الى الجالية الکردية السورية في النرويج حفلة راس السنة الميلادية الجديدة 2008

تتقدم جمعية اکراد سورية في النرويج بتهانيها الحارة وتمنياتها الطيبة لجميع اعضائها واصدقائها وعموم ابناء الجالية الکوردية السورية في النرويج بمناسبة حلول راس السنة الميلادية الجديدة 2008 ونتمنی ان يکون العام الجديد عام الخير والسلام والبرکة لجميع ابناء الشعب الکوردي اينما کانوا في الداخل والخارج.
وتتشرف الجمعية بدعوتکم لحضور حفلها المرکزي العائلي بمناسبة عيد راس السنة الميلادية الجديدة وذلك ليلة 31.12.2007 وذلك في صالة ومطعم ڤيڤا نابولي، ضاحية هولمليا في العاصمة اوسلوا.

المکان:
Viva Napoli Resturant
Ravnåsveien 1,
1254 Oslo 
الساعة: 22 مساء

للحجز والمعلومات يرجی الاتصال بالسيد عبد الرحيم کوجر المسؤول المشرف علی الحفل عڵی الارقام التالية:
004792403960-004791783486
نتمنی لکم قضاء اسعد الاوقات ونتطلع للقائکم ليلة الحفل
کل عام وانتم بالف خير

23.12.2007

جمعية اکراد سورية في النرويج

مکتب الاعلام

شارك المقال :

0 0 votes
Article Rating
Subscribe
نبّهني عن
guest
0 Comments
Oldest
Newest Most Voted
Inline Feedbacks
View all comments
اقرأ أيضاً ...

صلاح بدرالدين مؤتمر جامع في قامشلو على انقاض اتفاقيات أربيل ودهوك الثنائية لسنا وسطاء بين الطرفين ( الاتحاد الديموقراطي و المجلس الوطني الكردي ) وليس من شاننا اتفقوا او اختلفوا او تحاصصوا لانهم ببساطة لن يتخلوا عن مصالحهم الحزبية الضيقة ، بل نحن دعاة اجماع قومي ووطني كردي سوري عام حول قضايانا المصيرية ، والتوافق على المهام العاجلة التي…

شادي حاجي لا يخفى على أي متتبع للشأن السياسي أن هناك فرق كبير بين الحوار والتفاوض. فالحوار كما هو معروف هو أسلوب للوصول الى المكاشفة والمصارحة والتعريف بما لدى الطرفٍ الآخر وبالتالي فالحوارات لاتجري بهدف التوصّل إلى اتفاق مع «الآخر»، وليس فيه مكاسب أو تنازلات، بل هو تفاعل معرفي فيه عرض لرأي الذات وطلب لاستيضاح الرأي الآخر دون شرط القبول…

إبراهيم اليوسف باتت تطفو على السطح، في عالم يسوده الالتباس والخلط بين المفاهيم، من جديد، وعلى نحو متفاقم، مصطلحات تُستخدم بمرونة زائفة، ومن بينها تجليات “الشعبوية” أو انعكاساتها وتأثيراتها، التي تحولت إلى أداة خطابية تُمارَس بها السلطة على العقول، انطلاقاً من أصداء قضايا محقة وملحة، لا لتوجيهها نحو النهوض، بل لاستغلالها في تكريس رؤى سطحية قد…

شادي حاجي القضية الكردية في سوريا ليست قضية إدارية تتعلق بتدني مستوى الخدمات وبالفساد الإداري وإعادة توزيع الوظائف الادارية بين المركز وإدارات المناطق المحلية فإذا كان الأمر كذلك لقلنا مع من قال أن المشكلة إدارية والحل يجب أن يكون إدارياً وبالتالي حلها اللامركزية الادارية فالقضية الكردية أعقد من ذلك بكثير فهي قضية شعب يزيد تعداده على ثلاثة ملايين ونصف تقريباً…