في الذكرى الاولى لوفاة السياسي الكوردي السوري محمد امين ابو كاوا, جرت في مدينة هولير و في المكان الذي وافته المنية على طريق هولير بيرمام تجمع عدد من الشخصيات السياسية و الثقافية و مجموعة من الادباء و المفكرين الذين حملوا اكاليل الزهور و القوا بعض الاشعار على روح المرحوم و اشادوا بالدرو الكبير الذي كان يمارسه في الكثير من المجالات خلال تواجده في كودستان العراق و خاصة في مجال الاعلام و الخسارة الكبيرة للشعب الكوردي على وفاته.