
كان ذا حضور وطني وكردي مميز له مواقف يشهد عليها أبناء المنطقة جميعاً
جدير ذكره بأن المغفور له كان يكتب مذكراته الشخصية منذ العام 1942 م ولغاية وفاته حاملا قلمه ودفتره حتى في لحظاته الأخيرة
وتعتبر هذه المذكرات وبحسب أبناء القرية والمحيطين دلالة تاريخية لتاريخ منطقة عفرين بأسرها وقراها في تلك الفترة ورغم تدينه وانشغاله به فقد كان منفتحا لتعليم أولاده كالفن والنحت وبناته الكتابة والشعر
الحاج يوسف حسكو من مواليد قرية شران (ناحية) منطقة عفرين 1927
له عشر أولاد أحدهم استشهد في لبنان قبل 25 عاما
ومنهم أيضاً الفنان التشكيلي المعروف حسكو حسكو
إنا لله وإنا إليه لراجعون
جدير ذكره بأن المغفور له كان يكتب مذكراته الشخصية منذ العام 1942 م ولغاية وفاته حاملا قلمه ودفتره حتى في لحظاته الأخيرة
وتعتبر هذه المذكرات وبحسب أبناء القرية والمحيطين دلالة تاريخية لتاريخ منطقة عفرين بأسرها وقراها في تلك الفترة ورغم تدينه وانشغاله به فقد كان منفتحا لتعليم أولاده كالفن والنحت وبناته الكتابة والشعر
الحاج يوسف حسكو من مواليد قرية شران (ناحية) منطقة عفرين 1927
له عشر أولاد أحدهم استشهد في لبنان قبل 25 عاما
ومنهم أيضاً الفنان التشكيلي المعروف حسكو حسكو
إنا لله وإنا إليه لراجعون
عفرين