الرئيس بارزاني يستقبل وفد الحزب الديمقراطي الكوردستاني – سوريا

 

تصريح 
تشرّف وفد حزبنا الديمقراطي الكوردستاني – سوريا بلقاء فخامة الرئيس مسعود بارزاني اليوم السبت 12-8-2023 بمقر الرئيس في صلاح الدين
ضمّ وفد حزبنا محمد إسماعيل سكرتير الحزب، وسعيد عمر عضو المكتب السياسي ومسؤول مكتب العلاقات الوطنية للحزب، وقد اُستُقبل الوفد من قبل الرئيس مسعود بارزاني والأخ آزاد برواري عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكوردستاني- الشقيق.
  ناقش وفد حزبنا في لقائه مع فخامة الرئيس الأوضاع السياسية في المنطقة، وما هو متعلق بالقضية الكردية بشكل عام، كما تم التطرُّق والإحاطة الشاملة لوضع حزبنا من كافة الجوانب بعد المؤتمر الثاني عشر.
وقد استمع وفد حزبنا باهتمام بالغ لحديث الرئيس البارزاني، ولآرائه وملاحظاته القيّمة، وأكّد سيادته على استمرار دعمه ومساندته لحزبنا.
مكتب الإعلام المركزي للحزب الديمقراطي الكوردستاني-سوريا
قامشلو في 12-8-2023

شارك المقال :

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقرأ أيضاً ...

خليل مصطفى مِنْ أقوال الشيخ الدكتور أحمد عبده عوض (أُستاذ جامعي وداعية إسلامي): ( الطَّلَبُ يحتاجُ إلى طَالِب ، والطَّالِبُ يحتاجُ إلى إرادة قادرة على تحقيق حاجات كثيرة ). مقدمة: 1 ــ لا يختلف عاقلان على أن شعوب الأُمَّة السُّورية قد لاقت من حكام دولتهم (طيلة 70 عاماً الماضية) من مرارات الظلم والجور والتَّعسف والحرمان، ما لم تتلقاه شعوب أية…

أحمد خليف الشباب السوري اليوم يحمل على عاتقه مسؤولية بناء المستقبل، بعد أن أصبح الوطن على أعتاب مرحلة جديدة من التغيير والإصلاح. جيل الثورة، الذي واجه تحديات الحرب وتحمل أعباءها، ليس مجرد شاهد على الأحداث، بل هو شريك أساسي في صنع هذا المستقبل، سواء في السياسة أو في الاقتصاد. الحكومة الجديدة، التي تسعى جاهدة لفتح أبواب التغيير وإعادة بناء الوطن…

إبراهيم اليوسف إنَّ إشكالية العقل الأحادي تكمن في تجزئته للحقائق، وتعامله بانتقائية تخدم مصالحه الضيقة، متجاهلاً التعقيدات التي تصوغ واقع الشعوب. هذه الإشكالية تطفو على السطح بجلاء في الموقف من الكرد، حيث يُطلب من الكرد السوريين إدانة حزب العمال الكردستاني (ب ك ك) وكأنهم هم من جاؤوا به، أو أنهم هم من تبنوه بإجماع مطلق. الحقيقة أن “ب ك ك”…

شيروان شاهين سوريا، الدولة ذات ال 104 أعوام البلد الذي كان يومًا حلمًا للفكر العلماني والليبرالي، أصبح اليوم ملعبًا للمحتلين من كل حدب وصوب، من إيران إلى تركيا، مرورًا بكل تنظيم إرهابي يمكن أن يخطر على البال. فبشار الأسد، الذي صدع رؤوسنا بعروبته الزائفة، لم يكتفِ بتحويل بلاده إلى جسر عبور للنفوذ الإيراني، بل سلمها بكل طيبة خاطر…