ايضاح من منتدى معشوق الخزنوي للثقافة الكردية بخصوص خبر منشور في موقع الكردية

تحرى عن الحقيقة يا مراسل الكردية

منتدى الشهيد معشوق الخزنوي للثقافة الكردية

بيان الى جميع من يهمه الامر

من خلال جولة على المواقع الانترنيتية الكردية تفاجئنا نحن في منتدى الشهيد معشوق الخزنوي بصفتها الراعية الرسمية للاحتفال الذي اقيم في مقبرة الشهداء بقدوربك من تغطية مراسل موقع ( الكردية ) والتي وزعت على اكثر من موقع من خلال ان الفوضى التي حصلت كانت بسبب الشيخ مرشد نجل الشهيد وبسبب تدخله المباشر في كلمات التأبين
 وهنا وللحقيقة نريد ان نقول ان هذا الكلام عار عن الصحة والحقيقة التي تغافل عنها مراسل موقع الكردية ان كان موجودا في الاحتفال, ان الشيخ مرشد اكد ومن خلال كلمات عديدة الى وجود ما يقارب 45 كلمة ولابد من اجل اكمال البرنامج من ان يلتزم الجميع بالاختصار واتاحة الفرصة للجميع بروح اخوية إلا ان كل من القى كلمته

وبالخصوص الاحزاب الساسية جعلتها منبرا لها من خلال كلمات طويلة اضاعت الفرصة على الاخرين ولم يكن للشيخ مرشد تدخل في تغير أي شيئ من سير البرنامج سوى الغائه لكمات المثقفين والشعراء واتاحة الفرصة للاحزاب السياسية وذلك لوجود الحساسية المفرطة لديها من بعضها ومن خلال الاطلاع على جدول التأبين يتضح لنا ان الكلمات التي كانت تعبر عن وجهة نظر الاحزاب السياسية هي عشر كلمات وعشر كلمات للمثقفين وعائلة الشيخ الشهيد وهي حصيلة الكمات التي القيت في التأبين
وايضا محاولة بعض القوى الساسية والتي كانت تريد ان تعلن عن نفسها محاولة السيطرة على المكرفون بالقوة وتدخل الشيخ مرشد وذلك بحرمانه من القاء كلمته
كما أن توزيع الكتب والسيديات كانت من اختصاص حركة الشباب الكرد ومن خلال اعادة النظر في التأبين من خلال اشرطة الفيديو يبدو الشيخ مرشد وهو يرفض وينكر على الشباب الذين قاموا بالتوزيع وتدافع البعض عليهم
لذلك اقتضى التوضيح
كما نرجو من مراسل موقع الكردية توضيح سبب كلامه والذي لا يعبر عن حقيقة ما جرى
 
منتدى الشهيد معشوق الخزنوي للثقافة الكردية

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

إبراهيم اليوسف لا ريب أنه عندما تتحول حقوق الإنسان إلى أولوية نضالية في عالم غارق بالصراعات والانتهاكات، فإن منظمات المجتمع المدني الجادة تبرز كحارس أمين على القيم الإنسانية. في هذا السياق، تحديداً، تأسست منظمة حقوق الإنسان في سوريا- ماف في مدينة قامشلي، عام 2004، كردّ فعل سلمي حضاري على انتهاكات صارخة شهدتها المنطقة، وبخاصة بعد انتفاضة آذار الكردية 2004. ومنذ…

عنايت ديكو   الوجه الأول: – أرى أن صفقة “بهچلي – أوجلان” هي عبارة عن اتفاقية ذات طابع أمني وجيوسياسي بحت، بدأت معالمها تتكشف بشكل واضح لكل من يتابع الوضع عن كثب، ويلاحظ توزيع الأدوار وتأثيراتها على مختلف الأصعدة السياسية، الأمنية، والاجتماعية داخل تركيا وخارجها. الهدف الرئيسي من هذه الصفقة هو ضمان الأمن القومي التركي وتعزيز الجبهة الداخلية بجميع تفاصيلها…

اكرم حسين العلمانيّة هي مبدأ سياسي وفلسفي يهدف إلى فصل الدين عن الدولة والمؤسسات الحكومية ، وتنظيم الشؤون العامة بما يعتمد على المنطق، والعقلانية، والقوانين الوضعية بدون تدخل ديني. يتضمن مبدأ العلمانيّة الحفاظ على حرية الدين والمعتقد للأفراد، وضمان عدم التمييز ضد أي شخص بسبب دينه أو اعتقاده. تاريخياً ظهرت العلمانية مع اندلاع الثورة الفرنسية حيث خرجت الطبقة البرجوازية…

اننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات والهيئات المدافعة عن حقوق الإنسان في سورية، وبالمشاركة مع أطفال العالم وجميع المدافعين عن حقوق الطفل وحقوق المرأة وحقوق الانسان، نحيي احتفال العالم بالذكرى السنوية الثلاثين لاتفاقية حقوق الطفل، التي تؤكد على الحقوق الأساسية للطفل في كل مكان وزمان. وقد نالت هذه الاتفاقية التصديق عليها في معظم أنحاء العالم، بعد أن أقرتها الجمعية…