محمد قاسم
يبدو ان مقالة حول التعبير عن سلامة السيد مسعود البارزاني ،تضمنت في مقدمتها بعض تحليل لواقع العلاقة بين شرائح المجتمع الكردي..
ونمط خاطئ سائد فيه..
وضرب مثال سريع لذلك عن حدثين بسرعة وبدون الوقوف على تحليلها وتشخيصها..
لأنني لم ارم لذلك..فقط بقصد التمثيل للفكرة..
يبدو ان مقالة حول التعبير عن سلامة السيد مسعود البارزاني ،تضمنت في مقدمتها بعض تحليل لواقع العلاقة بين شرائح المجتمع الكردي..
ونمط خاطئ سائد فيه..
وضرب مثال سريع لذلك عن حدثين بسرعة وبدون الوقوف على تحليلها وتشخيصها..
لأنني لم ارم لذلك..فقط بقصد التمثيل للفكرة..
ولم أكن أتقصد أصحابها على الخصوص ايضا..
ولكن ذكر علامة –ربما – تشير إليهم كما فهموها..
قد أثار حفيظتهم، بل وإن احدهم قد رد على المقال بطريقة انفعالية-كما بدا لي- ..
ولكن ذكر علامة –ربما – تشير إليهم كما فهموها..
قد أثار حفيظتهم، بل وإن احدهم قد رد على المقال بطريقة انفعالية-كما بدا لي- ..
ولقد وجدت.
وشاركني في الرأي بعض الأصدقاء ايضا..
أن أوضح إنني لا أرمي الى تشريح على أساس فلسفي ماركسي لواقع العلاقة بين المجتمعات..
وان كنت اتفق معها في بعض تحليلاتها..
ولكني لم أتفق يوما مع منهجها الفلسفي الاجتماعي بعموميته كايدولوجيا..
بل إنني أميل الى النظام الليبرالي الحر في الاقتصاد والديمقراطية في السياسة والعلمانية في إدارة الحكم..
فبحسب ما قرأت وما أتابع وأشاهد..
وأسمع..
استقر لدي القناعة بان هذه المنظومة الفكرية أصلح سبيلا ووسيلة الى إيجاد حالة هدوء واستقرار اجتماعيين، وأفضل مناخ لتحقيق الإبداع على كل صعيد..
ومن ثم أصلح نظام من حيث مرونته يسمح بالتغيير والتطوير فيه بحسب طبيعة التطور الاجتماعي والسياسي..
أي يمنع الجمود الفكري،والعلاقات المقولبة..
-حتى الآن على الأقل-
وعلى الرغم من ان المقال في مقدمته يشير الى شيء من هذا ولكني وجدت ان هذا التوضيح قد يكون مساعدا على إنارة أكثر حول ذلك.
ويبدو أن البعض اعتبر أنه المقصود شخصيا باعتبار المثال الذي يوحي الى ذلك..
وربما لا أستطيع نفي ان الإشارة قد توحي اله..
ولكنني عندما كنت اكتب لم أكن أريد إلقاء الضوء عليه..لذا فقد كان المثال سريعا وعاما..
ومع ذلك يبدو انه أثار حفيظته..
وقد سرني ان بعضهم قد رد علي في توضيح –وان بدا لي انفعاليا – ولكنه أعجبني..
وأقدر مقدرته على التعبير والكتابة متمنيا عليه ان تكون فاتحة للخوض في ميدان الأدب والفكر..
ومشاركا أبناء شعبه في التعبير عن همومهم ومشاكلهم..
وهي مشاكله أيضا..
أنا لا أريد ان يفهم مني بأنني اقسم المجتمع الى أقطاعيين وفلاحين فلا وجود –واقعيا-لإقطاعيين بالمعنى الاقتصادي الذي وضعه ماركس ذاته..
تلك مرحلة في مجتمعات بعينها وانتهت ربما..
فقط أريد القول ان بعض السلوكيات غير المحمودة –سواء أصدرت عن ملاك او عن فلاح او عن موظف او عن مثقف..
او عن أي –كائنا من كان – هي سلوكيات نريد لها التغيير لتواكب اتجاه المصلحة العليا للأمة وللوطن..
ولقد طلب مني -بعضهم- ان ادخل في الحديث عن هذه الأمور فأجبته بأني لا ارغب في ذلك.
لأن ذلك سيستدعي الدخول في مجريات تحقيقيه صحفية لست معنيا بها..
ولم أكن ارمي إليها..
وإذا كنت قد كتبت ما قد يستشف منه مسا شخصيا فإنني أؤكد باني لم اقصد ذلك..
أملى من أبناء مجتمعي ان لا يظن باني أرمي الى فلسفة اجتماعية لا تناسب واقع مجتمعنا..
فهذه المفاهيم كما قلنا –لا وجود واقعي لها – ولكن لبعض آثارها النفسية وجود ينعكس على بعض السلوكيات نتمنى زوالها وصب الجميع في الاتجاه الصحيح للتضامن الاجتماعي ولمصلحة الوطن والشعب.
وطبعا هذا لا يعني بحال من الأحوال أني مع إتباع سلوك مؤذ من أية جهة كانت، أو من أي شخص كان..
فإنني احبذ أن نلتزم جميعا بقول الرسول:
الساكت عن الحق شيطان اخرس.
ولكني لست أيضا من محبذي فكرة التدخل في حياة الناس ومشاكلهم ما لم يستدع ذلك موجب ضروري..
فكلما انحصرت المشاكل ضمن بيئتها فقد يكون أجدى… ولعل صاحب المشكلة نفسه يعلم أنني لم أتدخل أبدا في مشكلتهم رغم وجود دواع -لنسمها عاطفية مثلا- لذلك.
وهذا وحده دليل كاف على عدم تقصدي أحدا بعينه بقدر ما كنت ارمي الى تشخيص حالة فكرية وسلوكية عامة فحسب.
وهذه مهمة يفرضها علينا واقع الحال الثقافي الذي نحن عليه.
ومن ثم فلست من المتخندقين يوما في جهة محددة..حزبيا أو عشائريا او على أي مستوى آخر..
ولم أكن أتمنى الحديث عن نفسي ولكن تداعيات المقال فرض علي ذلك..
وآمل ان يكون هذا الإيضاح مؤديا للغرض منه.
وشاركني في الرأي بعض الأصدقاء ايضا..
أن أوضح إنني لا أرمي الى تشريح على أساس فلسفي ماركسي لواقع العلاقة بين المجتمعات..
وان كنت اتفق معها في بعض تحليلاتها..
ولكني لم أتفق يوما مع منهجها الفلسفي الاجتماعي بعموميته كايدولوجيا..
بل إنني أميل الى النظام الليبرالي الحر في الاقتصاد والديمقراطية في السياسة والعلمانية في إدارة الحكم..
فبحسب ما قرأت وما أتابع وأشاهد..
وأسمع..
استقر لدي القناعة بان هذه المنظومة الفكرية أصلح سبيلا ووسيلة الى إيجاد حالة هدوء واستقرار اجتماعيين، وأفضل مناخ لتحقيق الإبداع على كل صعيد..
ومن ثم أصلح نظام من حيث مرونته يسمح بالتغيير والتطوير فيه بحسب طبيعة التطور الاجتماعي والسياسي..
أي يمنع الجمود الفكري،والعلاقات المقولبة..
-حتى الآن على الأقل-
وعلى الرغم من ان المقال في مقدمته يشير الى شيء من هذا ولكني وجدت ان هذا التوضيح قد يكون مساعدا على إنارة أكثر حول ذلك.
ويبدو أن البعض اعتبر أنه المقصود شخصيا باعتبار المثال الذي يوحي الى ذلك..
وربما لا أستطيع نفي ان الإشارة قد توحي اله..
ولكنني عندما كنت اكتب لم أكن أريد إلقاء الضوء عليه..لذا فقد كان المثال سريعا وعاما..
ومع ذلك يبدو انه أثار حفيظته..
وقد سرني ان بعضهم قد رد علي في توضيح –وان بدا لي انفعاليا – ولكنه أعجبني..
وأقدر مقدرته على التعبير والكتابة متمنيا عليه ان تكون فاتحة للخوض في ميدان الأدب والفكر..
ومشاركا أبناء شعبه في التعبير عن همومهم ومشاكلهم..
وهي مشاكله أيضا..
أنا لا أريد ان يفهم مني بأنني اقسم المجتمع الى أقطاعيين وفلاحين فلا وجود –واقعيا-لإقطاعيين بالمعنى الاقتصادي الذي وضعه ماركس ذاته..
تلك مرحلة في مجتمعات بعينها وانتهت ربما..
فقط أريد القول ان بعض السلوكيات غير المحمودة –سواء أصدرت عن ملاك او عن فلاح او عن موظف او عن مثقف..
او عن أي –كائنا من كان – هي سلوكيات نريد لها التغيير لتواكب اتجاه المصلحة العليا للأمة وللوطن..
ولقد طلب مني -بعضهم- ان ادخل في الحديث عن هذه الأمور فأجبته بأني لا ارغب في ذلك.
لأن ذلك سيستدعي الدخول في مجريات تحقيقيه صحفية لست معنيا بها..
ولم أكن ارمي إليها..
وإذا كنت قد كتبت ما قد يستشف منه مسا شخصيا فإنني أؤكد باني لم اقصد ذلك..
أملى من أبناء مجتمعي ان لا يظن باني أرمي الى فلسفة اجتماعية لا تناسب واقع مجتمعنا..
فهذه المفاهيم كما قلنا –لا وجود واقعي لها – ولكن لبعض آثارها النفسية وجود ينعكس على بعض السلوكيات نتمنى زوالها وصب الجميع في الاتجاه الصحيح للتضامن الاجتماعي ولمصلحة الوطن والشعب.
وطبعا هذا لا يعني بحال من الأحوال أني مع إتباع سلوك مؤذ من أية جهة كانت، أو من أي شخص كان..
فإنني احبذ أن نلتزم جميعا بقول الرسول:
الساكت عن الحق شيطان اخرس.
ولكني لست أيضا من محبذي فكرة التدخل في حياة الناس ومشاكلهم ما لم يستدع ذلك موجب ضروري..
فكلما انحصرت المشاكل ضمن بيئتها فقد يكون أجدى… ولعل صاحب المشكلة نفسه يعلم أنني لم أتدخل أبدا في مشكلتهم رغم وجود دواع -لنسمها عاطفية مثلا- لذلك.
وهذا وحده دليل كاف على عدم تقصدي أحدا بعينه بقدر ما كنت ارمي الى تشخيص حالة فكرية وسلوكية عامة فحسب.
وهذه مهمة يفرضها علينا واقع الحال الثقافي الذي نحن عليه.
ومن ثم فلست من المتخندقين يوما في جهة محددة..حزبيا أو عشائريا او على أي مستوى آخر..
ولم أكن أتمنى الحديث عن نفسي ولكن تداعيات المقال فرض علي ذلك..
وآمل ان يكون هذا الإيضاح مؤديا للغرض منه.
كما إني لا أستبعد ان بعضهم –أفرادا وجماعات…- ربما حاول إذكاء أفكار متوهمة و مدسوسة.
بقصد الإثارة، لغرض في نفس يعقوب..
وآمل ان لا يؤثر ذلك في المعنيين سلبا، لذا فقد وجدت ان هذا التوضيح واجب.
بقصد الإثارة، لغرض في نفس يعقوب..
وآمل ان لا يؤثر ذلك في المعنيين سلبا، لذا فقد وجدت ان هذا التوضيح واجب.