(ولاتي مه – خاص) لم يكن نوروز هذا العام يشبه نوروز الأعوام السابقة في أي شيء سوى المكان و بعض التفاصيل الصغيرة , اما الخطوط العريضة لـ ( نوروز) فقد كانت غائبة تماما , فالفرحة الخجولة كانت بادية على بعض الوجوه , وغائبة عن اغلبها, وكانت النية المشتركة بين الجميع هو حضور ذلك العيد الذي ينتظرونه في مثل هذا اليوم من كل عام .
كان عدد المحتفلين اقل بكثير من العدد الذي كان يتواجد عادة, والفرق الفلكلورية كانت غائبة تماما ما عدا ( Koma Srehildan ) التابعة لحزبPYD الذي اتخذ قرارا مخالفا لقرار الحركة الكوردية باعلان الحداد على ارواح شهداء نورز قامشلو, وقرر اقامة احتفالات نوروز كالمعتاد.
لقد كان الإعداد لـ ( نوروز) هذا العام مميزا, حيث جهزت بعض الفرق مسارح خشبية, فضلا عن البرامج التي اعدت للمناسبة ولكن ….
اليكم بعض اللقطات:
لقد كان الإعداد لـ ( نوروز) هذا العام مميزا, حيث جهزت بعض الفرق مسارح خشبية, فضلا عن البرامج التي اعدت للمناسبة ولكن ….
اليكم بعض اللقطات:
مسرح خالي
مسرح آخر
وآخر