سيامند ميرزو
قرأت المادة التي كتبت بالاسم المستعار “ديار سليمان” في أكثر من موقع أنترنيتي ردا على تلك الحملات الجماهيرية التي تتم مع فضائية روج، بعد ان تم اغلاق مكتبها في المانيا، بسبب الضغوط التي تمت من قبل تركيا على المانيا.
قرأت المادة التي كتبت بالاسم المستعار “ديار سليمان” في أكثر من موقع أنترنيتي ردا على تلك الحملات الجماهيرية التي تتم مع فضائية روج، بعد ان تم اغلاق مكتبها في المانيا، بسبب الضغوط التي تمت من قبل تركيا على المانيا.
واضح ان مقال الاخ ديار كتب بانفعال في غير محله وغير مفهوم، ومن زاوية تقليدية وهي الموقف مع طرف دون طرف الاخر، وهو رأي شخصي احترمه لكن اناقشه، مع انني بالعادة معجب ببعض افكار الأخ ديار عادة الا في هذا المكان.
ان الاخ ديار يتضامن في مقاله مع المانيا ضد روج ـ ويتحدث عن عدد من الماخذ على فضائية روج التي تكرس عبادة الفرد، وتشتم ، وتزور..
إلخ والكثير منه صحيح، ولكن الاصح ان نناقش خلافاتنا الكردية ليس بهذه الطريقة الانتقامية من البعض
اذا كان لروج دور واحد هو ذلك الدور الذي لعبته الفضائية في ايام انتفاضة 12 آذار، بشكل غريب في وقت وجدنا فضائية كردستان ت.
ف ، تغط في نوم عميق، و بعض الهمج يروجون دعايات قوية هنا عن مساندة لم تتم لنا، انعكست سلبا علينا، ولم يتم نشر خبر واحد من قبلها الا بعد مرور ايام على الانتفاضة بعد ان ضرب من ضرب وهرب من هرب، مع ان كرد سوريا كانوا اكبر سند لكرد العراق وتركيا وذقنا الامرين بسببهم، وحتى الان فضائية ك .
ت .ف لا تنشر الا اخبار المقربين منها حتى وان كانت هامشية على حساب القضايا الكبيرة والموقف المهم.
اذا تم استثناء ما قاله المناضل الرئيس مسعود البرزاني لاول مرة بعد مجزرة 20 اذار 2008 مع ان روج ت .
ف.
قصرت جدا في هذه المجزرة وغطتها معتمدة على رفاقها المتحزبين الذين يمدحون اوج الان فقط ، بل انها لم تغطي احتفال مرور اربعين يوما على استشهاد المحمدات الثلاث لان غير حزبها قاموا بالنشاط ، ولانه لم يتم رفع صور معينة واعلام معينة لتقول روج بان الاحتفال كان فرصة للتضامن مع السيد عبد الله اوج الان فك الله اسره من بين يد الطغمة الظالمة الشوفونية في تركيا
اما تلفزيون كردسات فكان دوما “مثال اذن طين واذن عجين ينطبق عليهم” ، وينسون وقفة كرد سورية معهم
إلخ والكثير منه صحيح، ولكن الاصح ان نناقش خلافاتنا الكردية ليس بهذه الطريقة الانتقامية من البعض
اذا كان لروج دور واحد هو ذلك الدور الذي لعبته الفضائية في ايام انتفاضة 12 آذار، بشكل غريب في وقت وجدنا فضائية كردستان ت.
ف ، تغط في نوم عميق، و بعض الهمج يروجون دعايات قوية هنا عن مساندة لم تتم لنا، انعكست سلبا علينا، ولم يتم نشر خبر واحد من قبلها الا بعد مرور ايام على الانتفاضة بعد ان ضرب من ضرب وهرب من هرب، مع ان كرد سوريا كانوا اكبر سند لكرد العراق وتركيا وذقنا الامرين بسببهم، وحتى الان فضائية ك .
ت .ف لا تنشر الا اخبار المقربين منها حتى وان كانت هامشية على حساب القضايا الكبيرة والموقف المهم.
اذا تم استثناء ما قاله المناضل الرئيس مسعود البرزاني لاول مرة بعد مجزرة 20 اذار 2008 مع ان روج ت .
ف.
قصرت جدا في هذه المجزرة وغطتها معتمدة على رفاقها المتحزبين الذين يمدحون اوج الان فقط ، بل انها لم تغطي احتفال مرور اربعين يوما على استشهاد المحمدات الثلاث لان غير حزبها قاموا بالنشاط ، ولانه لم يتم رفع صور معينة واعلام معينة لتقول روج بان الاحتفال كان فرصة للتضامن مع السيد عبد الله اوج الان فك الله اسره من بين يد الطغمة الظالمة الشوفونية في تركيا
اما تلفزيون كردسات فكان دوما “مثال اذن طين واذن عجين ينطبق عليهم” ، وينسون وقفة كرد سورية معهم
لاجل هذا اخي ديار انا وقعت ، وانا وغيري نوقع باسمنا الحقيقي وانت توقع باسم مستعار لا اهمية له واعذرني لا مصداقية له، وانا اقدر السبب حين يكون لتوجيه النقد ضد ما يتم ضد الكرد، أما أن يتم من اجل الاساءة للكرد فهو غيرمقبول، وعلينا أن نقف مع بعضنا البعض ككرد سوريا ولا ننتظر احدا، مع ان مشاعرنا مع كل الكرد ليس في اربع اجزاء كردستان بل كل العالم، هل يفكر بنا حزب أوج آلان الآن، وهل نحن في خطط كرد العراق، وكم يلاقي اللاجئون في كردستان من عذاب على أيديهم.