لافا خالد – الجزيرة توك – دمشق
أنهيت الدورة التدريبية في الصحافة الثقافية في مطلع الأسبوع الثاني من الشهر الجاري في دمشق , أتصفح بريدي ثمة رسالة فيها دعوة إن هناك دورة في الصحافة ولكن ليس في دمشق على غرار دورة معهد صحافة السلم والحرب التي شاركت فيها الشهر الماضي ولا على غرار دورة معهد غوته, هذه المرة في دولة أخرى (الأردن) لم أفكر التردد لحظة في الموافقة على الدعوة لأسباب كثيرة أهمها إن الدورة ستزيد من تجربتي المهنية كونها دورة اختصاصية في الصحافة , ومن ثم ثمة حاجز عليّ أن أحطمه , ف دائما أجابه إنني محرومة من الجنسية , ولا يحق لي السفر , والوثائق تثبت ذلك, حتى تذكرة المرور التي حصلت عليها بعد جهود أرهقتني كثيراً..
لمتابعة تتمة المقال على الجزيرة توك والمشاركة في التعليق عليه, انقر على الرابط التالي: