بيانات الادانة لاعتقال سكرتير حزب اليساري الكردي محمد موسى


تضامن مع محمد موسى

أعلن تضامني التام مع الأستاذ المناضل محمد موسى محمد سكرتير حزب اليساري الكردي في سوريا المعتقل في سجون الأمن العسكري وأناشد كل القوى الوطنية الكردية والعربية للسعي الحثيث للإفراج عنه وإسقاط كل التهم الباطلة الموجهة إليه.

الحرية لكل معتقلي الرأي في سجون الوطن
 ـــ الحرية للاستاذ مجمدى موسى
ــ  عاشت كوردستان مستقلة
 
شـــــــــــــــــــــــــفكر

———–

تـضــامــن

إرفعوا أيديكم عن محمد موسى وكافة معتقلي الرأي في السجون السورية

في دلالة واضحة على مضيّ النظام السوري بملاحقة وحبس نشطاء الحراك المعارض الهادف للتغيير الديمقراطي السلمي في البلد، وفي سياق إنتهاكاته الفاضحة لحقوق الإنسان والدّوس عليها وخاصة حق ممارسة العمل السياسي، وفي سابقة أخرى أمنية خطيرة ضمن المسلسل الشوفيني المستواصل الذي يتعرّض له شعبنا الكوردي في سوريا.
إمتدت اليد الطائلة للمخابرات العسكرية وطالت حرية على الأستاذ محمد موسى سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا، وألقت القبض عليه ولاتزال تبقيه رهن الإعتقال الكيفي على أثر إستجوابات صورية وإستدراجات أمنية مكثفة عكرت صفوة حياته على مدى الإسبوعين الماضيَين الذَين سبقا يوم إعتقاله في التاسع عشر من شهر تموز الجاري.

 
وبهذا الشأن المقلق ليس بالوسع سوى إدانة هذا الإعتقال العرفي الجائر ومناشدة كافة مناصري الديمقراطية وحقوق الإنسان والأمم، للتضامن مع المعتقَلين والتحرّك العاجل من أجل تشكيل الضغوط اللازمة على السلطات السورية لترفع أيادي أجهزتها الإستخباراتية عن القيادي محمد موسى وأن تفرج عنه وعن باقي رفاق دربه من السجناء السياسيين الكورد والعرب وغيرهم من المهتمين بالهموم والشجون وبمختلف قضايا الشأن العام، ومعاً من أجل تبييض السجون السورية.
24 ـ 7 ـ 2008م
نـوري بـريـمـو

——–

لنتضامن مع الرفيق المناضل محمد موسى محمد
يوم السبت الواقع في 19-7-2008 صُعقنا بنبأ اعتقال سكرتير حزبنا /حزب اليساري الكردي في سوريا/ الرفيق المناضل محمد موسى من قبل –فرع فلسطين-التابع للمخابرات العسكرية في دمشق بعد استجوابه من قبلهم لأكثر من أسبوع وكان قد تم استجوابه من قبل الأمن العسكري في القامشلي لمدة اسبوعين وأمس الأربعاء تم تحويله إلى القضاء العسكري بحلب وأودع في أحد معتقلاتها.
إننا في منظمة ديريك للحزب اليساري الكردي ندين بشدة عملية الاعتقال هذه والتي تعدّ انتهاكاً للحريات العامة ولحرية الإنسان الذي هو أغلى ما في الحياة وفي الوقت الذي نطالب بالإفراج الفوري عن رفيقنا المناضل نناشد كل القوى الوطنية السورية من كرد وعرب وآثوريين وسريان وأرمن كما نناشد منظمات المجتمع ومنظمات حقوق الإنسان للتضامن مع الرفيق محمد والسعي الحثيث للضغط على السلطات السورية للإفراج عنه.
الحرية لكل معتقلي الرأي في السجون السورية
الحرية لرفيقنا محمد موسى.
     منظمة ديريك للحزب اليساري الكردي في سوريا
             24-8-2008

——-

بيان تنديدي حول اعتقال المناضل الكردي السيد محمد موسى
لا تزال السلطات السورية ماضية في سياستها القمعية ضد المناضلين و النشطاء السياسين في البلاد ، إن مثل هذه الممارسات ليست ببعيدة عن سلوك هذا النظام القمعي الذي يرفض كافة أشكال التغيير الديمقراطي والسلمي ومصمم على مواصلة سياساتها التعسفية.

حيث قامت السلطات السورية باعتقال المناضل والسياسي الكردي السيد محمد موسى سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا وذلك في.

19ـ07ـ2008  بعد سلسلة من الاستدعاءات و الاستجوابات بدأت من فرع المخابرات العسكرية في مدينة قامشلو و انتهت في اقبية فرع فلسطين في العاصمة دمشق.


إننا ابناء الجالية الكردية اذ ندين ونستنكر بشدة عملية الاعتقال التعسفي التي قامت بها السلطات الأمنية والمخالفة لكل المواثيق والقوانين الدولية، وندعو إلى الإفراج الفوري عنه، ونعتبره انتهاك واضح وصريح للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري.
د.

علي عطي رئيس الجالية الكردية في اوكرانيا –كييف 
د.سليم وحيد رئيس جمعية ثقافية كردية – قرم
24 تموز 2008

——–

بيان حول اعتقال الاستاذ محمد موسى سكرتير حزب اليسار الكردي في سوريا

هيئة العمل المشترك للكرد السوريين في
المانيا

اعتقلت السلطة الامنية السورية في صبيحة التاسع عشر من شهر تموز الجاري الاستاذ محمد موسى سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا بعد سلسلة من الاستدعاءات و الاستجوابات بدأت من فرع المخابرات العسكرية في مدينة قامشلو وانتهت في اقبية فرع فلسطين في العاصمة دمشق.
اننا في هيئة العمل المشترك للكرد السوريين في المانيا في الوقت الذي لم و لن نتفاجأ فيه بهذا الشكل التعسفي/ الهمجي و غير القانوني للاعتقال السياسي النابع من بنية النظام الامنية و طبيعته القمعية المستندة على حالة الطوارئ و الاحكام العرفية المطبّقة منذ انقلاب 8 آذارعام 1963، ندين و بشدة اعتقال الاستاذ محمد موسى سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا و نطالب السلطة السورية بالافراج الفوري و غير المشروط عنه و عن جميع المعتقلين السياسيين و معتقلي الرأي و الضمير، ونحمّلها مسؤولية أية مخاطر قد يتعرض لها.


و بهذه المناسبة تؤكد هيئة العمل المشترك للكرد السوريين في المانيا لابناء شعبنا السوري عامة و الكردي خاصة ان اصرار النظام و استمراره في العمل بقانون الطوارئ السيء الصيت و الاحكام العرفية الجائرة و المحاكم الصورية و الاستثنائية الخاصة و الاعتقال السياسي الكيفي و التعسفي و استئثار حزب البعث بالسلطة و الثروة بالاستناد الى المادة الثامنة من الدستور وازدياد دور الاجهزة الامنية و تدخلها السافر بوظيفة القمع و التنكيل و القتل على الهوية في حياة المواطن و الاعتداء على كرامته و حرياته، و التهرب من استحقاقات الوضع الداخلي والتظاهر بالقوة عبر اجهزته القمعية و تخليه عن واجباته تجاه الوطن و المواطن و العبث بمصلحتهما، لن ترهبنا و لن تثني من عزيمتنا في تطوير و تصعيد النضال السياسي الدؤوب على الساحة الالمانية و الاوربية بكافة السبل السلمية و الديمقراطية لتحريك المجتمع الدولي بشكل عام و الاوربي بشكل خاص باتجاه الضغط على النظام السوري الاستبدادي و اجباره على كف يد اجهزته الامنية عن ممارسة القمع و التنكيل و الاعتقال والاعتداء على حرية المواطن و كرامته، و الافراج عن جميع المعتقلين السياسيين و اغلاق ملف الاعتقال السياسي و تبييض السجون وكذلك اجباره على احترام تواقيعه وتعهداته من خلال الالتزام بالمعاهدات و المواثيق الدولية ذات الشأن التي وقّعت عليها سوريا نفسها.


الحرية للاستاذ محمد موسى و لكافة المعتقلين السياسين في سجون النظام
هيئة العمل المشترك للكرد السوريين في المانيا
21/07/ 2008

———-

بيــان من هيئة المثقفين الكورد في سوريا حول اعتقال سكرتير الحزب اليسار الكردي في سوريا

ببالغ الأسف  تلقينا نبئ اعتقال السياسي والمثقف وسكرتير الحزب اليسار الكردي في سوريا الأستاذ محمد موسى .

ومن جديد يكشف القوى الأمنية في البلاد عن ممارساتها المتناقضة مع الاتفاقيات الأممية وأسلوبها القمعي في  التعامل مع المواطنين دون تمييز  .
وبدلاً من  المبادرة إلى ترسيخ الديمقراطية وثقافة حقوق الإنسان  تلجئ إلى  استخدام آلية الترهيب في قمع  الشخصيات السياسية والثقافية الكردية .
ونحن في هيئة المثقفين الكورد في سوريا إذ ندين بشدة مثل هذه الممارسات بحق السياسيين والمثقفين الكورد ونطالب الجهات الأمنية بتأمين سلامة الأستاذ محمد موسى وجميع المعتقلين الكورد والرأي ونطالبها بالإفراج الفوري عنهم .
وندعو جميع  الفعاليات السياسية والثقافية والحقوقية في البلاد بالوقوف إلى جانب الأستاذ محمد موسى والعمل سوياً للضغط على الجهات التي قامت باعتقاله وذلك بالسبل السلمية والديمقراطية .

  هيئة المثقفين الكورد في سوريا
       2008 – 7 – 23

——–

نداء
من أجل التضامن مع الاخ محمد موسى سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا, الذي يقبع في معتقلات النظام منذ التاسع عشر من تموز الحالي.
 أناشد كل محبي الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان في بلادنا وبشكل خاص الاخوة العرب والآثوريين, كما أدعوا كافة المثقفين التقدميين بغض النظر عن انتماءاتهم السياسية وسائر الشرفاء وكل من تعز عليه قضايا الحرية في العالم، أن يضموا صوتهم إلى حملة التضامن مع الرفيق محمد موسى.
صالح كدو
23.7.2008

———- 

تضامن مع محمد موسى

بكل أسف وحزن تلقيت نبأ اعتقال المناضل محمد موسى سكرتير حزبنا الحزب اليساري الكردي في سوريا لدى فروع الأمن العسكري في دمشق وإذ أعلن تضامني معه وأبدي تنديدي الشديد لعملية الاعتقال الظالمة بحق الرفيق محمد أناشد كل القوى الوطنية الكردية والعربية والعالمية للضغط على الجهات التي اعتقلته للإفراج عنه ومنحه حريته التي يسعى جاهداً لنيلها.


محمود صفو

——–

تضامن مع محمد موسى

أعلن تضامني التام مع الأستاذ المناضل محمد موسى محمد سكرتير حزب اليساري الكردي في سوريا المعتقل في سجون الأمن العسكري وأناشد كل القوى الوطنية الكردية والعربية للسعي الحثيث للإفراج عنه وإسقاط كل التهم الباطلة الموجهة إليه.

الحرية لكل معتقلي الرأي في سجون الوطن الحرية لكل من يسعى إلى تحقيق حريته وحرية الآخرين الحرية للمناضل محمد موسى محمد.


رضوان علي

———-

بيان
بعد اعتقال الرفيق الاستاذ محمد موسى محمد سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا صبيحة 19 -تموز 2008 من قبل فرع المخابرات العسكرية بدمشق (فرع فلسطين).
ومن ثم  تحويله الى القضاء المدني بدمشق بتاريخ22 تموز واليوم تم تحويله الى سجن عدرا المركزي.
في 23- تموز الى القضاء العسكري بدمشق واستجوابه من قبل احد القضاة وفي نفس اليوم تم تحويله ايضا الى القضاء العسكري في حلب
 اننا في منظمة فرنسا لحزب يكيتي الكوردي في سوريا – ومنظمة اوربا للحزب اليساري الكردي في سوريا ندين بشدة هذا الاعتقال التعسفي بحق الرفيق محمد موسى محمد سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا والاسلوب الذي تتبعه السلطات معه باعتقادنا السلطة تبحث عن مخرج لهذه الازمة التي خلقت لنفسها من خلال اعتقال المناضل محمد موسى وتضييق الخناق حول نفسها والجدير بالذكر يتم تحويل الرفيق محمد خلال يومين من فرع فلسطين الى القضاء المدني ومن ثم الى القضاء العسكري وسجن عدرا واليوم القضاء العسكري بحلب اليس هذا ارباكا بعينه , وكما نطالب السلطات الامنية السورية بالكف عن هذه الممارسات اللانسانية بحق المعتقلين السياسيين ومعتقلي الراي وكما نطالب السلطات السورية بالافراج الفوري عن الاستاذ محمد موسى محمد دون قيد او شرط
منظمة فرنسا لحزب يكيتي الكردي في سوريا
منظمة اوربا للحزب اليساري الكردي في سوريا
23-تموز 2008         

———–

نداء للإفراج عن القيادي الكردي محمد موسى

بعد سلسلة من الإستجوابات والإبتزازات من قبل فرع الأمن العسكري في مدينة القامشلي مع سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا، السيد محمد موسى، أحيل بعدها الى فرع فلسطين في دمشق التابع لشعبة المخابرات العسكرية حيث إستمرت التحقيقات معه لمدة سبعة أيام متواصلة وتم إعتقاله بتاريخ 19ـ07ـ2008 من قبل الفرع المذكور ولايزال.
تجدرالإشارة الى أن حزب اليسار الكردي عضو في إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي، ويأتي إعتقال سكرتيره السيد  محمد موسى، على خلفية معارضته لسياسة النظام تجاه القضية الكردية في البلاد  ونشاطه في سبيل إحترام حقوق الإنسان وإلغاء حالة الطوارئ وضرورة الإنتقال بالبلاد الى نظام ديمقراطي يكفل المساواة الكاملة للشعب الكردي والشراكة الحقيقية لجميع المكونات القومية في سوريا.


إننا نطالب كافة الحكومات الديمقراطية والمنظمات الإنسانية وفي الإتحاد الأوروبي خاصة، بالتحرك الفاعل للدفاع عن المناضلين في سبيل الحرية والديمقراطية ومنع النظام السوري من القيام بمزيد من القمع ومصادرة الحريات وذلك من خلال إدانة هذا الإعتقال التعسفي للقيادي الكردي محمد موسى ومطالبة الحكومة السورية بإحترام الدستور والمعاهدات والمواثيق الدولية التي وقعت عليها بنفسها، والإفراج الفوري والغير مشروط عن السيد محمد موسى وعن جميع معتقلي الرأي في سجونها والكف عن ممارسة الاعتقال الكيفي بحق المعارضين السياسيين ونشطاء المجتمع المدني وحقوق الإنسان.

منظمات أوروبا للأحزاب التالية:
حزب يكيتي الكردي في سوريا
حزب آزادي الكردي في سوريا
الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ـ البارتي
حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا ـ يكيتي
تيار المستقبل الكوردي في سورية
2008-07-23

——— 

  نداء إلى الرأي العام

     أقدم أجهزة الأمن القمعية في سوريا بتاريخ 19/ 7 / 2008  من صباح يوم السبت إلى اعتقال القيادي الكوردي السيد محمد موسى سكرتير حزب اليساري الكوردي في سوريا ضمن سابقة لا مثيل لها، وضمن سلسلة من الممارسات القمعية ضد أبناء شعبنا الكوردي في غربي كوردستان.
إن اعتقال السيد محمد موسى من قبل  أجهزة الأمن العسكري،  فرع فلسطين في دمشق    جاء ذلك بعد عدة تحقيقات أمنية، واستدعاءات من قبل فرع الأمن العسكري في منطقة قامشلو بدأ من 8 حزيران حتى تاريخ اعتقاله بطرق قمعية أشبه بعملية قرصنة سياسية و هذا ما اعتاده النظام الحاكم.
  إننا إذ ندين هذا الاعتقال بشتى الطرق لأن السيد موسى مارس حقه الطبيعي في إبداء رأيه السياسي بما آل إليه الوضع في الوطن، وكذلك موقفه وحزبه الشقيق من القضية الكوردية في سوريا كقضية شعب يعيش على أرضه التاريخي، لأن من حق أي إنسان التعبير عن رأيه بالطرق السياسية السلمية، كما ورد في المواثيق العهود الدولية الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.
  إن منظمة فرنسا لحزب يكيتي الكوردي في سوريا تطالب المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والإنسانية للمطالبة بالإفراج الفوري عن القيادي الكوردي، فهذا الاعتقال منافٍ لكل القوانين والأعراف، فالنظام في سوريا  فرض سيطرته بطريقة قمعية وأرهب الشعب السوري، وهذه الخطوة هي تحصيل لهذه الممارسات، ويذكر إن السيد محمد موسى قد أجرى عملية جراحية له قبل فترة قصيرة ويعاني من وعكة صحية، ومعروف عن فرع فلسطين السيئ السيط وعدم احترامه لحقوق الإنسان و حقوق المعتقلين.
   لذا ندعو النظام في سوريا للإفراج الفوري عنه ونحمل النظام مغبة ما يحصل إذ لم يتم الإفراج عن السيد محمد موسى سكرتير حزب اليساري الكوردي في سوريا.
   المكتب الإعلامي لحزب يكيتي الكوردي في سوريا ـ منظمة فرنسا ـ 
باريس : 22/ 07  200 

———-

الحرية لمعتقلي الرأي الحرية للمناضل محمد موسى

 أقدم فرع الأمن العسكري منذ أيام على اعتقال المناضل الأستاذ محمد موسى سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا مما يشير بوضوح إلى استمرار النظام في سياسته الأمنية القمعية ، وملاحقة الحركة الوطنية السورية (عربية وكردية) واعتقالها للناشطين السياسيين فيها.
إننا في حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا إذ ندين الاعتقال التعسفي جملة وتفصيلا ً نطالب بالإفراج الفوري عن المناضل محمد موسى سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا ، ونطالب جميع القوى والشخصيات الوطنية والديمقراطية الكردية والعربية بالوقوف ضد العسف والمطالبة معنا بإطلاق سراحه وسراح جميع معتقلي الرأي في المعتقلات والسجون السورية.
إن اعتقال المناضل موسى دليل على منهجية النظام الديكتاتوري في انتهاكه الفظ للحريات العامة ، وتجاهله كليا لمطالب الحركة الوطنية الكردية القومية.
– الحرية للمناضل محمد موسى سكرتير الحزب اليساري الكردي
 – الحرية لمعتقلي الرأي في سوريا
– عاش نضال شعبنا الكردي .
قيادة حزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا

———

تضامن

لست في موقع اكتب فيه التصاريح والبيانات..ولكني كانسان يرى ان وجوده في الحياة  كانسان يرتبط بالمعاني الإنسانية والقيم الإيجابية فيها ارى ان ظاهرة السجن السياسي لا توجد الا في الأنظمة القلقة والحائرة والمتخلفة..ولذا فاني ااسف ان يكون وطني واحدا من الاوطان ذات الأنظمة بهذه المواصفات..!
اتضامن مع كل سجين سياسي ومعتقل رأي ما لم يكن سلك سلوكا يحاسبه عليه قانون حر من ارادة الشعب وليس إرادة الأنظمة..
اتضامن مع سجناء ربيع دمشق
اتضامن مع سجناء القامشلي الكرد
اتضامن مع الذين تعرضوا للقتل في السجون ومنها سجن صيدنايا
اتضامن  مع الأستاذ محمد موسى
اتضامن مع كل من سجن سياسيا
واتضامن مع الصحفية لافا خالد وكل من سحب منه الجنسية
واتضامن مع كل مواطن حرم من حقه بأي شكل كان.
هل سنمضي ما تبقى من عمر الزمان نعيش غرباء في اوطاننا..؟
ويستأثر البعض بحقوق الجميع..؟
هل ستظل السكولوجية العروبية تبرر السلوك المنحرف بدوافع ايديولوجية..والى اين..؟
وآمل ان هذا الفصل سينتهي في اوطاننا.
محمد قاسم

———

بيـــــــــــــــان “الحرية للمناضل الأستاذ محمد موسى”

في التاسع عشر من شهر تموز الجاري أقدم جهاز المخابرات العسكرية / فرع فلسطين / على اعتقال الأخ محمد موسى سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا , عضو اللجنة العليا للتحالف الديمقراطي الكردي في سوريا , دون أي مبرر قانوني , حيث تم استدعاء الأخ محمد موسى في أوائل حزيران الماضي من قبل فرع المخابرات العسكرية بالقامشلي , والذي أجرى التحقيق معه لأكثر من خمسة عشر يوماً , حيث تم تحويله إلى المخابرات العسكرية / فرع فلسطين / بدمشق , وذلك في الثاني عشر من شهر تموز الحالي , الذي استكمل التحقيق معه خلال أسبوع من الاستجواب المتواصل معه.
إننا في التحالف الديمقراطي الكردي في سوريا  في الوقت الذي ندين فيه بشدة هذا الاعتقال الجائر بحق أحد أبرز مناضلي تحالفنا الديمقراطي وحركتنا الوطنية , ندعو السلطات بالإفراج الفوري عن الأخ محمد موسى , ونبدي قلقنا البالغ على مصيره , كما نبدي قلقنا من استمرار الاعتقال التعسفي خارج القانون , ونرى فيه تصعيداً من قبل الأجهزة الأمنية ضد المواطنين المهتمين بالشأن العام في سوريا , وهو يشكل انتهاكاً مستمراُ للحريات الأساسية التي يكفلها الدستور السوري, وذلك عملاً بحالة الطوارئ والأحكام العرفية المعلنة في البلاد.
كما وندعو كل الأحزاب والقوى الوطنية والديمقراطية والتقدمية في البلاد ومنظمات حقوق الإنسان وهيئات المجتمع المدني والرأي العام العالمي إلى إدانة هذا الاعتقال التعسفي  , ومطالبة السلطات السورية بالإفراج عن المناضل الوطني الديمقراطي محمد موسى , وكل معتقلي الرأي.
21/7/ 2008
 اللجنة العليا
للتحالف الديمقراطي الكردي في سوريا

———

بيان إلى الرأي العام

أيتها القوى الوطنية والديمقراطية

ضمن سلسلة السياسات الشوفينية التي يتعرض لها الشعب الكوردي في سورية , والتي ازدادت وتيرتها في السنوات الاخيرة , وامعانا في قمع حركته الوطنية , اقدمت اجهزة الامن السورية على اعتقال الشخصية الوطنية , سكرتير الحزب اليساري الكوردي في سورية , السيد محمد موسى محمد يوم السبت 19-7-2008 بعد استدعائه يوميا من قبل تلك الاجهزة , وعلى مدى اكثر من ثلاثة اسابيع في مدينة القامشلي , ثم في العاصمة دمشق دون مبرر يذكر .
أننا في الوقت الذي نستنكر هذا الاعتقال التعسفي , فان السلطات مطالبة بالإفراج الفوري عنه, نؤكد أن مثل هذه الممارسات الأمنية لم ولن تخدم مصلحة البلاد في شيء , ولا تخدم الوحدة الوطنية التي ننشدها جميعا, بل تزيد الشعور بالغبن لدى المواطنين وتزيد من حالة الاحتقان التي ولدتها أصلا مثل تلك السياسات والممارسات, كما ندعو في الوقت نفسه القوى الوطنية والديمقراطية إلى التضامن معه ومع سائر معتقلي الرأي في سجون البلاد, والعمل باتجاه إطلاق سراحهم وطي ملف الاعتقالات التعسفية التي تطال أصحاب الرأي والوطنيين من النشطاء السياسيين .
الحرية لمحمد موسى ولكافة معتقلي الرأي والضمير
21-7-2008
مجموع الأحزاب الكوردية في سورية

———-

بيان من المكتب السياسي للبارتي الديمقراطي الكردي -سوريا

في التاسع عشر من الشهر الجاري (تموز) , و إثر استجوابات مكثفة دامت أكثر من أسبوعين , قامت أجهزة الأمن العسكري (فرع فلسطين) باعتقال الأستاذ محمد موسى محمد , سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا – الشقيق ..


إننا إذ نعلن عن تضامننا معه, ندين و نستنكر مثل هذا الاعتقال و نعده خرقا واضحا للقانون و مساسا بالحريات العامة, و حرية الفكر و التعبير خاصة , و إقصاءً لمبدأ التواصل و التحاور , و اعتماد مبدأ القوة و القهر في التصدي للاتجاهات والآراء السياسية المختلفة 
علما أن المعتقل يعد من الشخصيات الوطنية و التقدمية التي لها حضور على الساحة الكردية و الوطنية في سوريا عامة, و أن سلب حريته انتهاك للقيم الوطنية و المعايير الحقوقية, و شرعة حقوق الإنسان و إضرار واضح بوحدة الصف والتلاحم الوطني بين مكونات الشعب السوري, و ضرورة الانفتاح عليها, و احترام وجودها و ثقافاتها آملين أن يطلق سراحه دون أدنى تأخير, ليعود إلى ممارسة دوره الوطني و القومي, و رؤيته السياسية, و نشاطه الاعتيادي.

في  21-7-2008
المكتب السياسي للبارتي الديمقراطي الكردي – سوريا

———–

صلاح بدرالدين: الحرية لسكرتير الحزب اليساري الكردي

أعلن الحزب اليساري الكردي في سوريا في بيان خاص عن اعتقال سكرتيره العام السيد محمد موسى منذ أيام في دمشق بعد استجوابه من جانب فرع الأمن العسكري لما يقارب الشهر في كل من القامشلي ودمشق ذلك الفرع الذي قاده في الجزيرة اللواء محمد منصورة زهاء ربع قرن اضافة الى مسؤوليته عن الملف الكردي واشرافه بواسطة السلطة والمال على تفتيت الحركة الكردية عامة ونهج ما عرف باليسار القومي الديموقراطي المنبثق عن كونفرانس الخامس من آب لعام 1965 على وجه الخصوص ودب الانقسامات فيها عبر شراء الذمم وتسعير الصراعات الشخصية في صفوفها.
  ان التفسير الأولي لاقدام فرع الأمن العسكري على استجواب واعتقال السيد محمد موسى سكرتير الحزب اليساري هو بالاضافة الى الطبيعة الدكتاتورية للنظام وانتهاكه للحريات العامة كل يوم ومواصلته اعتقال الناشطين السياسيين والحقوقيين وقمعه لأي صوت يقول لا للاستبداد في جميع انحاء البلاد وكان آخر – فتوحاته – اقتحام وقتل واعتقال سجناء – صيدنايا – نقول بالاضافة الى ذلك هو محاربة أي توجه وحدوي جاد هادف الى رص الصفوف وتوحيد الجهود خاصة وأن الحزب المذكور قد رفع شعار وحدة اليسار منذ أشهر وبغض النظر عن تطبيق شعاره أم لا فان المنظومة الأمنية الحاكمة أبدت مرة أخرى استعداءها لأية توجهات باتجاه تعزيز صفوف الحركة الكردية.

   أضم صوتي الى كل من أدان اعتقال سكرتير الحزب اليساري الكردي وأطالب قوى المعارضة الوطنية السورية أن ترفع صوت الاحتجاج على هذا الاجراء المنافي للديموقراطية ومبادىء حقوق الانسان واناشد الرأي العام في العالم الحر للمطالبة بحرية السيد محمد موسى وجميع معتقلي الرأي في السجون السورية  .
21 – 7 – 2008
صلاح بدرالدين

———-

بيان حول اعتقال سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا

    القت السلطات الامنية في سوريا، القبض على سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا محمد موسى محمد، صبيحة السبت 19 / 7 / 2008 حينما كان يخضع لتحقيقات مكثفة من قبل الامن العسكري في محافظة الحسكة منذ اكثر من ثلاثة اسابيع، وبعد ذلك استدعي الى فرع فلسطين الامني الشهير في العاصمة دمشق، حيث خضع لتحقيقات مستمرة لمدة اسبوع، والقي القبض عليه من قبل الفرع المذكور، دون وجود اي مذكرة قضائية من الجهات المعنية بحقه.
    اننا ممثلي الاحزاب الكرية في سوريا بأقليم كردستان العراق، نناشد كافة القوى الكردية والوطنية السورية، وكذلك اشقائنا الكرد في اجزاء كردستان الاخرى، وسائر القوى المحبة للسلام والديمقراطية في العالم، لادانة هذه العملية المنافية لابسط القيم الديمقراطية والانسانية، وكذلك نناشدهم لممارسة الضغط على السلطات السورية، من اجل اطلاق سراح محمد موسى محمد سكرتير حزب اليساري الكردي في سوريا، وكافة معتقلي الرأي والضمير في سجون النظام.

الممثليات الموقعة على البيان:
1-   ممثلية الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي).
2-   ممثلية حزب يكيتي الكردي في سوريا.
3-   ممثلية حزب آزادي الكردي في سوريا.
4-   ممثلية حزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا ( يكيتي ).
5-   ممثلية الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا ( البارتي ).
6-   ممثلية الحزب اليساري الكردي في سوريا.

اقليم كردستان العراق
21 / 7 / 2008

————

تصريح
بعد سلسلة من الاستدعاءات والاستجوابات والضغط بكل انواعه , اعتقل فرع فلسطين الاستاذ محمد موسى محمد سكرتير الحزب اليساري الكوردي في سوريا , تحت ذرائع ملها المجتمع وسئمها الإنسان , ولا زالت هي ذاتها تكرر منذ الانقلاب البعثي وحتى تكريس النظام الأمني , وتعتبر سمة أساسية لبنية النظام وطبيعته القمعية .
أننا في تيار المستقبل الكوردي في سورية , نعتبر اعتقال الاستاذ محمد موسى , وهو الشخصية السياسية المعروفة بتاريخها ونضالها وتضحياتها في سبيل الديمقراطية وحق الشعب الكوردي في التشارك بسورية مدنية , دلالة سياسية تعبر عن همجية النظام في تعامله مع الحراك السياسي والثقافي للمجتمع السوري بعامة , وللشعب الكوردي بخاصة , كما أنها تعتبر ردا على الانتقال السياسي الذي حصل مؤخرا للحزب المذكور , وهو انتقال أيحابي لقضية الحرية والديمقراطية.
أن السياسة الأمنية التي يعيد النظام إنتاجها ضد المجتمع السوري ونشطائه , تعبر عن الإرباك والتخبط الذي يقبع فيه النظام , بنتيجة مأزقه البنيوي , وهي سياسة لن ترهب شعبنا ومناضليه , فالسجون السورية تكتظ بالكثير من تعبيرات المجتمع وفاعليه السياسيين والثقافيين , ولعل منهجية الاعتقال السياسي تجسد العطالة التي يتمتع بها النظام , مثلما هي فاتورة تقدم لبعض الدول الغربية التي تراهن على النظام الأمني وان كان على أشلاء حقوق الإنسان.
أن المنظمات الدولية المعنية بالإنسان وصيانة حقوقه وحياته , مطالبة بالتدخل والدفاع عن مناضلي الحرية والديمقراطية , والضغط على النظام الأمني لإطلاق سراحهم , وهي صدقية يتمنى الشعب السوري أن يلمسها على الأقل في هذا المجال الإنساني.
الحرية لمعتقلي الرأي والضمير
قامشلو
20-7-2008
مكتب العلاقات العامة
تيار المستقبل الكوردي في سورية

———-

بيان حول اعتقال الأستاذ محمد موسى سكرتير حزب اليسار الكردي في سوريا
 ( لا يجوز اعتقال أي شخص أو حجزه أو نفيه تعسفا ً)  المادة التاسعة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان0
( لكلّ فرد حق الحرية في الأمان على شخصه ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله
تعسفاً ولا يجوز حرمان أحد من حريته، إلا لأسباب ينصّ عليها القانون وطبقاً للإجراءات المقررة فيه) الفقرة الأولى من العهد الدولي الخاص الحقوق المدنية والسياسية0
(لا يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا وفقاً للقانون)الفقرة الثانية من المادة / 28 / من الدستور السوري النافذ0
تابعنا في اللجنة الكردية لحقوق  الإنسان في سوريا ، بقلق  كبير وضع  الأستاذ محمد موسى  سكرتير حزب اليسار الكردي في سوريا ، الذي راجع في تمام الساعة التاسعة والنصف صباح أمس  السبت 19-7-2008 فرع فلسطين للأمن العسكري  في دمشق،بعد أن تم استدعاؤه  رسمياً، بحسب  تصريح من المكتب السياسي لحزب اليسار الكردي في سوريا،وكان الأستاذ محمد قد خضع للتحقيق لعدت أيام خلت  في دمشق، إلى أن انقطعت أخباره منذ تاريخ اعتقاله المذكور أعلاه، علما بأنه خضع للاستدعاء و للاستجواب المتكررين قبل ذلك في مدينة القامشلي, من قبل الأمن العسكري و لفترة دامت لمدة أكثر من أسبوعين، والأستاذ محمد موسى قيادي كردي بارز و سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا، والدته فاطمة والده موسى مواليد1952 ناحية الدرباسية- قرية شوري مقيم حاليا في مدينة الحسكة يحمل إجازة في الفلسفة ، متزوج وأب لثلاث بنات ، وهو يرأس حزبا سياسيا كرديا من الأحزاب المنضوية في ائتلاف قوى إعلان دمشق للتغيير الوطني الديمقراطي المعارض.
  إننا في اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا في الوقت الذي ندين فيه ونستنكر بشدة اعتقال الأستاذ محمد موسى نطالب بإطلاق سراحه الغير مشروط فورا ، كون هذا الاعتقال جرى بشكل تعسفي خارج إطار القانون ،ودون أية مذكرة قضائية، وبسبب الرأي السياسي  العلني المعارض الذي هو حق للجميع، وبشكل مخالف للعهود والمواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، بل بشكل مخالف للدستور السوري النافذ حتى ،ونطالب بإلغاء كافة أشكال الاعتقال التعسفي وإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين ، وإلغاء حالة الطوارئ المفروضة منذ أكثر من خمسة وأربعون عاما والباطلة قانونا  ودستورا ،والتي تعد بشكل أساسي المسبب  والمبرر في انتهاكات حقوق الإنسان في البلاد , كما نطالب بإطلاق الحريات الديمقراطية في البلاد , وندعو السلطات السورية إلى فتح أبواب وقنوات الحوار العلني من أجل العمل الجاد من أجل إيجاد حل ديمقراطي وعادل وسلمي لقضية الشعب الكردي في سوريا ضمن إطار المتحد الوطني ،كونها قضية وطنية وديمقراطية بامتياز، ، والى إصدار قانون عصري ينظِّم عمل الأحزاب السياسية السلمية والجمعيات المدنية بعد إلغاء المادة الثامنة من الدستور، وفق العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية والذي صادقت عليه سوريا منذ عقود0
الحرية للأستاذ محمد موسى محمد ولكافة معتقلي الرأي والضمير في سجون البلاد
اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا-  مجلس الإدارة
www.kurdchr.com    
  RADEFMOUSTAFA@HOTMAIL.COM   
 kchr@KURDCHR.COM
MOBAILE: 00963955829416   

———

بيان
منذ فترة تزيد عن 20 يوما تم استدعاء الرفيق الاستاذ محمد موسى محمد  سكرتير حزبنا الحزب اليساري الكردي في سوريا من قبل فرع المخابرات في القامشلي  ومن ثم تم استجوابه والتحقيق معه طيلة هذه الفترة .
 حول قضايا وامور غير واضحة ومفبركة  تتعلق بسياسة الحزب التي تغيرت منذ ما يقارب السنة حسب رايهم .
وبعد اغلاق ملف التحقيق معه في القامشلي تم تحويله الى فرع فلسطين في دمشق لاستكمال التحقيق معه هناك .وبعد اسبوع من التحقيق  تم اعتقاله يوم السبت في الساعة 9.30صباحا بتاريخ 19 تموز.

 
نحن في منظمة اوربا للحزب اليساري الكردي في سوريا ندين بشدة هذا الاعتقال التعسفي بحق الشخصية الوطنية الكردية المعروفة الرفيق الاستاذ محمد موسى محمد نتيجة مواقفه وارائة المبدئية والجريئة, من قبل فرع فلسطين السيء الصيت, وكما نطالب السلطات السورية بالافراج الفوري عن الرفيق محمد موسى وكافة المعتقلين السياسيين ومعتقلي الراي في سجون البلاد
الحرية للرفيق محمد موسى محمد
المجد والخلود لنضال حزبنا
منظمة اوربا للحزب اليساري الكردي في سوريا
20-7-2008 

——–

لا يجوز اعتقال أي شخص أو حجزه أو نفيه تعسفاً.


  المادة التاسعة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
 لكل فرد حق الحرية وفي الأمان على شخصه ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله تعسفاً ولا يجوز حرمان أحد من حريته إلا لأسباب ينص عليها القانون وطبقاً للإجراء المقرر فيه.
الفقرة الأولى من المادة التاسعة من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية
 لا يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا وفقاً للقانون.
الفقرة الثانية من المادة الثامنة والعشرون من الدستور السوري
لكل شخص حق التمتع بحرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حريته في اعتناق الآراء دون مضايقة.

وفي التماس الأنباء والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين، بأية وسيلة دونما اعتبار للحدود.
المادة التاسعة عشرة من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
1- لكل إنسان الحق في اعتناق آراء دون مضايقة.

2- لكل إنسان حق في حرية التعبير.

ويشمل هذا الحق حريته في التماس مختلف ضروب المعلومات والأفكار وتلقيها ونقلها إلى الآخرين دونما اعتبار للحدود، سواء على شكل مكتوب أو مطبوع أو بأية وسيلة يختارها.
الفقرة / 1، 2 / من المادة / 19 / من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية
لكل مواطن الحق في أن يعرب عن رأيه بحرية وعلنية بالقول والكتابة وكافة وسائل التعبير الأخرى وأن يسهم في الرقابة والنقد البناء بما يضمن سلامة البناء الوطني والقومي ويدعم النظام الاشتراكي وتكفل الدولة حرية الصحافة والطباعة والنشر وفقاً للقانون.
المادة / 38 / من الدستور السوري النافذ
تصريح
   توقيف الأستاذ محمد موسى محمد
سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا
  علمت المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، إن شعبة المخابرات العسكرية بدمشق ( فرع فلسطين )، قامت في يوم السبت 19 / 7 / 2008  بتوقيف الأستاذ محمد موسى محمد سكرتير الحزب اليساري الكردي في سوريا، أثناء مراجعته للفرع المذكور الذي كان يقوم بالتحقيق معه منذ فترة، وذلك دون معرفة الأسباب أو وجود مذكرة قضائية أو حكم من الجهات القضائية المختصة.
  يذكر أن الأستاذ محمد موسى محمد من مواليد 1952 قرية الشور شرقي – ناحية الدرباسية – محافظة الحسكة، كان قد استدعي في وقت سابق من قبل فرع المخابرات العسكرية بالقامشلي، الذي طلب منه مراجعة شعبة المخابرات العسكرية بدمشق ( فرع فلسطين )، إلى أن تم احتجازه في يوم السبت 19 / 7 / 2008 بمعزل عن العالم الخارجي، ولا يزال حتى لحظة كتابة هذا التصريح رهن الاعتقال التعسفي.
   إننا في المنظمة الكردية للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )، وفي الوقت الذي ندين فيه توقيف الأستاذ محمد موسى محمد، فإننا نطالب السلطات السورية بإطلاق سراحه، وإطلاق سراح جميع سجناء ومعتقلي الرأي والتعبير والضمير…، ونطالب السلطات السورية بالكف عن الاعتقالات التعسفية التي تجري خارج القانون بدون مذكرة قضائية أو صدور حكم من الجهات القضائية المختصة، وطي ملف الاعتقال السياسي بشكل نهائي وإطلاق الحريات الديمقراطية وإلغاء حالة الطوارئ والأحكام العرفية واحترام القوانين والمواثيق والمعاهدات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان التي وقعت عليها سوريا وجميعها تؤكد على عدم جواز الاعتقال التعسفي وعلى حرية الإنسان في اعتناق الآراء والأفكار دون مضايقة، والعمل على حل قضية الشعب الكردي في سوريا وفق ما يقرره القوانين والمواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان .
 
20 / 7 / 2008
 المنظمة الكردية
للدفاع عن حقوق الإنسان والحريات العامة في سوريا ( DAD )
www.dadkurd.com
dadkurd@gmail.com

———-

خبر صحفي حول  توقيف سكرتير حزب اليسار الكردي محمد موسى

لا يجوز اعتقال أي شخص أو حجزه أو نفيه تعسفاً
المادة(9 )-  الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
لكلّ فرد حق الحرية وفي الأمان على شخصه ولا يجوز توقيف أحد أو اعتقاله تعسفاً ولا يجوز حرمان أحد من حريته، إلا لأسباب ينصّ عليها القانون وطبقاً للإجراء المقرر
 الفقرة الأولى من العهد الدولي بخصوص الحقوق المدنية والسياسية :
لا يجوز تحري أحد أو توقيفه إلا وفقاً للقانون (الفقرة الثانية من المادة / 28 / من الدستور السوري)
 تتابع منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف بقلق وضع الاستاذ محمد موسى سكرتير حزب اليسار الكردي في سوريا، الذي راجع في تمام الساعة التاسعة والنصف صباح هذا اليوم فرع فلسطين في دمشق، بعد أن تم استدعاؤه  رسمياً، وكان قد خضع للتحقيق في على امتداد أيام الأسبوع الحالي هناك إلى ان انقطعت أخباره حتى ساعة تحرير الخبر، وبعد أن خضع للاستجواب قبل ذلك في  مدينة القامشلي من قبل الأمن العسكري  لفترة زادت عن أسبوعين 
والأستاذ محمد الأم فاطمة والأب موسى مواليد1952يحمل إجازة في الفلسفة، متزوج وأب لثلاث بنات، وهو معروف بمواقفه الوطنية ضمن إطار بلده سوريا، وسياساته الموضوعية
منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف، إذ تطالب بإطلاق سراح الأستاذ محمد موسى فوراً، فهي تطالب بإلغاء أي اعتقال، بسبب الموقف من الرأي، وبشكل غير قانوني، ودون أية مذكرة قضائية، فهي تدعو  بالتالي إلى إلغاء قانوني الأحكام العرفية والطوارىء اللذين تتم بذريعتهما كل هذه الانتهاكات وتدعو المنظمة إلى تفعيل دور القضاء النزيه والشفاف، وإنهاء الاعتقال التعسفي، وإطلاق الحريات الديمقراطية في البلاد، وإصدار قانون عصري ينظِّم عمل الأحزاب والجمعيات المدنية،بل والإفراج الفوري عن كافة معتقلي الرأي في سجون البلاد …..!
دمشق
19-7-2008

منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين في البلدان المتحضرة التي يحترم حكامها شعوبهم ، وعلماؤهم ، ومفكروهم ، ومثقفوهم ، تولى مراكز الأبحاث ، والدراسات ، ومنصات الحوار الفكري ، والسياسي ، والثقافي ، أهمية خاصة ، وتخصص لها بشكل قانوني شفاف ميزانية خاصة تبلغ أحيانا من ١ الى ٢ ٪ من الميزانية العامة ، وتتابع مؤسسات الدولة ، بمافيها الرئاسات ، والوزارات الحكومية…

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…

عنايت ديكو   الوجه الأول: – أرى أن صفقة “بهچلي – أوجلان” هي عبارة عن اتفاقية ذات طابع أمني وجيوسياسي بحت، بدأت معالمها تتكشف بشكل واضح لكل من يتابع الوضع عن كثب، ويلاحظ توزيع الأدوار وتأثيراتها على مختلف الأصعدة السياسية، الأمنية، والاجتماعية داخل تركيا وخارجها. الهدف الرئيسي من هذه الصفقة هو ضمان الأمن القومي التركي وتعزيز الجبهة الداخلية بجميع تفاصيلها…

اكرم حسين العلمانيّة هي مبدأ سياسي وفلسفي يهدف إلى فصل الدين عن الدولة والمؤسسات الحكومية ، وتنظيم الشؤون العامة بما يعتمد على المنطق، والعقلانية، والقوانين الوضعية بدون تدخل ديني. يتضمن مبدأ العلمانيّة الحفاظ على حرية الدين والمعتقد للأفراد، وضمان عدم التمييز ضد أي شخص بسبب دينه أو اعتقاده. تاريخياً ظهرت العلمانية مع اندلاع الثورة الفرنسية حيث خرجت الطبقة البرجوازية…