(ولاتي مه – خاص) توجه الآلاف من أبناء الشعب الكوردي في صباح يوم عيد نوروز إلى الحي الغربي, ليشاركوا في الموكب الجنائزي للشهيدين الكورديين (محمد زكي رمضان ومحمد يحي), والذين قتلا برصاص السلطات السورية ليلة أمس, حيث كانوا يحتفلون بقدوم عيد نوروز, حين باغتتهم سيارات عسكرية وهي تطلق الرصاص الحي عليهم, وحسب رواية الأطباء كانت الطلقات من النوع الحارق المتفجر, وراحت ضحية هذا الاطلاق الناري ثلاثة شبان كورد وهم:
1- محمد زكي رمضان
2- محمد يحي.
3- محمد محمود حسين, والذي دفن مساء أمس.
هذا وقد ردد المشيعون شعارات عديدة باللغة الكوردية:
– بالروح بالدم نفديك يا شهيد
– الشهيد لا يموت
– يعيش الشهداء
– الشهداء لا يموتون, الأبطال لا يموتون, البشمركه خالدون, إما كوردستان وإما الفناء
– تعيش قامشلو, تعيش كوردستان
– عاشت الوحدة الكوردية
– قامشلو حلبجه, وكوردستان واحدة
– تعيش نوروز الأكراد.
كما رفعت الأعلام الكوردية بكثافة, وأعلام بعض الأحزاب الكوردية, وكذلك صور بعض الشهداء وصور بعض القادة الكورد.
وكذلك رفعت بعض اللافتات, التي تدعو إلى محاسبة القتلة.
وقد انطلقت المسيرة من أمام جامع قاسمو بالحي الغربي, تتقدمها قيادات الأحزاب الكوردية, وسط الزغاريد والشعارات الآنفة الذكر, إلى مقبرة حي هلالية الشمالي.
وبعد انتهاء مراسم الدفن, كان السيد بشار أمين عضو اللجنة السياسية لحزب آزادي اول المتكلمين حيث أكد على أن شعلة نوروز ستبقى متقدة, وسيبقى شعبنا وفياً لشهدائه, كما ستترك حركتنا خلافاتها جانباً لأجل تحقيق آمال وطموحات شهدائنا الأبرار.
وأردف أمين قائلاً: على أن الدول تهنئ شعوبها بالأعياد, بإرسال باقات الورود والهدايا, أما دولتنا, فإنها تهدينا الرصاصات وتقتل أبناءنا.
وكذلك تحدث كل من السادة : الدكتور عبدالحكيم بشار سكرتير اللجنة المركزية للبارتي, حسن صالح عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي, عبدالسلام أحمد (PYD) ومشعل التمو عن تيار المستقبل.
2- محمد يحي.
3- محمد محمود حسين, والذي دفن مساء أمس.
هذا وقد ردد المشيعون شعارات عديدة باللغة الكوردية:
– بالروح بالدم نفديك يا شهيد
– الشهيد لا يموت
– يعيش الشهداء
– الشهداء لا يموتون, الأبطال لا يموتون, البشمركه خالدون, إما كوردستان وإما الفناء
– تعيش قامشلو, تعيش كوردستان
– عاشت الوحدة الكوردية
– قامشلو حلبجه, وكوردستان واحدة
– تعيش نوروز الأكراد.
كما رفعت الأعلام الكوردية بكثافة, وأعلام بعض الأحزاب الكوردية, وكذلك صور بعض الشهداء وصور بعض القادة الكورد.
وكذلك رفعت بعض اللافتات, التي تدعو إلى محاسبة القتلة.
وقد انطلقت المسيرة من أمام جامع قاسمو بالحي الغربي, تتقدمها قيادات الأحزاب الكوردية, وسط الزغاريد والشعارات الآنفة الذكر, إلى مقبرة حي هلالية الشمالي.
وبعد انتهاء مراسم الدفن, كان السيد بشار أمين عضو اللجنة السياسية لحزب آزادي اول المتكلمين حيث أكد على أن شعلة نوروز ستبقى متقدة, وسيبقى شعبنا وفياً لشهدائه, كما ستترك حركتنا خلافاتها جانباً لأجل تحقيق آمال وطموحات شهدائنا الأبرار.
وأردف أمين قائلاً: على أن الدول تهنئ شعوبها بالأعياد, بإرسال باقات الورود والهدايا, أما دولتنا, فإنها تهدينا الرصاصات وتقتل أبناءنا.
وكذلك تحدث كل من السادة : الدكتور عبدالحكيم بشار سكرتير اللجنة المركزية للبارتي, حسن صالح عضو اللجنة السياسية لحزب يكيتي, عبدالسلام أحمد (PYD) ومشعل التمو عن تيار المستقبل.
حتى الطيور شاركت في الحداد والتشييع
الجريح: الكاتب والصحفي الموهوب كرم ابراهيم اليوسف
نتمنى لك ولرفاقك الجرحى الشفاء العاجل