رسالة شكر من آل ابراهيم حسين (رمو شيبي) الى كل الذين عملوا على انجاز هذه المصالحة .. الى اسر المواقع الكردية

محيي الدين حسين – سويسرا

عائلة ابراهيم  حسين (رمو شيبي) واقربائهم يتقدمون بجزيل الشكر والامتنان لكل من ساهم في ارساء هذه المصالحة وبذل جهدا لاجل اتمامها التي جرت بين عائلتنا (ابراهيم حسين شيبي) وعائلة رمضان رشيد يوم الجمعة في 28 /12/2007 في بلدة تربسبي اننا نتقدم ونخص بالشكر سكرتيري الاحزاب الكردية وممثليها كما ونتقدم بجزيل الشكر الى السادة ممثلي منظمات المجتمع المدني ولجان الدفاع عن حقوق الانسان وبالاخوة المسيحين والعرب على مشاركتهم النبيلة في هذه الفرحة كما نتوجه بتحية خاصة الى الاخوة المثقفين والكتاب الكرد والتي كان لهم حضور مميز كما نتقدم بالشكر الخاص من القلب الى كل المواقع الكردية والتي شاركتنا افراحنا وقاموا بجهد مشكور لتغطيتها واخصهم بالذكر (كسكسور keskesor / موقع كميا كرد  gemyakurd / موقع ولاتي مه  welate me / موقعmaf  والشرق موقع لازكين العربي وpYd)
كما ونشكر كل من اتصل معنا وكتب عنها وشاركنا هذه الفرحة لايسعنا نحن عائلة (رمو شيبي) الا ان نهنئ انفسنا ونهنئ شعبنا على هذا الانجاز العظيم والتي كانت بحق صفحة مؤلمة في تاريخنا والتي عبر عنها خير تعبير الاخ والصديق المحامي محمود عمر ممثل مجلس امناء منظمة ماف عندما قال (كان ضريبة ذلك دماء ودموع فضلا عن الخسائر الاخرى) وشكرا

آل ابراهيم حسين (رمو شيبي)
عنهم محيي الدين حسين سويسرا

30/12 2007 

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

شادي حاجي في السنوات الأخيرة، بات من الصعب تجاهل التحوّل المتسارع في نبرة الخطاب العام حول العالم . فالعنصرية والكراهية والتحريض عليهما لم تعودا مجرّد ظواهر هامشية تتسلل من أطراف المجتمع، بل بدأت تتحول، في أكثر الدول ديمقراطية ولم يعد ينحصر في دول الشرق الأوسط ( سوريا . لبنان – العراق – تركيا – ايران وو .. نموذجاً ) وحدها…

ياسر بادلي ليس اختيارُ الرئيس العراقيّ السابق، برهم صالح، مفوّضاً سامياً لشؤون اللاجئين حدثاً عابراً يمرّ على أطراف الأخبار؛ بل هو لحظةٌ ينهضُ فيها تاريخُ شعبٍ كامل ليشهد أن الأمم التي صُنعت من الألم تستطيع أن تكتب للإنسانيّة فصلاً جديداً من الرجاء. فالمسألة ليست منصباً جديداً فحسب… إنه اعترافٌ عالميّ بأنّ الكورد، الذين حملوا قروناً من الاضطهاد والتهجير، ما زالوا…

المحامي عبدالرحمن محمد   تتواصل فصول المسرحية التركية وسياساتها القذرة في الانكار والنفي للوجود التاريخي للشعب الكوردي على ارضه كوردستان، ومحاولاتها المستمرة لالغاء ومحو كلمتي كورد وكوردستان بوصفهما عنوانا للهوية القومية الكوردية والوطنية الكوردستانية من القاموس السياسي والحقوقي والجغرافي الدولي، سواء على جغرافيا كوردستان او على مستوى العالم. تارة يتم ذلك بحجة وذريعة الدين (الاسلام)، وتارة اخرى باسم الاندماج والاخوة،…

  إبراهيم اليوسف وصلتني صباح اليوم رسالة من شاعرة سورية قالت فيها إنها طالما رأتني وطنياً لكنها تجدني أخرج عن ذلك، أحياناً. رددت عليها: صديقتي، وما الذي بدر مني بما يجعلك ترين وطنيتي منقوصة؟ قالت: أنت من أوائل الناس الذين وقفوا ضد ظلم نظام البعث والأسد. قلت لها: ألا ترينني الآن أقف أيضاً ضد ظلم السلطة المفروضة- إقليمياً ودولياً لا…