وليد حاج عبدالقادر / دبي
إذن هي وبكل بساطة ذاتها منهجية الإفراغ المبرمج والدفع منهجيا بالناس والشباب تحت بند التقية المتبعة للنزوح و … خنجر / يافطة التجنيد السلطوي التي رفضها ابناء شعبنا ، وهنا أما كان الأحرى بمطالبي هذا الأمر ان يمدوا بأياديهم نحو شركائهم الحقيقيين ومأسسة قطاع المدافعين عن امن وأمان وخصوصية المنطقة ؟! .. وهنا دعونا نتساءل لماذا استثنيت فئات محسوبة على الشعب من الخدمة الإجبارية لابل !! وجعلوهم أداة قمع واعتقال للمخالفين ! هل رمت عليهم سلطات النظام رداء الإستبداد الأفظع لذات البقعة المؤثرة أكثر – ولم تزل – في إزاحة النظام ؟! أما كان غالبية عناصر كل الأجهزة المسؤولة عن ذلك ومازالوا حتى في إدارتهم من المغمورين ولأمر ديكومنتي مفروغ منه ! وهو الحفاظ وباي شكل على مشروع الحزام العربي ( وكل الخوف ان يكون ذلك من البنود الخفية في جعبة الثنائي بشار واردوغان ) ؟! أم هي وسيلة جديدة – قديمة وقد تم تحديث لا بياناتها بل أساليبها وعلى المبدأ العثمانلي وسياط / القامجيلجي / ؟! … ولما لا ؟! اوليسوا هم من اصر علينا البقاء في ذات الشرنقة من جهة و : لطالما نحن في عصر – الميتافيزيقيا – الفكرية واستحضار تورين – ها – وذلك بعد الإذن من / إينانا / و / ننتي / وكي لا تغضب / أرشكيجال / ولكن كرمى لأمزجة الأمة الديمقراطية المحشومة منها اللغة الأساس ! وطبيعي ان تبقى المهيمنة هي ذاتها العربية و …
بالفم ( المليان ) أقول ل / عشتار / والتي هي في الأساس ذاتها / ستير ولئلا تزعل – معربو – و / بيت نهرين / و والله وباالله أكثر شيء او رمز ظلم كانت هي إفروديت حينما توجوها ل سمير أميس والتي هي ذاتها كانت بالكردية / شاه ميران / وصارت / شاميرام / بلغة الآثوريين ، – ومع ذلك هو امر أكثر من اعتيادي في اختلاف الاسماء في اللغات – وهنا ساصارحكم ولن اخفيكم سرا يا أصدقائي ! وبكل حصافة اقول : سنخرج من قوقعة هذه الجمل ونحن قد اجحفنا كثيرا ! ولكن بمن ! إذن ! هل علينا ان ننتظر الصبر ومعه الفرج ؟ ولكن ؟ ومع التأني ! افلا يحق لنا التساؤل ؟ أين هم لابل وهن ايضا ! الآلهة وإن كانت الإلهة الأم زوجة حبيبها الإله الأب وقد كان إسمه آبسو ؟! وأين نسيناها الأم تعامات أو تامات ، وأيضا اولئك الذين تمختروا منذ زمن الهيولى وانطلقوا من عميق الظلام / تراهم كانوا يعرفون البقع الظلامية في الفضاء اللامتناهي !! .. وساختصر شخصيا ! نعم شخصيا ولكن ساقر لكم بسر : أنا مقتنع ومنغلق وأقر ايضا بانحيازي لتراثي المغرق .. لالا المشبع جدا كعبارة مهنية اوضح بتلك الميتافيزيقية – واتمنى الا نفهمها كنوع من الحلويات – التي استولدت ذاتها وباتت خصلتها ماركة مسجلة بإسم اهلي وناسي وبناءا على ذلك عشقت أغنية / شاه ميراني .. مال ويراني .. باله كرتن ب صض زيراني / هذه الكلمات وعلى ذمة ابن العم ( الفنان آزاد فقه ) وهي في الاساس أغنية فولكلورية تغنيها النسوة في موسم الحصاد … والمهم ! الآن ! وبعيدا عن ( زعل ) النساء ، وبالعودة الى التاريخ ومن جديد الى عصر ال / بانجه نيق / وبالإذن ثانية من محمدي / بانجه نيقي / الجزيري فأن الهندسة الميكانيكية خاصتها تقول : كرة اللهب المرتدة من ال / بانجنيق / ذي خاصية شديدة الخطورة على البانجه نيقجي سيما اذا كان الترهل قد تسوس في بنيته وبان الخرف والشيخوخة بوضوح كما في حالة آية الله خودي نهشتي – خامنئي – … وعليه فأنني اوصيكم ( كردنو لا دمقرطيك ملتي – kurdino ne gelên Demukrat ) ان تبلغوا الديمقراطي الأول ! ومعه الشوفيني المشبع بداء الحكة احمد الكاطع بطريقكم وبلغوه : بأنه رغم عجزه الفظيع في اقناع ذاته شخصيا فقد بقيت ملحوظة مهمة جدا كنت افضل ان اضعها في الهامش له كما طروحاته ! ولكنها تبقى هي : / ننتي / والمصنفة كإلهة وتعريفها الرئيس أيضا هي انها اسم لإلهة سومرية وتعني لابل هي ذاتها / حواء / بالعبرية و حياة بالعربية و / jîn / بالكردية وهي لفظة بمدلولها تعود لا لعصرنا الحالي ولا نتاجات تورين البراديغمائي ولا من ترانيم وعبق ابن العم الفنان القدير آزاد فقه وابداعه في اداء اغنيتها الملحمية – شاه ميراني – وقد تكون – شاه ماراني – أيضا ، وكطقس موسمي متجدد ومتحول في دورته المتتابع ازلا ، وهنا وكبداية مستجدة ! وبعد الخروج من شرنقة البراديغما وفتح سجلات اللامعقول في تفسير الأحاجي والفصول ، لابد لي من أن أذكر بتصريحات بعض من مسؤولي حزب الإتحاد الديمقراطي ! وهكذا حاف ومن دون اللاحقة التي حزها صالح مسلم بخنجره ! ومنهم نسبة كبيرة من مستقليها ولكن ؟! الأكثر تحزبا من الحزبيين أنفسهم ، وهذه النقطة هي التي تذكرني في كل مرة بالجنرال الإسرائيلي موشي دايان وتلك القطعة القماشية برباطها الذي كان يغطي عينه المصابة !! ولسبب بسيط جدا : أنهم يعيبون على الأنكسي ويطالبونها بالإنسحاب من الإئتلاف ، وفي عين الوقت هم وبلصقة الأسد مدغمون بهيئة التنسيق العروبية من جهة !! وما تركوا – كرت واسطة – وما – احرقوها ( وظل صالح مسلم – ابو ولاط ماغيره ينتظر الدعوة لحضور اجتماع التكتل السياسي – في جينيف وعاد بخفي حنين بعد أن مل من الإنتظار ، واخذت الجوقة تردد بأنه لا حليب جنيف حامض بل عنبه ! فبالله عليكم ؟ أقله واحتراما لذواتكم ؟! اوليس من الافضل ولمصداقيتكم ان تعلنوا بانكم التجأتم الى اية بقعة ضوء ولو ديكورية ؟ وها انتم بقدكم وقديدكم ؟ وما سلموكم وهي لم تزل بإيديكم و : تناسيتم عمدا العديد من التجارب ومع ذاتهم داعمينكم ؟ حاسبوا انفسكم واستعدوا للقادم ! وبعدها طالبوا الآخرين او عاتبوهم بالطريقة التي تعجبكم !! .. ولكن ؟! لربما تتوقعون بأننا قد نسينا الأهم كمقابل ؟ وأعني بذلك البيان العرمرم مع أولئكم القوميين وذات مصطلح – توصيف – تعريف الدولة وبمسمى الجمهورية العربية السورية وديدنكم كان ولما يزل .. افتحوا العين الثانية وانظروا بها ومن ثم حاكوا ما تريدون …
تقول السيدة الهام احمد : إن الدولة التركية والنظام لا يتمتعان باستقلالية القرار . وهذا صحيح تماما ! ولكن هلا تأملت السيدة الهام احمد مليا في الموضوع ام لعلها تظن مجرد الظن بأن ادارتها الذاتية تتمتع باستقلالية القرار . وكذلك تقول بأنهما يعملان للتغيير الديموغرافي علماً أنها طبقتها ولم تزل تدعو بشكل صريح إلى استيطان اللاجئين في ( شمال شرق سوريا ) التي تحكمها ادارتها . عجباً ! وكسؤال مشروع ! هل اوامرها هذه قد تلقتها من قنديل وما عليها وكمذيعة ان تقرأها ، وهي مثل مجموعتها تدرك تماما بأنها تدعو الى التغيير الديمغرافي في كردستان سوريا وكهدف رئيس لحقيق مشروعها ( الامة الديمقراطية ) وبشرط ملزم : تنفيذ التغيير الديمغرافي وبحرفية منقطع النظير ، فترضي نظامين يحتل كل منهما جزءا من كردستان ، اجل الست إلهام : بحرفية لازلتم تنفذونها في سورية وتركية وان كانت اياديكم تسعى وبكل جهد ممكن لتتشرعن في كردستان العراق أيضا ! ومع كل الوضوح في المآرب ! يبقى دائما امر ينكشف على ذاته ليبين عصارة بعض القضايا ومنها : أن ابشع انواع الغباء ان تستغبي نفسك لا الآخرين .. وكمثال : أحدهم كنا ذات يوم معا في الطريق بين مدينتين ومعنا الثالث والذي تكلم عن امر .. و .. في صباح اليوم التالي كنا الإثنين من دون الثالث صاحب الحكاية ، فذكر ذات القصة وبأسماء شخوصها على انه الفاعل وفي نهاية سرده لبطولته اجبته : لقد كنا سوية عندما حكاها .. فلان وذكرني ذلك بقصة حلاق في قامشلو كنت جالسا في صالونه ندردش وهو يحلق لذبون عربي الذي حكى قصة .. وفي الاسبوع الذي تلاه مررت عليه لأحلق ايضا فاخذ يسرد ذات القصة و : طبعا كان هو البطل ! ولكن ! بعد الانتهاء ذكرته ايضا بانني كنت حاضرا حينما حكاها فلان … وخلاصة القول : أن الغشاشة عمرها لا تخفي بل توقد الجذوات من تحت الرماد ورحم الله حاجي گولي زوجة الراحل حاجي فرماني سقا العينديوري وتلك حكاية اخرى … ارحموا عقولنا : يا السيد نوري محمود ونحن نعلم صدقني كما كان ذلك الرائع ريدور خليل الذي احترمته وعلى كامل بقعة تناقضي مع منظومته ، وبحجم مياه المحيط والإختلاف ! ومع ئلك ولكني بكل تواضعادرك ان تصريحاتك كما هي اقحامي لك هو ادغام بغنة .. وارى مجددا بانه لابد لي أن أقولها لتدركوا : كم تبخسون بحق أنفسكم اولا ! انتم من يربط ولاءه الحزبي ويقدمه على الولاء الوطني / القومي / والحالتان أعني بهما الكردية / فيساجل ، لابل يصبح توأمه نقيضا ولو خيرته / مثلا / بين داعش وتوأمه لاختار داعش بدلا عنه ، لابل فقد اصبح ابن عم داعش له أقرب من توأمه !! كم يصغر في عيني ذلك الذي يساجل على عودة بيشمركة كردستان سوريا الى ديارهم ليدافعوا عنها ، والمصيبة ان عقلية المؤامرة بمطبخها المستدام عندهم بين نظرية وأخرى تستولد نظرية ، على هدي القصة المشهورة في علم النفس عن ذلك الرجل الذي كان يشتكي بوجود قطة في بطنه ، الى ان استدرك طبيب جراح ذكي المسألة وقال فعلا يلزمك عملية جراحية وادخله غرفة العمليات و .. شق بطنه سطحيا وجاء بقطة صغيرة سوداء وادخلها في قارورة زجاجية وعندما استفاق الرجل من المخدر ، قال له الطبيب : هاهي القطة التي كانت في بطنك !! رد الرجل على الطبيب بعد ان تأمل القطة وقال : بس دكتور !! القطة التي في بطني لونها بيضاء وهذه سوداء مبرقعة !! … نعم ! هناك البعض ممن يصمم على ترويج اوهامه وصناعة الخبر وفق هواه ومزاجه ، مثل ذلك المتمترس في غرفته / زنزانته العقائدية والمحاطة بأقسى انواع الباتون فيرمي بآراءه شذر مذر !! نعم هناك صناعة للخبر يمكنها الإستعانة بالحدث والبناء عليها !! أما خلق الحدث بالذات ذهنيا ومن ثم مثل العجين مطها هنا وقصها هناك وتسميكها هنا لتتوازى وصناعة الموقف المتخيل والمراد كأمنية في استيلادها !! فهي بعمرها لن تتجاوز سوى عقلية المخيال و … من ثم لوحته المتخيلة !! …والتي قد توجد سبلا لتلاقي المواقف والتقييمات والإتهامات وبالتالي التقيات كحالة هروبية من مواجهة حقيقة نزعة الإستبداد والتفرد والدكتاتورية والسعي الحثيث للبقاء في حالة الذل والخنوع والتابعية لولي امره و / دينه !!! / … من اختشوا .. فعلا قد دفنوا رؤوسهم في …
كما تصريحات بعض مسؤولي ال ب ي د وبين قوسين مستقليها الأكثر تحزبا من الحزبيين أنفسهم في كل مرة يذكرونني فيها بالجنرال الإسرائيلي موشي دايان وتلك القطعة القماشية برباطها الذي كان يغطي عينه المصابة !! والسبب ببساطة شديدة : يعيبون ويطلبون من الأنكسي الإنسحاب من الإئتلاف وهم بلصقة الأسد ملتصقون بالتنسيق العروبية !! .. يا أخي اعلن انسحابك لا التنظيمي بل برنامجك السياسي وحدد رؤيتك لا الضبابي والمتلون من مجمل القضايا الآنية ! وحينها أطلب من الآخرين او عاتبهم بالطريقة التي تعجبك !! .. ام انكم لربما تتوقعون بأننا نسينا بيانكم العرمرم معهم والجمهورية العربية السورية ديدنكم كان ولما يزل .. افتحوا العين الثانية وحاكوا بها ما تريدون .. أجزم لو أن غرامشي – وكإقحام له لا كإدغام بغنة – وقد كتب ماكتب حينها ومن ثم نوي على الكتابة الآن ! لاستثنى الكثيرين بعد أن يجهد في شخصنتهم ؟! وساختصر واختم بجملة واحدة الى طبالي عهودكم واقول :ما اتفه المثقف وهو يجير رؤيته العصبوية على المنطق السليم ..