايات الكرديَّة وصور رموز وشهداء الكرد من قبل الجماهير، والهتافات التي كانت تلهج بها حناجر المتظاهرين، واللافتات التي كتب عليها مطالب سياسيَّة…، كلّ ذاك، يعطينا الحقّ بأن نقول: إن ما جرى كان انتفاضة.
6.

    والأهم من كلّ ما سلف، حجم القوِّة الأمنيَّة وشراستها في التعاطي مع هذا الحدث وسحقه لها، مهما كانت الأكلاف، ودفعها بجنجويدها لعمليات السلب والنهب لبيوت ومحال الكرد، يشير بالدليل الدامغ أن ذلك الفعل الجماهيري كان انتفاضة، تخوَّفت السلطة أن يعمَّ كلَّ أرجاء سورية.
7.

    وأخيراً، ومن باب العناد والنكاية في كلُّ نماذج التخاذل والتمييع والتراخي والترقيع بين الكرد السوريين، أقولها: لقد كانت سرهلداناً، وبكلِّ ما يعنيه السرهلدان من كلمة.

فكفى تحريفاً وتسطيحاً للأحداث.
ثمَّ من قال للزعيم، أنَّ شرط كلَّ انتفاضة في التاريخ، هو ينبغي أن تكون مخططة وموجَّهة من قبل أناس، أذكياء عقلاء موضوعيين، شأن زعيمنا الفذّ!.

الانتفاضة الثانيَّة للشعب الفلسطيني المقاوم، “انتفاضة الاقصى”، لم تكن مخططة، لا من فتح ولا من حماس، ولا من أيّ فصيل فلسطيني.

بل كانت ردَّة فعل جماهيريَّة على دخول أريال شارون الحرم القدسي الشريف.

وبعدها، إطلاق النار على المصلين في المسجد الأقصى.

ثمَّ أنَّ مظاهرات الشباب في ضواحي باريس، تعاطى معها الإعلام العالمي والفرنسي على وجه الخصوص، على أنَّها انتفاضة الضواحي الفقيرة في باريس.

ويوجد عشرات الأمثلة في التاريخ، يطلق فيها صفة الانتفاضة على التحرُّكات الجماهيريَّة العفويَّة، حتَّى لو تكن لها قيادة قد خططت لها.

فشرار الثورة الفرنسيَّة بدأت من خبر كاذب عن حدوث مجزرة في سجن الباستيل.

وعليه، لقد نجح الزعيم في إلهاء الكرد السوريين لعقدٍ كامل، في الحديث حول هل هم شعب أم أقليَّة.

لكن، بعد أن بلغ الزعيم من العمرِ عتيَّا، صار من العسير جداً، أن يُدخل هذا الزعيم الشعب الكردي في سورية، في نقاش بيزنطي جديد: هل ما قام به الشعب في 12 آذار، انتفاضة أم لا؟!، ليستمرَّ هذا النقاش من 2004 إلى 2014!!.

وقد بلغ الشعب الكردي السوري من الوعي والشجاعة بأنه لن ينجرَّ لهكذا متاهات مشبوهة، تلهيه عن نضاله.
أمَّا حديث الزعيم، عن حزب العمال، وتواجده في كردستان العراق، وضرورة رحيله إلى كردستان تركيا، وشنّ حربه على تركيا من كردستانها، لا من كردستان الزعيم الكردي السوري، العراقيَّة!.

هذا حديثٌ قديمٌ بالي، ملَّت الآذان سماعه، لِمَ فيه من ترهُّل وكآبة وسأم!.

وليس سرَّاً القول: إن وجود حزب العمال في جبال قنديل، يعود لسنة 1982 حين وقَّع السيّد مسعود بارزاني اتفاقاً مع أوجلان في دمشق، يجيز لهم التواجد هناك.

وفي سنة 1988 وقع جلال طالباني بروتوكول تعاون وتنسيق مع أوجلان في دمشق، يجيز لهم البقاء هناك.

وفي سنة 2000 حين هاجمت قوات الاتحاد الوطني الكردستاني على جبال قنديل، ظناً أن اختطاف أوجلان قد نال من حزب العمال مقتلاً، وحين جوبه هجوم الاتحاد الوطني بمقاومة شديدة من مقاتلي حزب العمال، وسقوط مدينة رانية في يدهم، اضطر طالباني للتوقيع على اتفاق مع حزب العمال، يجيز لهم البقاء في جبال قنديل، شريطة الانسحاب من رانية.

ثم الغزو الجيش التركي الأخير لكردستان العراق (20/2/2008)، تضامن معه العشرات من مثقفي كردستان العراق، داخل وخارج الوطن.

ومنهم قياديون في الحزب الديمقراطي الكردستاني، كالأستاذ فوزي الأتروشي.

هل هؤلاء الكردستانوين الشرفاء، لا يعون ما قاله حزب العمال، في فترة ما عن كردستان العراق، والحديث عن “الخنجر المسموم”!.

أم هم ليسوا غيارا على كردستانهم من شرور حزب العمال، بقدر ما يغار عليها الزعيم العتيد!؟.

ومن قال للزعيم أن قوات حزب العمال قد تركت جبال كردستان الشماليَّة، وهي موجودة فقط في الشريط الحدودي التركي _ العراقي!.

يقيناً، حتى لو كان حزب العمال كلُّه متواجداً في كردستان الشماليَّة، لبقي الزعيم يكيد لهذا الحزب ما طاب له من التشويه والتزوير والتشهير!.

خلاصة القول:

Serokê birêz..

serokê hêja û delal… bi xwedê tu bixeyidî nexeyidî… lê kêfa te bê, li kêfa te neyê..

tu çi bêjî, çi nebêjî… tiştê ku di 12ê adarê de çêbû, serhildanbû, û serhildaneke cemawerî û dîrokî bû, ne pilangêr texmîn dikirin ku dê wisa pilana wan li wan vegere.

Û tevlî şaştî û kêmasiyê vê serhildana cemawerî, lê em pê serbildin.

Rêjîma Sûrî naxwaze vê bûyerê di dîroka gelê me de, û di hişmendiya komcivakî de, were tomarkirin weke serhildan.

Em vê kiryarê têdighêjin û famdikin.

lê ya te çiye? Tu çima naxwazî ku ev buyer weke serhildan were bejrandin!!.

Belê (bavê min) serhildan bû.

Lê camêrên weke te, vê serihldanê beravêtî kirin, û niha dixwazin wê sexete bikin!.

Serokê birêz… tu çiqas xwe xwînşerîn bike li ber serkrdayetiya Kurdê Îraqê, ew te baş naskirin e.

Îja, ji bilî, mijara kirêtkirina PKKê, û sextekirina şoreş û tekoşîna wê, ji xwe re mijareke din bibîne.

Hayê kê ji te ye (bavê min).

PKKê bi şoreş û tekoşîna xwe mijêl e.

Tirk nebes e dijminatiya PKKê dike, tu jî!?.

Amerîkî, Îsraylî, Almanî, Îranî, Sûrî, nebesin, dijatiya PKKê dikin, ma tu jî!!?.


دمشق 5//8/2008

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

النقل عن الفرنسية إبراهيم محمود باريس – أكد البروفيسور حميد بوزأرسلان على ضرورة تحقيق الكُرد للاندماج الداخلي، وشدد على أن المسألة الكردية، بسبب الاستعمار فوق الوطني لكردستان، لا تقتصر على دولة واحدة بل هي شأن إقليمي. وتحدثت وكالة الأنباء ANF عن المسألة الكردية مع حميد بوزأرسلان، مؤرخ وعالم سياسي متخصص في الشرق الأوسط وتركيا والمسألة الكردية، يقوم بالتدريس في كلية…

درويش محما* خلال الاعوام الستة الماضية، لم اتابع فيها نشرة اخبار واحدة، وقاطعت كل منتج سياسي الموالي منه والمعادي، وحتى وسائل التواصل الاجتماعي لم اتواصل معها ولا من خلالها، والكتابة لم اعد اكتب واصبحت جزءا من الماضي، كنت طريح الخيبة والكآبة، محبطا يائسا وفاقدا للامل، ولم أتصور للحظة واحدة خلال كل هذه الأعوام ان يسقط الاسد ويهزم. صباح يوم…

إبراهيم اليوسف من الخطة إلى الخيبة لا تزال ذاكرة الطفولة تحمل أصداء تلك العبارات الساخرة التي كان يطلقها بعض رجال القرية التي ولدت فيها، “تل أفندي”، عندما سمعت لأول مرة، في مجالسهم الحميمة، عن “الخطة الخمسية”. كنت حينها ابن العاشرة أو الحادية عشرة، وكانوا يتهكمون قائلين: “عيش يا كديش!”، في إشارة إلى عبثية الوعود الحكومية. بعد سنوات قليلة،…

سمير عطا الله ظهر عميد الكوميديا السورية دريد لحام في رسالة يعتذر فيها بإباء عن مسايرته للحكم السابق. كذلك فعل فنانون آخرون. وسارع عدد من النقاد إلى السخرية من «تكويع» الفنانين والنيل من كراماتهم. وفي ذلك ظلم كبير. ساعة نعرض برنامج عن صيدنايا وفرع فلسطين، وساعة نتهم الفنانين والكتّاب بالجبن و«التكويع»، أي التنكّر للماضي. فنانو سوريا مثل فناني الاتحاد السوفياتي،…